حذرت مجلة "فورين بوليسي"، اليوم الجمعة، من أن الانتفاضة العرقية
التي تشهدها إثيوبيا، تهدد بتدمير اقتصاد البلاد الطموح، وأنه إذا لم يسمح
النظام الحاكم الذي كان يسحق كل من يعارض خطتها التنموية لسنوات، بترسيخ
أسس فيدرالية حقيقية، وإفساح المجال السياسي، وإشراك جميع الأطراف في عملية
التنمية، ستواصل دوامة العنف تمزيق نسيج المجتمع.
رئيس التحرير والمدير المسئول هشـام بكـر Director Hisham Bakr
إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار. إظهار كافة الرسائل
الأحد، 27 ديسمبر 2015
الأحد، 7 أبريل 2013
بروفيسور اسرائيلي : ضرر هجوم "الهاكرز" غير محسوس كتبت مروة سلمان
قال البروفيسور يتسحق بن اسرائيل
رئيس المجلس الوطني للبحوث والتنمية في اسرائيل، إن ضرر هجوم "الهاكرز" الذي
تتعرض له اسرائيل "غير محسوس تقريبا".
وتابع بن إسرائيل لإذاعة الجيش
الإسرائيلي، وهو مؤسس المكتب الوطني الإلكتروني الإسرائيلي، والذي يعمل انطلاقا من
مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، فإن "الدولة كانت مستعدة بشكل أفضل مما كانت
عليه عندما كانت هنالك موجة هجمات على البورصة وشركة العال (للطيران) وغيرها.
وقال: "الهجوم هذه المرة
كان أوسع نطاقا وشدة ولكننا كنا مستعدين بشكل أفضل" في إشارة إلى هجمات إلكترونية
تعرضت لها مواقع إسرائيلية في بداية عام 2012.
وأكد غاي مزراحي، وهو المؤسس
لشركة الاستشارات الإسرائيلية لحماية البيانات (سايبريا) أن المواقع الإلكترونية الإسرائيلية
كانت تتعرض "لهجوم كبير" في الأيام القليلة الماضية، بحسب وكالة "فرانس
برس".
وقال مزراحي للإذاعة العامة
"البارحة كان هجوما عاصفا، لقد تعرض عدد من المواقع الإلكترونية الحكومية للقرصنة
وتركت رسائل على بعض منها، وسرقت بيانات من أخرى".
وتابع: "هذا لا يعني
أنه ستتم إزالة إسرائيل عن الإنترنت أو أن إشارات المرور ستتوقف عن العمل غدا ولكن
هذا بالطبع هجوم كبير".
وكانت المواقع الإلكترونية
الإسرائيلية تعرضت في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي إلى هجوم إلكتروني وتعرضت حسابات
وزراء للقرصنة بسبب العملية العسكرية على قطاع غزة.
تلفزيون الفجر الجديد
الخميس، 21 مارس 2013
اوباما : أقبل ان لا تعود اسرائيل لواشنطن في مسألة ضرب ايران
* "الاسد سيحاسب في حال استخدام أسلحة كيماوية"
القدس المحتلة - وكالات الأنباء.
قال الرئيس الاميركي باراك اوباما أمس انه يقبل ان لا تعود اسرائيل لواشنطن حول مسألة التعامل مع التهديد النووي الايراني او اصدار امر بالقيام بعمل عسكري ضد منشآت ايران النووية.
وقال اوباما في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة انه لا يوجد قرار اهم بالنسبة لاي زعيم من القرار "المرعب" باصدار الامر بتنفيذ عمل عسكري. واضاف "لا اتوقع ان يتخذ رئيس الوزراء قرارا بشان امن بلاده ويرجع الى اي بلد اخر في ذلك". وتابع "لا ادري ان كانوا سيقومون (الاسرائيليون) بتلك الخطوة"، مشيرا الى ان قرب اسرائيل جغرافيا من ايران سيجعلها تنظر الى التهديد بشكل مختلف عن نظرة واشنطن.
من جانبه، قال نتنياهو أن ايران ستحتاج نحو عام لصنع سلاح نووي لكنه أكد أن مخاوف اسرائيل المبدئية تركز على تخصيب اليورانيوم. وجدد نتنياهو التأكيد على أن اسرائيل لا تريد أن تبني ايران مخزونات من اليورانيوم المخصب بغض النظر عما اذا كانت الجمهورية الاسلامية قررت المضي في بناء سلاح نووي أم لا. وقال نتنياهو "اذا قررت ايران صنع سلاح نووي.. فسيحتاج ذلك منها نحو عام". واضاف "من وجهة نظرنا أن ايران تصل الى منطقة حصانة حين تكمل عملية تخصيب اليورانيوم".
واعلن اوباما ان اسرائيل والولايات المتحدة "ستبدآن المحادثات" لتمديد صفقة المساعدات العسكرية لإسرائيل لما بعد 2017. وقال اوباما انه على الرغم من ازمة الميزانية في واشنطن فان تمويل نظام "القبة الحديدية" الاسرائيلي لاعتراض الصواريخ لن ينقطع.
وفي الشأن السوري، حذر اوباما النظام السوري من استخدام اية اسلحة كيميائية معربا عن شكه في قيام المعارضة السورية باستخدام الاسلحة الكيميائية. وقال اوباما ان استخدام السلاح الكيميائي "خطأ فادح وماساوي" مضيفا ان "على نظام (الرئيس السوري بشار) الاسد ان يدرك انه سيكون عليه تحمل المسؤولية". واكد اوباما بان واشنطن ستحقق لمعرفة ان كانت سوريا قد تجاوزت خطا احمر بعد ان تبادلت دمشق الثلاثاء مع مسلحي المعارضة الاتهامات باستخدام اسلحة كيميائية للمرة الاولى منذ عامين من بدء النزاع. واضاف "انا متشكك بعمق من اي ادعاء بان المعارضة كانت بالحقيقة من استخدم الاسلحة الكيميائية". وتابع ان اطقم امريكية تعمل مع دول اخرى في المنطقة اضافة الى منظمات دولية في محاولة لفهم ما اذا كان قد تم تجاوز خط احمر. وشدد على انه يتعين على الاسد ان يرحل وسوف يرحل.
التاريخ : 21-03-2013
اوباما : أقبل ان لا تعود اسرائيل لواشنطن في مسألة ضرب ايران
* "الاسد سيحاسب في حال استخدام أسلحة كيماوية"
القدس المحتلة - وكالات الأنباء.
قال الرئيس الاميركي باراك اوباما أمس انه يقبل ان لا تعود اسرائيل لواشنطن حول مسألة التعامل مع التهديد النووي الايراني او اصدار امر بالقيام بعمل عسكري ضد منشآت ايران النووية.
وقال اوباما في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة انه لا يوجد قرار اهم بالنسبة لاي زعيم من القرار "المرعب" باصدار الامر بتنفيذ عمل عسكري. واضاف "لا اتوقع ان يتخذ رئيس الوزراء قرارا بشان امن بلاده ويرجع الى اي بلد اخر في ذلك". وتابع "لا ادري ان كانوا سيقومون (الاسرائيليون) بتلك الخطوة"، مشيرا الى ان قرب اسرائيل جغرافيا من ايران سيجعلها تنظر الى التهديد بشكل مختلف عن نظرة واشنطن.
من جانبه، قال نتنياهو أن ايران ستحتاج نحو عام لصنع سلاح نووي لكنه أكد أن مخاوف اسرائيل المبدئية تركز على تخصيب اليورانيوم. وجدد نتنياهو التأكيد على أن اسرائيل لا تريد أن تبني ايران مخزونات من اليورانيوم المخصب بغض النظر عما اذا كانت الجمهورية الاسلامية قررت المضي في بناء سلاح نووي أم لا. وقال نتنياهو "اذا قررت ايران صنع سلاح نووي.. فسيحتاج ذلك منها نحو عام". واضاف "من وجهة نظرنا أن ايران تصل الى منطقة حصانة حين تكمل عملية تخصيب اليورانيوم".
واعلن اوباما ان اسرائيل والولايات المتحدة "ستبدآن المحادثات" لتمديد صفقة المساعدات العسكرية لإسرائيل لما بعد 2017. وقال اوباما انه على الرغم من ازمة الميزانية في واشنطن فان تمويل نظام "القبة الحديدية" الاسرائيلي لاعتراض الصواريخ لن ينقطع.
وفي الشأن السوري، حذر اوباما النظام السوري من استخدام اية اسلحة كيميائية معربا عن شكه في قيام المعارضة السورية باستخدام الاسلحة الكيميائية. وقال اوباما ان استخدام السلاح الكيميائي "خطأ فادح وماساوي" مضيفا ان "على نظام (الرئيس السوري بشار) الاسد ان يدرك انه سيكون عليه تحمل المسؤولية". واكد اوباما بان واشنطن ستحقق لمعرفة ان كانت سوريا قد تجاوزت خطا احمر بعد ان تبادلت دمشق الثلاثاء مع مسلحي المعارضة الاتهامات باستخدام اسلحة كيميائية للمرة الاولى منذ عامين من بدء النزاع. واضاف "انا متشكك بعمق من اي ادعاء بان المعارضة كانت بالحقيقة من استخدم الاسلحة الكيميائية". وتابع ان اطقم امريكية تعمل مع دول اخرى في المنطقة اضافة الى منظمات دولية في محاولة لفهم ما اذا كان قد تم تجاوز خط احمر. وشدد على انه يتعين على الاسد ان يرحل وسوف يرحل.
التاريخ : 21-03-2013
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)