تقرير ومتابعة هشام بكر
فيصل القاسم يحمل الجنسية
البريطانية من دروز السويداء بسوريا من يرتبطون بالكيان الصهيوني ارتباطا وثيقا و
من ضمن جيش دفاعه ، ودرزي الديانة وهي فرقة باطنية خارجة من الإسماعيلية الشيعية وهي
أحدي الطوائف الخارجة عن تعاليم الإسلام لضرب الديانات و القوميات من الداخل
تنفيذيا لسياسة الماسونية الصهيونية العالمية لسيادتها حسب تعاليمها العالمية ،بنود
وثيقة المحفل الماسوني بباريس 1934م، بالتفصيل في الحلقات القادمة.
ثروته ٩.٣ مليون دولار ويمتلك 6 منازل فاخرة في روما والأقصر ولندن ونيوجرسي رغم انه ينتمي لعائلة فقيرة في سوريا وسجين سابق
بها وكان يعمل نادل في المقاهي والكافيتريات .
واحد من الذين دشنوا لثقافة العنف و الإرهاب والخلافات والضرب على الهواء مباشرة علي
قناة الجزيرة فى كل أنظمة الأوطان العربية،
كان فيصل القاسم، مذيع قناة الجزيرة الذى يصر فى كل حلقة على استضافة شخصيات مثيرة
للجدل، أو إن شئت الدقة قلت "مختلون عقليا"، لينتهى الحوار غالبا بخناقة
وضرب، بعد أن يتخلله شتائم ساخنة واتهامات مقززة، حتي انه من ضيوفه من يروجون لداعش
والقاعدة و للإلحاد .
ونكشف في حلقات بالصور و الفيديو والأدلة حقيقة القاسم العاهرة التي تتحدث بالشرف
العميل المزدوج لأجهزة المخابرات و الأنظمة
مابين سوريا وبريطانيا وتونس وقطر طبقا لديانته وطائفيته دروز السويداء ،وعلي
نفس مباديء الجزيرة القناة العميلة القطرية الوجه و الوجه الآخر في حكايات شذوذ
جنسي ونخاسة علي زوجته وعمالة لكل الأطراف .
الحلقة الأولي : فضيحة حسابات ومراسلات بأسماء وهمية هدى جنات لتجنيد العرب و التلاعب مع الأنظمة
فضيحة مدوية نكشفها علي شاكلة فضيحة كشف هوية المغردة "عفراء عبد الله"
التي تعمدت الإساءة للإمارات منذ سنوات عدة متخفية عبر موقع التواصل الاجتماعي
" تويتر" بحساب يحمل اسم أحرار الإمارات، وتمكن النشطاء من اختراق حساب المدعوة
"عفراء" والوصول إلى رسائلها التي أظهرت أنها في الحقيقة، رئيس الديوان الأميري
السابق في قطر خالد بن شاهين الغانم، الذي لم ينكر ذلك فور افتضاح هويته الحقيقية،
معلنًا الولاء لنظام تميم.
يتداول علي صفحات موقع التواصل الاجتماعي
"تويتر" حساب باسم د. هدى جنات
ينشر تدوينات و يتابعها عدد كبير من الشخصيات العربية ومنهم البارز والقواد في
بلادهم ووسائل الإعلام وينشرون عنها الأخبار ونعترف بأن الجريدة كانت احدي هذه
الضحايا حتى كشف أمرها ،وقد كتب علي الحساب الدكتورة هدى جنات إعلامية سابقة
في صحيفة الغارديان البريطانية حسابي الجديد على التويتر بعد حظر حسابي القديم هنا
الخبر خالي من مشتقات النفط و الغاز، ولنفس الشخصية حساب آخر علي موقع التواصل "فيس بوك"
إلا انه يدس السم في العسل علي عادة العملاء ذوي الأوجه المزدوجة والجواسيس المحترفين ، مثل تعريفه السابق بيانه للحساب ،و تدوينة "
بعض العرب يريدون فتح العالم باموالهم وهم لا يفتحون كتابا واحدا في السنة الاموال
قد تصنع لك مجدا..ولكنه مجد من السحاب يطير مع أول هبة ريح"
و تدوينة " هكذا يدير سعد الحريري المعارك ضد داعش من مكتبه.. في العالم
الافتراضي "
و تدوينة " وكالة فارس:ايران لن تتدخل ميدانيا
في حالة تطور الازمة في قطر
الى نزاع مسلح . هل هذا عربون التقارب السعودي الايراني؟"
و تدوينة فيصل القاسم:
✔المغردون السعوديين ذباب الكتروني
✔الاماكن المقدسة ليست ملكا لحكام السعودية
✔ حكام السعودية يتاجرون بالحج ويتلاعبون به سياسيا
و تدوينة الاعلامي في قناة الجزيرة
القطرية فيصل القاسم مخاطبا حكام السعودية في حلقة اليوم من الاتجاه المعاكس:
" الحج ليس بيت ابوكم "
و تدوينة " هجوم لاذع من اعلامي قناة الجزيرة فيصل القاسم على حكام السعودية
في حلقة اليوم من الاتجاه المعاكس "
فضيحة المرتزق و العميل المزدوج فيصل
القاسم صاحب الحساب الوهمي هدي جنات وحساب أخر
نشر في عام 2016 ، في وكالة إنباء آسيا ذات الاتجاه الموالي لقطر، مقال يحوي
قسمين: كلام منقول عن لسان ارهابي تأئب وتعليق أخير للزميل خضر عواركة يبين فيه بالصور
ان فيصل القاسم يراسل الموالين للسلطة السورية باسم هدى جنات وباسم نارام سرجون الكاتب
الشهير في سورية وهو شخص حقيقي يستعمل اسما حركيا لاسباب تتعلق بسلامة اقاربه الذين
يعيشون في مناطق المسلحين. لذا فيصل يستغل الاسم لانه شهير في المراسلات من صفحة وهمية
وأما الصفحة الحقيقية لنارام سرجون فليست بادارة فيصل القاسم بل باداراة نارام نفسه.
إدارة التحرير
المقال:
بعث مراسلنا في الكويت بنصّ مثير فعلاً, سنداً لمقابلة مع أحد العائدين من سورية,
وبالتحديد أحد العائدين من القتال مع تنظيم النصرة الإرهابي.
ويقول المراسل يعقوب الصراف في تقريره:
إنها نهاية الجهاد بالنسبة إلى "أبي خالد البنشي" وهو من يدعى
"جمال السيد علي" من بلدة بنّش الإدلبية,
وشغل منصب كبير الأمنيين في تنظيم النصرة الإرهابي في أدلب نفسها حتى عودته إلى الكويت
تائباً عن " الجهاد" قبل أشهر, بعدما
رحل عن مكان عمله وإقامته في الكويت لمناصرة الثورة السورية بحسب قوله, وأصبح له بسبب
علاقاته الخليجية صلات قوية مع استخبارات
قطر والسعودية والأميركيين والأتراك
إذاً ...
بالنسبة لجمال لم يعد تنظيم القاعدة هو نفسه الذي كان, فقد أصبح بندقية للإيجار,
وأما أحمد الشرع فليس سوى واجهة لغرفة عمليات أطلسية, يدخل رجالها بثياب الثوار الى
إدلب, ومنها ينتشرون لإدارة العمليات خلال
المعارك على الأرض في أكثر من محافظة.
يكشف الرجل أنه كان على علاقة بالكثير من الإعلاميين الذين كان يساعدهم في عملهم,
ويؤمن لهم معلومات خاصة ليتصرفوا هم بها بما يؤمن مصلحة الجهاد, ومن هؤلاء فيصل القاسم,
أشهر داعمي جبهة النصرة وأعدائها في داعش.
" كان الفيصل يتواصل معي شخصياً للحصول على معلومات عن الواقع الميداني
في إدلب وحلب, وكان يرسل لي بعض الصحفيين من قبله ليغطوا الأحداث من الميدان, وكنت
أثق به, إلى أن وصلتني معلومات موثقة لم يتقبلها القطريون مني"
ما هي المعلومات؟؟
" فيصل القاسم عميل مزدوج للنظام الكافر في دمشق وللأميركيين في دبي وللإسرائيليين,
حيث أن مشغله هو مندي الصفدي الجولاني الأصل" ؟ .
فيصل القاسم برأي البنشي هو أبرز عملاء
الإسرائيليين الذين جندهم المحرك الأمني الكبير في الموساد من أصل سوري " مندي الصفدي" المستشار
في مكتب نتياهو, المسؤول عن تجنيد وتمويل المعارضين السوريين, والمسؤول عن اختراق الحركات
الجهادية.
" فيصل القاسم يعمل مع مندي الصفدي ليس في الإعلام, بل في التجنيد"
كيف ذلك؟
يقول البنشي: " فيصل القاسم كان
الطفل المدلل للمخابرات السورية, وله علاقات وصلات مع كبار القيادات الأمنية في النظام
الأسدي, بحسب تعبيره, وهو من يستعمل إسم " نارام سرجون" في كتاباته المؤيدة
للنظام, كما يستخدم اسم " هدى جنات" !!
هل فيصل القاسم هو نارام سرجون؟
البنشي يجيب : لا. فالاسم ملك الاستخبارات السورية, وأكثر من كاتب يستعمل الاسم
نفسه, والمحرر النهائي للمقالات تلك هو شخص من مستشاري رأس النظام الكافر " بحسب
تعبير البنشي دوماً" أما فيصل فهو واحد ممن ينشرون.
إذا كان فيصل عميلاً للسلطة السورية فكيف يكون عميلاً للاميركيين والقطريين
والإسرائيليين؟
يقول البنشي:
فيصل القاسم عميل لكل هؤلاء, وكلهم يعرفون أنه عميل مزدوج, لكن من يخلص لهم
حقاً هم فقط من يعلمون ولاؤه الحقيقي لمن.
فهو يكتب باسم نارام سرجون للموالين كي يتواصل مع ضباطهم ونسائهم, ويجندهم باسم
نارام, ثم يبيع المجندين لمندي الصفدي أو للأميركيين, ويتقاضى من هؤلاء أموال ميزانيات
تشغيل مواقع ونشر أخبار خاصة تفيد استراتيجياتهم, كما أنه يقبض من النظام مقابل خدماته
لهم.
من ربّ عمله الحقيقي؟
يقول البنشي: من ينتصر على الأرض سينحاز إليه فيصل القاسم في النهاية, لذا هو
يترك خطوطه مفتوحة مع الجميع.
تصور" يقول البنشي" أن القاسم
يبكي منزله الذي يحتله الامن العسكري التابع للنظام الكافر (بسحب تعبير البنشي) لكنه
لا يذكر بأن والدته وأشقاءه وشقيقاته مقيمون في سورية بحماية النظام, ولديهم مبنى مسجل
باسم فيصل القاسم لم يمسسه أحد في منطقة جرمانا, ولا يزال هو يلتقي بتؤأمه الروحي في
النصب والاحتيال ركن النظام وصديق رأس السلطة المدعو إياد غزال في دبي, حيث يخرجان
سوياً من منزل الأخير, ويتخفى القاسم في سيارة معتمة الشبابيك ويلبس فوق رأسه
" كاسكيت" باسكتبول سوداء عليه شعار نيويورك بالأبيض. وحتى زوجته وابنته تسافران إلى سورية لزيارة عائلته وتتنقلان بحماية
مخابرات النظام.
الفيصل أيضاً يملك مواقع الكترونية
مسجلة في تركيا ودبي, هدفها تجنيد الموالين للنظام, وأخرى هدفها تجنيد إخوتنا المجاهدين
عبر استغلال الدعوة إلى الله, فتأتيهم رسائل من فتيات يردن الزواج من مجاهدين.
آخر ما يخشاه الرجل هو أن القاسم لديه علاقات بالعديد من رجالات تنظيم النصرة
في الميدان, ولا يستبعد أن يكون اغتيال المخلصين منهم من قبل الأميركيين هو مهمة فيصل
القاسم المقبلة"
انتهى الاقتباس من كلام الإرهابي السابق جمال السيد علي..
تعليق الزميل خضر عواركة - إعلامي لبناني -على ما قاله الارهابي التائب :
هل فيصل القاسم هو نارام سرجون ؟؟
بالتأكيد لا, لكن الأكيد أن فيصل القاسم يستعمل هذا الاسم في حسابات وهمية لتجنيد
فتيات صغيرات من أقارب الضباط السوريين.
هل يعمل لمصلحة النظام؟
أم لمصلحة إسرائيل ؟
هل يكذب فيصل القاسم؟
فيصل كذاب ونصاب, وهو يتذاكى على الجميع, والجميع يستغله, وكل يرى فيه فائدة,
لكن في النهاية لا قيمة لهذا الرجل خارج العمل الفتنوي والاستخباراتي.
هنا في الصور المرفقة نثبت كذبه في أمر خطير وهو زعمه أن الكاتب هنا لهذا النص
هو منتحل صفة موقع وشخصية فتاةهدي جنات , في حين أن المنشورات القديمة على صفحتي تثبت أني في
الثالث من حزيران العام
2015
فضحته هو, واثبت انه صاحب الحساب المسمى هدى جنات, فعاد بعد سنة وشهر في تموز
2016 ليروّج أنه لي ليغطي فضيحته بعدما نشرت الإثبات من جديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق