أثارت
الشابة سارة جهاد نخلة حسب البيان الصحفي الذي وردنا سخطا كبيرا بعدما
ادعت أنها ملكة جمال سورية، نظرا لأنها لا تمتلك حتى أبسط معايير الجمال و
نظرا لقيامها بالعديد من عمليات التجميل التي كما يبدو أنها لم تنجح
،بالإضافة إلى استخدامها المفرط لمساحيق المكياج.
سارة
نخلة التي ادعت أنها خريجة كلية الصيدلة، و أنها ملكة جمال سورية هي مجرد
فتاة شاركت في مسابقة ملكة جمال العرب مع فتاة سورية أخرى تدعى ميلدا، و
لكن الفرق أن ميلدا لم تخرج للميديا لتدعي أنها ملكة جمال سورية كما ادعت
مواطنتها”.
ويتابع
البيان: “المضحك في الأمر أن سارة نخلة قالت ان لجنة ملكة جمال العرب ذهبت
الى سورية لتختارها!!! طبعا هي تعني أن اللجنة غامرت بحياتها لتسافر الى
سورية سنة 2015 فقط لتختار ملكةجمال لسورية في ظل هذه الظروف الصعبة!! و
طبعا من المعروف لدى الجميع أن اللجنة لم تذهب سوى الى تونس فقط!! و من
المعروف ايضا أن سارة نخلة مقيمة في مصر منذ سنوات عدة!! اذا لماذا كل هذه
الأكاذيب اللامنطقية! هل هدف تحقيق الشهرة يستدعي كل هذا الكذب و التزييف؟!
و
من المعروف أنه من شروط مسابقات ملكات الجمال و من ضمنها ملكة جمال العرب
أن تكون الفتاة المتسابقة عزباء و لم يسبق لها الزواج نهائيا، و حسنة
السمعة، و لكن سارة نخلة سبق أن تزوجت من الفنان السوري فراس نعناع سنة
2013 ثم تطلقت منه لتقدم بعدها على مسابقة ملكة جمال العرب و هي مطلقة من
الفنان السوري و متزوجة من الفنان أحمد عبد الله، ليس هذا فحسب بل سارة
نخلة أيضا متهمة بالسرقة من قبل فنانة تونسية كانت تسكن معها.
و
الجدير بالذكر أن التي فازت في المسابقة عن سنة 2015 هي فتاة مغربية كانت
الأقصر و الأتخن بين جميع المشتركات حيث لم يتجاوز طولها متر و نصف، و لم
يقل وزنها عن 70 كيلو”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق