الأحد، 3 سبتمبر 2017

بالصور والفيديو فضيحة الخائنة خديجة بن قنة صاحبة جنسيات متعددة من عائلة عملاء الجزائر لحساب فرنسا

متابعة وتقرير هشام بكر
لن ننشر في هذه الحلقة فضيحة إعلامية قناة الجزيرة القطرية خديجة بن قنة التي تناولتها الصحف المصرية و الجزائرية و التونسية و اللبنانية والسورية والعراقية و السعودية و الاماراتيه و البحرينية، والتي كشفت بالصور عمالة “خديجة بن قنة” لصالح الكيان الصهيوني، وكشفت عن علاقاتها الوثيقة بضباط كبار في الموساد، وحيث تحتضنها الحكومات الصهيونية المتتابعة وآخرها حكومة “نتنياهو” بوصية من السفاح الراحل “أرئئيل شارون” 

الذي اعتبر “بن قنة” ابنة “إسرائيل” الوفية ولها “إقامة دائمة” في فلسطين المحتلة ، ونشر عبدالحكيم زاوي مخاطبا الحكومة الجزائرية قائلا: “اللقيطة خديجة بن قنة لطخت اسم الجزائر بالعار ، وقد هاجمها العديد من النشطاء الجزائريين معتبرين أن الأخيرة ابنة مستعمرين فرنسيين يهود، وعادت لجذورها وبالتالي فهي لا تمت للجزائر بصلة، ولن ننشر في هذه الحلقة فضائح داعشيتها وإرهابها ودعواتها لنكاح الجهاد ، تابعونا في الحلقات القادمة .



الخائنة خديجة بن قنة  لبلدها وابنها في عمر العامين ولوالدتها والجنسيات المتعددة
ولدت خديجة بن قنة عام 1965 في منطقة المسيلة في الجزائر، وفي عام 1986 بدأت خديجة بن قنة مسيرتها الإعلامية من خلال العمل كصحافية في القسم العربي من الإذاعة الجزائرية منذ أن كانت طالبة في معهد الإعلام بجامعة الجزائر ،لتنتقل بعدها إلى العمل في التلفزيون الجزائري كمذيعة للنشرة الرئيسية التي تبث عند الثامنة مساء وكانت في التلفزيون الجزائري بوقا للنظام  العسكري يملي لها ما تقوله عن المغرب في أواخر التسعينيات ! .
ثم تواصلت مع منظمة صحفيون بلا حدود وانتقلت إلى سويسرا  وتتذكر خديجة زملاءها في تلك المرحلة بالكثير من الود والمحبة وساعدوها في التغلب في البعدعن الأهل وابنها رامي الذي تركته في الجزائر ولم يكن قد تجاوز العامين من عمره.!، كما روت في  حلقة (17/12/2015) من برنامج "نحن الجزيرة"، لتعرّف المشاهد عن قرب بمذيعة الجزيرة خديجة بن قنة التي فتحت قلبها وبيتها ،واصلت خديجة بأسى ذكرياتها عن "العشرية السوداء" في الجزائر التي عايشتها في سنواتها الأولى في مجال العمل في الإعلام، قبل أن تغادر لاحقا إلى سويسرا، وتلخصها بمقولة زميلها الصحفي الراحل طاهر جاوت "إن تكلمت فأنت ميت وإن لم تتكلم فأنت ميت، إذن تكلم ومت"!

واعترفت بأنها تؤمن بعقدة أوديب "علاقتي بوالدي كانت أوثق من علاقتي بأمي خصوصا في إحدى مراحل حياتي، فكان هو الرمز والقدوة والمرجع في حياتي كلها، فأقرأ ما يقرأه وأحتفظ ببعض الأشعار التي كتبها بخط يده"، حتى إنها لا زالت تحتفظ لغاية الآن بقصاصات من الشعر كتبها والدها بخط يده.

تعقيب للتدليل علي جهل خديجة وعقدتها النفسية الجنسية تجاه والدها وكرهها لوالدتها
يدل تصريح خديجة بأنها تؤمن بعقدة أوديب في علاقتها بوالدها علي جهل في الثقافة لان عقدة أوديب هي مفهوم أنشأه سيجموند فرويد ليدل علي عقدة نفسية تطلق على الذكر الذي يحب والدته ويتعلق بها ويغير عليها من أبيه فيكرهه و يدل على المشاعر والأفكار والأحاسيس الجنسية التي تبقى مكبوتة في العقل الباطن للطفل تجاه أمه، وهي المقابلة لعقدة إليكترا عند الأنثى في نظرية التحليل النفسي ويشير إلى التعلق اللاوعي للفتاة بأبيها وغيرتها من أمها وكرهها لها والأحاسيس الجنسية المكبوتة لدي الابنة تجاه والداها وهو ما تقصده خديجة وجهلها جعلها تخطأ في وصف حالتها النفسية المعقدة .!




الجنسية الفرنسية
انتقلت خديجة إلي فرنسا و تقول في سيرتها الذاتية  أنها حائزه علي شهادة تكوين بالمركز الفرنسي لتدريب الصحافيينCFJ وعند بالبحث في قائمه الطلاب السابقين المتخرجين في الفترة الزمنية التي حددتها في سيرتها الذاتية لم نجد أثر لذلك ضمن قائمة الطلاب الحاملين لشهادة هذا المركز .
وقد تحصلت خديجة على الجنسية الفرنسية  بعدما تقدمت بطلب الحصول على الجنسية في سنة 1994 عندما كانت مقيمة في العاصمة باريس .
وكثر الذين تساءلوا عن كيفية حصولها على الجنسية الفرنسية خاصة أنها تنحدرين من أبوين جزائريين لا يحملان الجنسية الفرنسية وعند سفرها لفرنسا كنت أكبر من سن 18 سنة .
الجنسية القطرية
استثنى مسؤولو قناة الجزيرة القطرية  خديجة بن قنة من قائمة التسريح التي أعدتها القناة وضمت " ألف صحافي وتقني " براتب يصل إلي 20 ألف دولار شهريا .
وقال مصدر من داخل القناة " لجريدة الحياة " أن خديجة بن قنة " تم استثناؤها " كونها " قطرية " بعد حصولهما على الجنسية القطرية رفقة أبنائها وزوجها.
وتحصلت بن قنة على الجنسية القطرية في سنة 2005 مع زوجها وهو مهندس في قطاع الطاقة والمحروقات .
التطاول علي رئيس الجزائر والسخرية من بلادها
وكانت “بن قنة” قد هاجمت الرئيس الجزائري “عبدالعزيز بوتفليقة” ووصفته بـ”الكسيح والجثة” محرضة الشعب الجزائري لحمل السلاح وإسقاط نظام الحكم.
وقد هاجم وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون الإعلامية الجزائرية بقناة الجزيرة خديجة بن قنة، في حديثه حول الأطراف التي تريد إشعال الفتنة في الجزائر.

وقال تبون في الندوة الصحفية التي أجراها خلال الزيارة الميدانية التي قادته إلى المسجد الأعظم، أن الإعلامية خديجة بن قنة قالت بفرحة علي صفحتها علي الفيس بوك  " أسعار البترول انخفضت، انتهى السلم الاجتماعي في الجزائر" ليضيف مهاجما باللهجة الجزائرية " الله لا يردها". معتبرا تعليقها ذاك تطاولا على الجزائر والجزائريين ،للإشارة كشف تبون أن 5 مواقع ترعاها 4 دول غربية على رأسها ألمانيا وفرنسا تقوم بنشر الإشاعات لإحداث الفتنة في الجزائر.


كذبة الهجرة إلى كندا لترويج الهجرة بين الشعب الجزائري
دعت خديجة بن قنة، الجزائريين إلى الهجرة إلى كندا، وقالت في تغريدة على حسابها الخاص في "فايسبوك": أيها الجزائري كندا تناديك.. فرضتك للهجرة قد حانت.
جاء هذا قبل أن تتراجع يوما بعد ذلك في منشور جديد، موضحة أن منشورها الأول كان ربطا لمقال في النهاية عبارة عن “كذبة أفريل”.
ولم توضح بن قنة إن كانت هي نفسها انطلت عليها الكذبة وقامت بنشر رابط المقال، مرفوقا بعبارة تشجع الجزائريين على الهجرة، أم أنها قامت فعلا بالترويج للكذبة وهي تعلم مسبقا بذلك..
وفي كلتا الحالتين تتحمل خديجة بن قنة مسؤولية “المراوغة” التي ساهمت فيها أو وقعت ضحيتها مثلما وقع فيها كثيرون ذهبوا ضحية الثقة الكبيرة التي كانوا يضعونها في إعلامية قناة الجزيرة حاليا والتلفزيون الجزائري سابقا.
خطاب بن قنة للجزائريين جاء بمناسبة توقيع رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو، مرسوما يسهل إجراءات الهجرة للجزائريين.
وأضافت بن قنة في تغريدتها: جستن ترودو يفتح ذراعيه للمهاجرين الجزائريين.. ويوقع مرسوما يبدأ تنفيذه اليوم الأول من أبريل !
تفسير منح الجنسية الفرنسية  لخديجة لأنها من عائلة العمالة بن قنة في الجزائر لفرنسا
ويعتبر المؤرخون في  الجزائر أن الجاسوسة “خديجة من عائلة بن قنة وهو"حركيا" ابنة “الحركة” في زمن الاستعمار الفرنسي والتي تعني “العملاء” أو “عواينية” الاستعمار الفرنسي ، أي أحد خونة الجزائر ووقفوا إلى جانب الاستعمار وقتلوا أكثر من مليون ونصف المليون جزائري في حملة إبادة جماعية للشعب الجزائري أثناء ثورة التحرير الوطني من 1954 الى 1962.
وكان بن ڤنة الذي حصل على لقب "باشاغا" الذي كانت الإدارة الاستعمارية تمنحه لمن يتعاون معها وقد قاموا بمنحه العديد من السلطات والأملاك ، أحد الذين أمعنوا في تعذيب المقاومين الجزائريين للاستعمار لما كان رجاله يلقون القبض عليهم، إذ كان يقوم بقطع آذانهم وحلق لحاهم ويرسلهم إلى القادة العسكريين الفرنسيين، وهو تصرف لم تكن حتى الإدارة الاستعمارية تقوم به.
جريمة قطع 900 أذن
أوضح المؤرخ "علي فريد بلقاضي" أنّ "بن قنة" قدّم للجنرال "نيغريي" خاتم الشهيد "فرحات بن سعيد" إضافة إلى أذنيه ولحيته، بعد أن سقط البطل في كمين بمنطقة "أولاد جلال"، فكان الأمر صدمة بالنسبة لابنه "علي باي"، الذي نجا من كيد "البوازيد" الموالين لبن قانة والحكومة الفرنسية، وانتقل إلى سطيف.
واستنادا إلى إفادات "بلقاضي" المتخصص في التاريخ والأنثروبولوجيا، فإنّ "خالد" أحد أفراد عائلة "بن قنة"، قام إثر معركة دامية دارت بينه وبين الثوار الجزائريين، بتقديم رايتين كان فرسانه مزقوا ثالثتها، إضافة إلى كيسين بهما 900 أذن مقطوعة من جثث الثوار الذين سقطوا في المعركة، فقام قائد قسنطينة بإرسال تقرير إيجابي لحكومته بفرنسا يشيد فيه بـ "إنجازات" بن قنة الذي كرّمته الحكومة الفرنسية على خدمته ووفائه لها بـ "جوقة الشرف" و"الصليب الأكبر" و"الميدالية الكولونيالية".
"بلقاضي" مؤلف كتب "بوبغلة"، "السلطان صاحب الأتان الرمادية"، و"ثورة الأشراف"، أورد أنّه في حفل الملك الذي ظلت تحتفل به فرنسا في الفاتح ماي من كل عام، استقبلت عائلة "بن قنة" الجنرال السفّاح "غالبوا" بطلقات من المدافع المسترجعة من ميدان المعركة، واستلم بن قنة صليب ضابط ومكافأة قيمتها 45 ألف فرنك فرنسي قديم.
وتولّت عائلة "بن قنة" وأتباعها، حكم الزعاطشة بمساعدة جيش الجنرال "هربيون"، حيث قطع "سي بوعزيز" رأس القائد "بوزيان" وملازمه الأول "سي موسى الدرقاوي" كغنيمتي حرب واتخذهما كقربانين تودّد بهما لفرنسا.
ولا يزال المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، يحوز أشلاء آذان اسودّت بفعل الزمن، والمسجّلة بين الجماجم والرؤوس المحنطة في سجل رسمي بفرنسا، "دولة حقوق الإنسان"!







الطابع البريدي لعائلة العمالة بن قنة
الرجل الذي ترونه على هذا الطابع البريدي يجره فارسا ذلك الفارس و الذي كان من بني جلدته إلا أنه كان عميل و خائن لفرنسا رجل إشتهر بولائه الأعمى لفرنسا و هو الطاغية ( الباش آغا بن قنة بو عزيز) من عائلة بن قنة التي جعلت من الخيانة و العمالة نمط حياة.
حكاية هذا الطابع البريدي، هو أن شباح المكي و في يوم أثناء خطاب علني ذكر الباش آغا بن قنة بأنه يعمل لصالح المستعمر ضد أبناء جلدته، فسمعه بن قنة و كان يكن لشباح المكي كرها أسطوريا فجاءه التصريح من الحكومة الفرنسية على أن يقبض على المكي و كانت فرصة بن قنة لينتقم من المكي فأراد إذلاله و كما ترون ربط يداه في ذيل حصانه و سار به مسافة 130 كلم ما بين مدينة بسكرة و أولاد جلال، كل ذلك ليرعب الناس منه ومن أسياده الفرنسيين.

ولقد منحت السلطات الفرنسية الأراضي لعائلة بن قنة جراء مساعدتها على إقناع السكان الجزائرين بان فرنسا حررت الجزائريين من الاستعمار العثماني 
.

وخديجة من نفس عائلة العمالة صاحبة التاريخ الدموي في الجزائر لصالح فرنسا الآن تتستر خلف الدين وتنادي بخداع الحرية في البلاد العربية لتمزيقها حتى موطنها الأصلي الجزائر لم يسلم منها ،وهي تسير في ركب الماسونية الصهيونية لأخوة الماسون في فرنسا لتدمير القوميات و الدين في العالم العربي لسيطرتهم و التي قامت بتكريم وتنصيب الأميرة موزة من أخوة الماسون في فرنسا في احتفال كبير حضره زوجها الأمير حمد ، وقد ساندت موزة خديجة في قناة الجزيرة وخصتها بلقاء معها عليها ورشحتها أكثر من مرة لرئاسة القناة .



هناك تعليقان (2):

Unknown يقول...

مساء الخير أريد تفصيل أكثر لهذه العميلة خديجة بن قنة خصة صور وعلاقتها مع إسرائيل
لأكشف المستور عن هذه الخبيثة المتعجرفة خديجة تحية لكم أنا من الجزائر مرحبا

Unknown يقول...

انت مروكي


قح وهي اشرف منك