صحراء على ضفاف ذاكرة
أبقيْتُك كأسا في يدي
وسبحتُ في أحلاميَ سَكْرى
ومازلتُ حتى رأيتُ نزْفي
وتشقَّق الكأس من قبضة عشقي.
قطرات ذُلّ تجمّدت في فمي
وتمطَّط الصّمتُ بين صراخ جُرْحي
وبين أنين يدي
وتمزَّقَت أقنعة بلون الرّبيع تفوح كذبا
وتَصلّب الوهم أطلالا يؤرّخ صحراء --على ضفاف الذاكرة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حبك غفوة حلم
حُبك غفْوة حُلم باغَتت أوجاعي
أوقَفت أمواجي عند ضفافك شغفا
غفوة بلا إداراك لكل إدراك
نسيت الواقع وكلّ محطاته
وسافرتَ في دمي تعبث اختلاطا
وتناقضات
غفوة أغلقت أبواب العقل
وسدت دُرُوبَه
وابتعْتُ عنوانا إليك أرسم عليه اسمك
وارتديتُ رداء الرغبة بلانهاية
حين غفوتُ في حبك
تلبستني قيودا إليك تدق نواقيس أعياد ميلاد
ورقصت على شُرفات انتظارك أسكب
خمر الاشتعالفتوقد فيّ كل الجمال
فحبك أَنْطق جَمالي
حين تقوْقعتُ في حُضنك طفلا
بل كلّك احتواني
حبك غفوة أنستني الزّمان والمكان
فهل تراني إن صحوت منها
كم نزْف سأنزف
أم أنّ النّزف من فَرْط حبك المسافر فيه
قد جفّ وأَ نْهاني
مَ لا أنتهي منك ... ؟؟
لِمَ لا يزال ليلي يحاصر خاصرة فجري
ولا يكتفي ...
ويكتب طلاسم حبك عند خيط الأفق
فيتدلى لا إلى ليل ولا إلى فجر
كأن زمني بات شرنقة
تنتظر الخروج المستحيل ... ؟؟
أبقيْتُك كأسا في يدي
وسبحتُ في أحلاميَ سَكْرى
ومازلتُ حتى رأيتُ نزْفي
وتشقَّق الكأس من قبضة عشقي.
قطرات ذُلّ تجمّدت في فمي
وتمطَّط الصّمتُ بين صراخ جُرْحي
وبين أنين يدي
وتمزَّقَت أقنعة بلون الرّبيع تفوح كذبا
وتَصلّب الوهم أطلالا يؤرّخ صحراء --على ضفاف الذاكرة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حبك غفوة حلم
حُبك غفْوة حُلم باغَتت أوجاعي
أوقَفت أمواجي عند ضفافك شغفا
غفوة بلا إداراك لكل إدراك
نسيت الواقع وكلّ محطاته
وسافرتَ في دمي تعبث اختلاطا
وتناقضات
غفوة أغلقت أبواب العقل
وسدت دُرُوبَه
وابتعْتُ عنوانا إليك أرسم عليه اسمك
وارتديتُ رداء الرغبة بلانهاية
حين غفوتُ في حبك
تلبستني قيودا إليك تدق نواقيس أعياد ميلاد
ورقصت على شُرفات انتظارك أسكب
خمر الاشتعالفتوقد فيّ كل الجمال
فحبك أَنْطق جَمالي
حين تقوْقعتُ في حُضنك طفلا
بل كلّك احتواني
حبك غفوة أنستني الزّمان والمكان
فهل تراني إن صحوت منها
كم نزْف سأنزف
أم أنّ النّزف من فَرْط حبك المسافر فيه
قد جفّ وأَ نْهاني
مَ لا أنتهي منك ... ؟؟
لِمَ لا يزال ليلي يحاصر خاصرة فجري
ولا يكتفي ...
ويكتب طلاسم حبك عند خيط الأفق
فيتدلى لا إلى ليل ولا إلى فجر
كأن زمني بات شرنقة
تنتظر الخروج المستحيل ... ؟؟
المجموعة الشعرية شذرات الحنين صدرت في 150 صفحة من الحجم المتوسط عن
دار(هرمنوتيك ) للنشر والتوزيع في طهران المجموعة الشعرية الثانية شذرات الحنين ئكين
اي اشتياق بالفارسية بالعربية شذرات الحنين وهي من ترجمة الدكتور جمال نصاري و
قامت بتصميم الغلاف وداد سيف السادات .
وتضمنت المجموعة في صفحاتها الخمسين الاولى دراسة نقدية للمجموعة
وماتضمنته من نصوص شعرية وومضات .
ومن الجدير بالذكر ان شذرات الحنين هي المجموعة الشعرية الثانية للشاعرة (لمياء عمر عياد ) بعد مجموعتها احبك جدا .
ومن الجدير بالذكر ان شذرات الحنين هي المجموعة الشعرية الثانية للشاعرة (لمياء عمر عياد ) بعد مجموعتها احبك جدا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق