اردوغان بائع خبز في شوارع تركيا
صعد نجمه حتي وصوله لرئاسة الحكومة
التركية تحت دعاوي الدين الاسلامي الاصلاحية و مساعدة التنظيم العالمي للاخوان
المسلمين الا ان صفعات فضائحه تهاوت علي وجهه لتبين حقيقة فساده و قبحه كباقي
أفراد عصابة الأخوان المسلمين الدولية .
تداول عدد من نشطاء موقع التواصل الإجتماعي
فيس بوك، صورة لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان تجمعه بإحدى الراقصات في وضع مثير.
انتقد كمال كليتشدار أوغلو رئيس حزب الشعب
الجمهوري السياسات الخارجية والداخلية التي تتبعها حكومة حزب العدالة والتنمية برئاسة
رجب طيب اردوغان.
وأكد كليتشدار اوغلو في حديث لصحيفة جمهوريت
أمس" أن هذه البنية السياسية غير القادرة على ادارة تركيا ستجر البلاد الى الكارثة//
لافتا الى افتقاد تركيا الحقوق والامان والتفاهم في ظل هذه الحكومة.
وأوضح كليتشدار اوغلو ان حكومة حزب العدالة
والتنمية تمارس سياسة خارجية خاطئة مشيرا الى ضرورة بناء السياسة الخارجية التركية
على المصالح الوطنية.
وحول التدخلات التركية المتكررة في شئون
مصر اعتبر كليتشدار اوغلو ان التدخل التركي في الشؤون الداخلية المصرية يؤذي تركيا
ويلقي بظله على احترامها.
وردا على طلب أردوغان من المواطنين عدم
استخدام بطاقات الائتمان قال كليتشدار اوغلو "إن حكومة حزب العدالة والتنمية أغرقت
المواطن التركي في الديون" لافتا إلى "أن المواطن يحاول أن يتنفس من خلال
بطاقات الائتمان الخاصة".
وأشار كليتشدار اوغلو الى تضاعف عدد المواطنين
الاتراك العاجزين عن تسديد ديون بطاقات الائتمان وقروض الاستهلاك منذ وصول حكومة حزب
العدالة والتنمية إلى الحكم.
وحول الوضع الاقتصادي قال كليتشدار اوغلو
إن الحكومة عاجزة عن إدارة اقتصاد البلد مبينا أن اردوغان يتحمل مسؤولية الوضع الاقتصادي
السيئ للمواطن عبر مطالبته بعدم استخدام بطاقات الائتمان بدلا من أن يعترف بأنه أغرقهم
في الديون من خلال سياسة الاقتصاد التي يتبعها .
وقال متوجها بالخطاب إلى أردوغان:
"انت من يحدد السياسة الاقتصادية وليس المواطن وتحاول أن تحمل ذنبك للمواطن..تركيا
تدار من قبل رئيس وزراء لا يعرف الاقتصاد والعالم ويحول كل ما يقوله إلى قانون... أغلقت
حكومة حزب العدالة والتنمية جميع ابواب تركيا أمام العالم".
أردوغان زود جيش الاحتلال بـ"االغذاء في حرب غزة "
أثار خبر تزويد تركيا لجيش الاحتلال الإسرائيلي
بالمؤن والغذاء خلال حربه على قطاع غزة، التي أودت بحياة ما لا يقل عن ألفي فلسطيني
وجرح الآلاف، غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر".
فبعد أن كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت"
الإسرائيلية، عن قيام جيش الاحتلال بتوزيع "محشي ورق العنب" التركي، والمياه
المعدنية التركية، على الجنود في قطاع غزة وفي مراكز التجنيد، سادت حالة من السخط العام
رواد المواقع غضبا من مواقف تركيا المفضوحة تجاه العدوان على قطاع غزة.
وقال محمد حزيمة "ناشط":
"جميل أن الجيش الإسرائيلى يعتمد على تركيا فى تغذية جنوده .. أحييك يا سيد أردوغان".
وقال أحد النشطاء ويدعى "محمد الميلاني":
"تركيا وإسرائيل تبدآن دراسة تنفيذ خمسة خطوط أنابيب لنقل المياه والغاز والنفط
والكهرباء من تركيا إلى إسرائيل".
وأضاف محمد شمس "ناشط":
"عجبي من موقف تركيا المفضوح أمام هذا العار الذي تفعله ضد الفلسطينيين .. ولماذا
تصمت أمام هذا ولا عشان الفلوس؟!".
وتابعت مروة حسام "ناشطة":
"أردوغان التافه فين مواقفك تجاه قطاع غزة .. ولا شاطر بس تحشر نفسك في مصر وتدافع
عن قتلة زيك اسمهم الإخوان.. وآديك بتثبت النهاردة إنك أكبر عميل صهيوني بتزويدك جيش
الاحتلال بالمحشي"
فضائح الفساد تهز "عرش" أردوغان
تظاهر عشرات الآلاف من الاتراك في
العاصمة التركية أنقرة ضد حكومة حزب العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب أردوغان ، والتي تتخبط في فضيحة فساد غير مسبوقة وكانت صحيفة
"يورت" التركية قد قالت إن بلال أردوغان هرب على إثر إعلان قائمة أسماء متورطة
بقضايا فساد ورشاوى طالت عدداً كبيراً من السياسيين ورجال الأعمال والبيروقراطيين للاشتباه
في تووفيما لم تخمد فضيحة الفساد، هزت فضيحة جديدة عرش أردوغان بعد كشف النقاب عن الوجه
الحقيقي للأخير، وكيف كان يصعد هجومه الإعلامي على "إسرائيل" عقب أحداث سفينة
"مرمرة" وسقوط عدد من القتلى الأتراك، فيما كان ابنه أحمد يفاوض ويعقد صفقات
متتالية مع تل أبيب، لم تنقطع حتى في عز ما سميت "أزمة العلاقات التركية – الإسرائيلية
".
كما نقلت وكالة «رويترز» عن محتجين
قولهم إنهم أتوا ليتظاهروا ضد «الفساد وللدفاع عن العدالة في بلادهم». وقال أحدهم:
«الفساد في السياسات في الـ12 عاماً الأخيرة ظهر الآن. من الواضح جداً أن الفساد
والسرقة والكذب مستمر في الحكومة. هؤلاء الأشخاص .. هؤلاء الآلاف تجمعوا هنا
للاحتجاج ضد هذه الأمور والدعوة لإنهائها رافعين صور دولارات عليها وجه أردوغان ومرددين
«الثورة ستنظف هذه القاذورات».
وفي هذا السياق، تبين أن ابن أردوغان
الآخر أحمد براق عقد الصفقات التجارية مع
"إسرائيل" خلال السنوات الأخيرة، حين كانت العلاقات بين أنقرة وتل أبيب في
الحضيض، علماً أن أحمد براق أردوغان هو أحد أصحاب شركة
"MB"
للنقل البحري، التي تملك سفينتين تجاريتين
"سفران 1" و"سكريا"، كما أن سجلات سلطة الموانئ في تركيا، أظهرت
أن السفينة الأولى أبحرت عدة مرات بين موانئ تركيا وموانئ "إسرائيل"، ونقلت
البضائع ذهاباً وإياباً..
وهاجمت المعارضة التركية أردوغان على ازدواجيته،
موجهة إليه الأسئلة التالية: هل ابنك معفي من الحظر التجاري على "إسرائيل"؟
هل هذا أخلاقي؟ أي نسبة من حجم التجارة مع "إسرائيل" حصلت عليه السفينة التي
يملكها ابنك الذي يتعاون مع "إسرائيل"؟ وهل هناك تعاون عسكري خفي بينكم؟رطهم
بالتلاعب والتزوير والفساد في 28 مناقصة تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق