The Advocateمجلة الأميركية الخاصة بحقوق المثليين والمثليات والمتحولين جنسياً اختارت
شخصية العام. وفي عددها الأخير نشرت صورته: إنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي
صوّر على الغلاف بصورة تشبه صورة الزعيم النازي أدولف هتلر، لكن بدل الشارب "الهتلري"
الشهير، وضعت عبارة "رجل العام".
وبحسب المجلة فإنّ الرئيس الروسي هو اكبر محرّض ضد حقوق المثليين والمثليات
في العالم. وقد استعانت المجلة بدراسة أثبتت أنه في العام 2014، فإن 72 في المئة من
الروس يظنون أن المثلية الجنسية أمر غير مقبول أخلاقياً. وأعادت المجلة ذلك إلى اتساع
سيطرة الكنيسة الارثوذكسية على المجتمع الروسي نتيجة سياسات بوتين الساعية إلى ضرب
الدولة المدنية، كما جاء في المجلة.
وكانت السنتان الأخيرتان قد شهدتا حملة معادية لكل الشخصيات التي تشجع
على رهاب المثلية في الغرب. وقد فتحت المجلات والصحف الأميركية والأوروبية صفحاتها
للهجوم على هؤلاء، على اعتبار أنهم يناقضون مبدأ حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه عمل
زعماء العالم أو القسم الأكبر منهم على إظهار تفهم وتقبل للمثليين لأسباب مختلفة منها
حقوقية ومنها انتخابية.
وكان اعتراف تيم كوك، رئيس مجلس إدارة شركة "آبل" الشهير، بأنه
مثلي الجنس قد أثار اهتمام الإعلام الغربي، وتصدر الخبر الصفحات الأولى. وتلاه بعدها
بأيام اعتراف لوزيرخارجية لاتفيا إدغارز
رينكيفيتش أنه هو ايضاً مثلي قائلاً: "أعلن بكل فخر أنني مثلي، حظاً سعيداً لكم
جيمعاً .
مجلة
The Advocate الأميركية الخاصة بحقوق المثليين والمثليات والمتحولين
جنسياً اختارت شخصية العام. وفي عددها الأخير نشرت صورته: إنه الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، الذي صوّر على الغلاف بصورة تشبه صورة الزعيم
النازي أدولف هتلر، لكن بدل الشارب "الهتلري" الشهير، وضعت عبارة "رجل
العام".
وبحسب المجلة فإنّ الرئيس الروسي هو اكبر محرّض ضد حقوق المثليين والمثليات في العالم. وقد استعانت المجلة بدراسة أثبتت أنه في العام 2014، فإن 72 في المئة من الروس يظنون أن المثلية الجنسية أمر غير مقبول أخلاقياً. وأعادت المجلة ذلك إلى اتساع سيطرة الكنيسة الارثوذكسية على المجتمع الروسي نتيجة سياسات بوتين الساعية إلى ضرب الدولة المدنية، كما جاء في المجلة.
وكانت السنتان الأخيرتان قد شهدتا حملة معادية لكل الشخصيات التي تشجع على رهاب المثلية في الغرب. وقد فتحت المجلات والصحف الأميركية والأوروبية صفحاتها للهجوم على هؤلاء، على اعتبار أنهم يناقضون مبدأ حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه عمل زعماء العالم أو القسم الأكبر منهم على إظهار تفهم وتقبل للمثليين لأسباب مختلفة منها حقوقية ومنها انتخابية.
وكان اعتراف تيم كوك، رئيس مجلس إدارة شركة "آبل" الشهير، بأنه مثلي الجنس قد أثار اهتمام الإعلام الغربي، وتصدر الخبر الصفحات الأولى. وتلاه بعدها بأيام اعتراف لوزيرخارجية لاتفيا
مجلة
The Advocate الأميركية الخاصة بحقوق المثليين والمثليات والمتحولين
جنسياً اختارت شخصية العام. وفي عددها الأخير نشرت صورته: إنه الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، الذي صوّر على الغلاف بصورة تشبه صورة الزعيم
النازي أدولف هتلر، لكن بدل الشارب "الهتلري" الشهير، وضعت عبارة "رجل
العام".
وبحسب المجلة فإنّ الرئيس الروسي هو اكبر محرّض ضد حقوق المثليين والمثليات في العالم. وقد استعانت المجلة بدراسة أثبتت أنه في العام 2014، فإن 72 في المئة من الروس يظنون أن المثلية الجنسية أمر غير مقبول أخلاقياً. وأعادت المجلة ذلك إلى اتساع سيطرة الكنيسة الارثوذكسية على المجتمع الروسي نتيجة سياسات بوتين الساعية إلى ضرب الدولة المدنية، كما جاء في المجلة.
وكانت السنتان الأخيرتان قد شهدتا حملة معادية لكل الشخصيات التي تشجع على رهاب المثلية في الغرب. وقد فتحت المجلات والصحف الأميركية والأوروبية صفحاتها للهجوم على هؤلاء، على اعتبار أنهم يناقضون مبدأ حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه عمل زعماء العالم أو القسم الأكبر منهم على إظهار تفهم وتقبل للمثليين لأسباب مختلفة منها حقوقية ومنها انتخابية.
وكان اعتراف تيم كوك، رئيس مجلس إدارة شركة "آبل" الشهير، بأنه مثلي الجنس قد أثار اهتمام الإعلام الغربي، وتصدر الخبر الصفحات الأولى. وتلاه بعدها بأيام اعتراف لوزيرخارجية لاتفيا
مجلة
The Advocate الأميركية الخاصة بحقوق المثليين والمثليات والمتحولين
جنسياً اختارت شخصية العام. وفي عددها الأخير نشرت صورته: إنه الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، الذي صوّر على الغلاف بصورة تشبه صورة الزعيم
النازي أدولف هتلر، لكن بدل الشارب "الهتلري" الشهير، وضعت عبارة "رجل
العام".
وبحسب المجلة فإنّ الرئيس الروسي هو اكبر محرّض ضد حقوق المثليين والمثليات في العالم. وقد استعانت المجلة بدراسة أثبتت أنه في العام 2014، فإن 72 في المئة من الروس يظنون أن المثلية الجنسية أمر غير مقبول أخلاقياً. وأعادت المجلة ذلك إلى اتساع سيطرة الكنيسة الارثوذكسية على المجتمع الروسي نتيجة سياسات بوتين الساعية إلى ضرب الدولة المدنية، كما جاء في المجلة.
وكانت السنتان الأخيرتان قد شهدتا حملة معادية لكل الشخصيات التي تشجع على رهاب المثلية في الغرب. وقد فتحت المجلات والصحف الأميركية والأوروبية صفحاتها للهجوم على هؤلاء، على اعتبار أنهم يناقضون مبدأ حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه عمل زعماء العالم أو القسم الأكبر منهم على إظهار تفهم وتقبل للمثليين لأسباب مختلفة منها حقوقية ومنها انتخابية.
وكان اعتراف تيم كوك، رئيس مجلس إدارة شركة "آبل" الشهير، بأنه مثلي الجنس قد أثار اهتمام الإعلام الغربي، وتصدر الخبر الصفحات الأولى. وتلاه بعدها بأيام اعتراف لوزيرخارجية لاتفيا
مجلة
The Advocate الأميركية الخاصة بحقوق المثليين والمثليات والمتحولين
جنسياً اختارت شخصية العام. وفي عددها الأخير نشرت صورته: إنه الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، الذي صوّر على الغلاف بصورة تشبه صورة الزعيم
النازي أدولف هتلر، لكن بدل الشارب "الهتلري" الشهير، وضعت عبارة "رجل
العام".
وبحسب المجلة فإنّ الرئيس الروسي هو اكبر محرّض ضد حقوق المثليين والمثليات في العالم. وقد استعانت المجلة بدراسة أثبتت أنه في العام 2014، فإن 72 في المئة من الروس يظنون أن المثلية الجنسية أمر غير مقبول أخلاقياً. وأعادت المجلة ذلك إلى اتساع سيطرة الكنيسة الارثوذكسية على المجتمع الروسي نتيجة سياسات بوتين الساعية إلى ضرب الدولة المدنية، كما جاء في المجلة.
وكانت السنتان الأخيرتان قد شهدتا حملة معادية لكل الشخصيات التي تشجع على رهاب المثلية في الغرب. وقد فتحت المجلات والصحف الأميركية والأوروبية صفحاتها للهجوم على هؤلاء، على اعتبار أنهم يناقضون مبدأ حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه عمل زعماء العالم أو القسم الأكبر منهم على إظهار تفهم وتقبل للمثليين لأسباب مختلفة منها حقوقية ومنها انتخابية.
وكان اعتراف تيم كوك، رئيس مجلس إدارة شركة "آبل" الشهير، بأنه مثلي الجنس قد أثار اهتمام الإعلام الغربي، وتصدر الخبر الصفحات الأولى. وتلاه بعدها بأيام اعتراف لوزيرخارجية لاتفيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق