الجمعة، 21 يوليو 2017

بالصور فضيحة وقائع تحطيم مصر بالماسونية الصهيونية بين الأصفر و الأخضر هشام بكر

في البداية أوضح أنني ليس ضد أي من الكيانات التي سيرد ذكرها و لكن أدق ناقوس الخطر حتي يدرك المواطن و المثقف المصري خطورتها علي البلاد ودسها السم في العسل و سيطرتها علي قطاع عريض من المواطنين تحت مسميات مختلفة  بتغييب العقول في شعارات براقة تهدف فقط إلي عسل السلطة و النفوذ لأصحابها حتي من دماء الوطن و المواطن .
وقد دفعني لكتابة هذا المقال الدعوات المنتشرة هذه الأيام للعودة للملكية للتعبير عن حزنهم لما آلت إليه مصرنا العظيمة نتيجة لإنقلاب ٢٣ يوليو نعم و الله يسمون ثورة عبد الناصر زعيم مصر و العالم ومن أعاد لبسطاء الشعب حقوقهم انقلاب و يدعون للعودة للملكية و يتناسون  “كل هذه الطلبات لا حق لكم فيها، وأنا ورثت ملك هذه البلاد عن آبائى وأجدادى، وما أنتم إلا عبيد إحساناتنا” الخديوى توفيق ورد عرابي ”لقد خلقنا الله أحرارا ولم يخلقنا تراثا أو عقارا، فوالله الذى لا إله إلا هو لن نورث ولن نستعبد بعد اليوم”
وقد انتشرت علي مواقع التواصل الإجتماعي دعوات العودة لمصر الخضراء واضعين صورة الملك فؤاد الثاني مطلقين عليه ملك مصر الشرعي ودعوا للنزول في مظاهرات يوم ذكرة ثورة 23 يوليو مرتدين الأخضر :-
* للتعبير عن حزننا لما آلت إليه مصرنا العظيمة نتيجة لإنقلاب ٢٣ يوليو ،
أدعو كل مصري وطني ، بأن يرتدي اللون الاخضر .. سواء تي شيرت ،
فستان ، حجاب ، باندانا ، بإختصار أي قماش اخضر للتعبير عن ده .
دي مش دعوة للعنف أو حتى التظاهر .. دي فقط دعوة للتعبير عن الحزن
على مصر بإرتداء الأخضر ، لون علم مصر أيام العظمة ، في ذكرى نكسة ٢٣ يوليو .

وطبعا عداء أصحاب تلك الدعوات الماسونية بسبب قيام الزعيم جمال عبد الناصر بوضع النهاية لها في مصر ودفعها إلي الاختباء وقلم أظافرها في مصر بعد ان كان الكثير من الأسرة الملكية من قادتها في مصر ، بعض من الصور التي انتشرت علي صفحات مصر الخضراء علي مواقع التواصل الإجتماعي :-





الماسونية و الصهيونية سر تلك الدعوات
الماسونية. لغة معناها البناءون الأحرار، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة، إرهابية غامضة، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم ولما كانت الماسونية تضرب بالثورات الإلحادية في أوروبا ضربت في العالم الإسلامي في توحيد الإلوهية فأزاحت الإله و رفعت الحاكمية و جعلت الشرع محصور في المواجهة مع الحاكم للوصول للسلطة و المال و سدة الحكم و السيطرة علي الجميع في ظل نظام كرسي يحكم العالم وتضييع معه الوطنية و الاوطان فكلها ولايات تابعة لكرسي الحكم الأعظم الماسوني و الصهيوني ..أنتبهوا  من فضلكم ..هناك مفاجآت سنفجرها في المقال عن ملوك و زعماء  في هذا المقال .
فاروق و العائلة المالكة سابقا والماسونية
من أبرز المتهمين بالماسونية في مصر هو «الملك فاروق»، حيث نشرت صور في أحد الإجتماعات في مصر، خلال الأربعينيات، والتي وصفت بـ «الماسونية»، يجلس فيها عدد من الأشخاص تحت صورة للملك «فاروق»، وقيل عنه أيضا إنه أحد أشهر أعضائها من ملوك ورؤساء العرب، في ذلك الوقت.
ونشرت في وقت سابق، الصفحة الرسمية لموقع الملك «فاروق»، ألبوم مصور بعنوان «الماسونية في مصر»




راعى الماسونية المصرية ..!!
حضرة صاحب الجلالة فؤاد الأول ملك مصر ..!!


محفل اللورد كتشنر في القاهرة


جدول أعمال محفل فاروق الأول برعاية المحفل الأكبر الوطني المصري 1948..!!


الأمير محمد علي توفيق .. رئيس المحفل الاكبر الوطني المصري ..!!


مهندس القصور الملكية !


أشهر خبراء الماسونية
يقول الدكتور إبراهيم الدسوقى، أستاذ التاريخ المعاصر والباحث فى شئون «الماسونية» قال إن هذه الحركة الفكرية دخلت مصر مع الحملة الفرنسية، واعتنقها عدد كبير من رموز الحكم فى مصر وأعلام الفكر والسياسة، أبرزهم «جمال الدين الأفغانى ومحمد عبده والشيخ محمد أبو زهرة وسعد زغلول ومصطفى النحاس وعدلى يكن، وعبد الخالق ثروت وفؤاد أباظة وفؤاد سراج الدين، إضافة إلى فنانين منهم محمود المليجى وزكى طليمات ومحسن سرحان»، موضحًا أن غالبية هؤلاء كانوا مخدوعين في الشعارات التي رفعتها «الماسونية» حول «الحرية والإخاء والمساواة»، وبعضهم استفاد من «الماسونية»، لأنها حققت لهم ما يريدون من السلطة والنفوذ والوصول إلى دوائر النخبة.
الدسوقى أوضح أن «الماسونية» ظلت فى ذروة مجدها داخل مصر ولعقود طويلة، حتى قامت ثورة يوليو 1952، بعدها هرب أعضاء الجماعة الأغنياء وتوقف بعضهم عن حضور الاجتماعات، ووجه لهم الزعيم جمال عبد الناصر ضربة قوية عندما حل «الجمعية الماسونية المصرية»، وأغلق مقر الجمعية في شارع طوسون بـ «الإسكندرية» واعتقل العديد من أعضائها.
تصريح ماسونى
يؤكد الدكتور عادل محسن المشد، أحد معتنقى الفكر الماسونى داخل مصر، وأول من أطلق تصريحات نارية حول علاقة كبار الشخصيات المصرية البارزة بـ «الماسونية» العالمية، والذى أكد أن جمال مبارك كان ماسونيا يدعم الفكر الماسونى داخل مصر، بالإضافة إلى فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق وأنس الفقى وزير الإعلام الأسبق ورشيد محمد رشيد ورجل الأعمال حسين سالم ويوسف بطرس غالى وزير مالية مبارك، معتبرًا أن هناك مئات من الماسونيين في مواقع حساسة، إلا أنهم لا يصرحون بذلك خوفًا على مناصبهم ومن المجتمع الذى لا يتقبل الآخر.
والعشرات من رجال الفكر والسياسة والفن طالتهم الانضمام إلى المحفل الماسونى مثل الخديو توفيق وإدريس راغب باشا أحد مؤسسي النادى الأهلى وسعد زغلول، بعضهم انضم بالفعل للجمعية الماسونية والتقطت لهم صور بالزى الماسونى، بعدها نبذوا هذا الفكر وتركوه، ومن الفنانين فاتن حمامة ومحمود المليجى ومحمود ياسين وأحمد مظهر،و أنور وجدي كمال الشناوي وحسين رياض و يوسف وهبي وكمال الشناوي وهم أيضًا نبذوا ذلك الفكر.

اجتماع في احد المحافل يظهر فية عدد من الفنانين ..!!حسين رياض  انور وجدي سراج منير



تكريم حسين رياض .. محفل الفنان ..!!

كمال الشناوي .. محمد كمال المصري .. محفل الفنان ..!!






مؤسسي الأخوان و الماسونية
تنظيم الماسونية أو البناؤون الأحرار هي منظمة أخوية سرية عالمية تهدف الي الهجوم علي كل الأديان و المعتقدات و السيطرة علي العالم و تسمي اعضاؤها بالإخوان فهل مصادفة أطلق علي جماعة الإخوان المسلمين  أسمها ؟! و استخدام الأخوان علامة اليد الصفراء بالأصابع الأربعة الشهيرة للماسونية و اطلاق لقب المرشد علي قيادات الماسونية و الإخوان !
جماعة الإخوان المسلمين هي جزء من الحركة الماسونية العالمية مع تأكيد واضح بأن الكوادر الوسيطة في الجماعة و البسطاء التي تتبعها  لا تعلم أكثر من كونها جماعة دعوية أو حتى سياسية ليظل السر حبيس الرأس المدبر نحن لا نختلق شيئا لكننا فقط ننشر تقرير سري حول الإخوان المسلمين قدمته المخابرات الإنجليزية مؤخرا لرئيس الوزراء البريطاني حول الإخوان المسلمين وامكانية التعامل معهم بناء على طلبه
المخابرات البريطانية لم تفعل جديدا فقط استعانت بمعلوماتها الموثقة من داخل المحفل الماسوني الأعظم والذي لم يجد حرجا في مد المخابرات البريطانية بتقرير كامل يدعم وجهة نظره في ضرورة التعاون مع جماعة الإخوان المسلمين بإعتبارها أفضل للتعامل من غيرها من الحركات مدللا على ذلك بالعلاقات القديمة بين الماسون والإخوان المسلمين وتنظيمهم الدولي الذي ساعدت الحركة الماسونية على تدشينه ورعايته على مر العقود الماضية
التقرير نضعه بين أيديكم مع النسخة الإنجليزية ونترك لشعب مصر أن يقرر هل يقبل بأن يحكمه هؤلاء أم لا
التقرير الخطير والمثير يذكر علاقة الاخوان المسلمين و سيد بمنظمات ماسونية و يقدم دلائل ثبت ان سيد قطب خادم مخلص للماسونية العالمية ، علما ان سيد كان له اتصالات مشبوهة قبل الثورة بمنظمات امريكية
و معلوم أن المحافل الماسونية خرجت أبطالا وهمين و ثوار تعلق صورهم في الجدران و تنصب لهم التماثيل و ماهو الا حمير يركبها اليهود لاثارة الفتن و الثورات و زعزعة استقرار الامم تمهيدا للقضاء عليها و انشاء الحكومة العالمية تحت قيادة اليهود .





حسن البنا ماسوني و صهيوني
نشر الأديب الكبير عباس محمود العقاد في جريدة »الأساس« سراً لا يعرفه كثيرون عن نشأة الإخوان المسلمين وحقيقة داعيتهم وزعيمهم حسن البنا، مؤكداً انه يهودي من أب يهودي وأم يهودية، وهو ليس مصرياً وانما مغربي قدم إلى مصر هرباً من الحرب العالمية الأولى، وتلقفته الجماعات اليهودية بمصر ووفرت له المأوى والعمل، حيث التحق والده بهيئة السكة الحديد في مهنة اصلاح ساعات الهيئة، وهي المهنة التي كان يحتكرها اليهود في مصر.
وقال ان زعيم الاخوان دخل باسم حسن أحمد عبدالرحمن وقد أضاف له والده كلمة البنا بأمر من الماسون المصريين اليهود حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي، حيث إن كلمة بنا بالعامية تقابلها كلمة mason بالإنكليزية، حسن البنا ولد في البحيرة وهي أكبر منطقة يهودية في مصر، وفيها ضريح أبو حصيرة الذي يحج إليه اليهود اليوم، وأغلب يهود البحيرة جاؤوا من المغرب ومعظمهم تأسلم ومنهم جد اليهودي حسن البنا الذي كان صوفياً كعادة أغلب يهود العالم العربي في افريقيا.
وعلق العقاد على الحي الذي ولد فيه حسن قائلاً: انه لا يعرف مصرياً يعمل فيه غير اليهود، وكانت مهنة تصليح الساعات من المهن اليهودية، فكيف أصبح الساعاتي بناء بقدرة قادر.
ولم يكن العقاد الوحيد الذي كشف سر البنا، فقد دخل على الخط الإمام المجدد محمد الغزالي الذي طرده الاخوان لأنه يعرف حقيقة زعيمهم، فأصدر كتاباً تحت عنوان »قذائف الحق« شرح فيه ماسونية حسن البنا وحسن الهضيبي الذي لم يكن من الاخوان ولكن الماسونية نصبته خلفاً لحسن بعد مصطفى السباعي الماسوني الحمصي المعروف وتلميذ حسن البنا الذي عمل تحت قيادة غلوب باشا الماسوني اليهودي البريطاني.
الماسونية رفعت شعار: حرية.. عدالة.. مساواة، واخوان حسن البنا رفعوا نفس الشعار: حرية.. عدالة وبقيت المساواة.
سيد قطب ماسوني و صهيوني
الشيخ "محمد الغزالي" أكد بأن الماسونية زرعت وسط صفوف الأخوان رجالا ومنهم "سيد قطب"
مقال سيد  قطب لماذا  صرت ماسونيا ؟عن  صحيفة  التاج المصري
سيد قطب الذي وجد إعراضا عن نشر معتقداته وأراءه في الأهرام بعد ذلك فاجأ الجميع بنشر مقالاته في جريدة ( التاج المصري ) وهي جريدة ماسونية تنطق بلسان حال المحفل الأكبر في مصر وكان معلوما بالطبع أن الجرائد الماسونية لا تسمح لأحد من خارج الحركة الماسونية بالكتابة .
وقال قطب في مقاله: "لقد صرت ماسونيًا، لأنني كنت ماسونيًا، ولكن في حاجة إلى صقل وتهذيب، فاخترت هذا الطريق السوي، لأترك ليد البناية الحرة مهمة التهذيب والصقل، فنعمت اليد ونعم البناءون الأحرار".
وأضاف قطب: عرفت أن الماسونية ليست مبدأ أو مذهبا يعتنق، وإنما هي الرجولة والإنسانية التي تدفع بالإنسان إلى عمل الخير دون وازع ألا وازع من وجدانه وضميره، هي روح عالية نبيلة تسمو بالإنسان عن الصغائر وتنزهه عن الترهات والسفاسف، هي المثل الأعلى لكل من ينشد كمالًا أو يبغي رفعة ومجدًا، هي الفضيلة التي تنطوي على أسمى المعاني وأشرف المقاصد وأنبلها، هي مبدأ الكمال ومنتهاه.
الماسونية هي الوحدة التي تجمع بين مختلف الأديان ولا تعرف للتحزب معنى، ولن تجد لكلمة التعصب مكانًا في شرعها، هي التعويذة السحرية التي تؤلف بين القلوب جميعها في أقصى الشرق أو أدنى الغرب، هي المكان الوحيد الذي يستطيع فيه الجميع، الصغير منهم والكبير أن يتصافحوا مصافحة الأخ لأخيه، ويجلسوا جنبًا إلى جنب، دون نظر إلى فارق اجتماعي أو مركز أدبي، ولا غرو في ذلك إذ أن دعائمها وأسسها مشيدة على الحرية والإخاء والمساواة، فما أعظمها دعائم وما أقواها من أسس وما أبذلها من مبادئ
سيد قطب الأب الروحي لجماعات العنف الدموية جعلت كتابه النكبة معالم في الطريق دستورا للدمار و الخراب يعكفون عليه لا يفارقه الحركي و الإخوان المسلمون أول ما يدرسونه للمجند الجديد المسكين الواقع في حبالهم يدرسون له معالة في الطريق دستور الماسونية في العالم الإسلامي مثله مثل كتاب العقد الإجتماعي لروسو كتب خرجت من رحم الأفعى الماسونية .




وختاماً كلنا في مصر نتقاتل فيما بيننا تحت معتقدات و انتماؤات مختلفة وقد لا ندرك ان هناك قوة سرية تسعي للسيطرة علي قدر مصر وتحويلنا جميعا لعبيد لها لصالح مجموعة من القطط السمان التي تخفي انتماؤها الحقيقي لتلك الجماعة السرية الماسونية أحذروا بالله عليكم اللهم انا نستودعك مصر و أهلها .

ليست هناك تعليقات: