وأعلن علي بن صميخ المري،رئيس اللجنة الوطنية
لحقوق الإنسان في ، أن بلاده سترفع دعاوى قضائية ضد الدول المقاطعة، موضحاً أنه
سيتم التنسيق مع "المتضررين من العقوبات" لرفع الشكاوى.
وقال إنه سيتم رفع شكاوى أمام محاكم الدول
الثلاث في ( ، ، #الامارات) وأخرى أمام محاكم دولية في أوروبا.
وقد طالبت الدول الأربع التي قطعت علاقاتها
مع قطر، الأخيرة بوقف دعم ، وغلق القاعدة العسكرية التابعة لـ في قطر، وإقفال قناة ، والحد من علاقاتها مع ضمن 13 طلباً قدمتها للدوحة عبر الكويت في 22
حزيران/يونيو مع مهلة عشرة أيام للاستجابة لها.
وهذا الإعلان يدل علي أن أولياء الأمر في
قطر كعادة قناتهم الجزيرة منبر للتضليل و انعدام المهنية و اللجوء للحنجورين لا للمتخصصين عندما سألوا الكاتب الفيلسوف الفرنسي ( فولتير/
فرانسوا ماري أرويه) (21 نوفمبر1694- 30 مايو1778) ذات يوم : من سيقود الجنس البشري
مستقبلاً ؟ قال : الذين يعرفون كيف يقرؤون ..!!
وهم لا يقرئون و أن قرئوا لا يفهمون و إن
فهموا يضللون !
بل أن العربية عند قائدهم الغشيم يحفر
بها ليدفنها في الرمال !