تصريحات صبحى صالح القيادى الاخوانى والتى قال فيها
إن الجماعة موجودة فى 80 دولة وتدير 8 دول أى أن التنظيم العالمى للإخوان هو الذى
يدير مصر الآن وهى تصريحات تخالف القانون والدستور وتؤكد أن الجماعة خطر على الأمن
القومى المصرى.
و علي كل البلاد العربية التي وصولوا للحكم فيها مثل
فلسطين و تونس و السودان و الجزائر أو يحاولون مثل سوريا و الاردن و الامارات و
السعودية و الكويت و ليبيا و غيرها .
أنها عصابة من الأشخاص لا تهمهم الا مصالحهم و
تسييدهم أعناق الناس متاجرين بالدين و الأوطان .
انتشرت الحقائق و الوقائع التي تؤكد وجود عصاية زعماء
الأخوان علي الساحة الدولية و علاقاتها المتشعبة مع زعماء اسرائيل و قطر و رئيس
امريكا و زعماء الشيعة في العالم للسيطرة علي العالم و ادارته لمصالحهم الشخصية .
بالفيديو.. رومنى المرشح
الجمهورى السابق للانتخابات الأمريكية ميت رومنىيكشف علاقة أوباما بجماعة الإخوان
المسلمين فى مصر
فيديو نشرته الحملة
الدعائية للمرشح الجمهورى للانتخابات الأمريكية ميت رومنى على موقع الـ
"يوتيوب"، وجود علاقة بين الرئيس الأمريكى باراك أوباما وجماعة
"الإخوان المسلمين" فى مصر.
ويقول الإعلان
السياسى الذى نشره رومنى وأذاعه موقع "ليستيتيود" الأمريكى والمعنى
بالانتخابات الأمريكية وحملات الدعاية للمرشحين "هم يريدون قهر إسرائيل
وجددوا العلاقات المتوترة مع إيران، تلك الدولة التى تريد امتلاك أسلحة نووية لسحق
الشعب الإسرائيلى. "الموت لإسرائيل" (هكذا أكد رئيسها محمود أحمدى
نجاد). حتى أن قادة الإخوان المسلمين يكتبون عن السيطرة على الولايات المتحدة".
ويضيف الفيديو طارحا تساؤلا على الرئيس الأمريكى: "وأنت يا سيدى الرئيس أوباما دعوتهم إلى البيت الأبيض لتمنح الشرعية لجماعة الإخوان المسلمين التى تريد تقويض أمريكا وتدمير إسرائيل! وأرسلت لهم 1.5 مليار دولار من أموال ضرائبنا! لماذا سيدى الرئيس لماذا؟".
ويضيف الفيديو طارحا تساؤلا على الرئيس الأمريكى: "وأنت يا سيدى الرئيس أوباما دعوتهم إلى البيت الأبيض لتمنح الشرعية لجماعة الإخوان المسلمين التى تريد تقويض أمريكا وتدمير إسرائيل! وأرسلت لهم 1.5 مليار دولار من أموال ضرائبنا! لماذا سيدى الرئيس لماذا؟".
ومن ناحية أخرى نشر
أيضا موقع الـ"يوتيوب" فيديو يتساءل عن مدى "اختراق" الإخوان
المسلمين للحكم فى الولايات المتحدة. وبدأ الفيديو ببث صورة للرئيس الأمريكى وهو
ينحنى أمام ملك السعودية الملك عبد الله بن عبد العزيز، ليصفه الصوت المصاحب
للفيديو "بأنه شىء لم يقم به قط أى رئيس أمريكى". ثم يبدأ المشهد الثانى
الذى يقول فيه الرئيس الأمريكى "السلام عليكم... أمريكا ليست ولن تكون يوما
فى حرب مع الإسلام"، وذلك أثناء خطابه الأول للعالم الإسلامى من جامعة
القاهرة. ويلى ذلك مقطع من تفجير برجى التجارة العالمية فى نيويورك عام 2001.
وأعطى الفيديو
مثالا على اختراق جماعة الإخوان المسلمين لمقاليد الحكم فى الولايات المتحدة،
متمثلا فى شخص "هيوما عابدين"، مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى
كلينتون. وتربط هيوما علاقة قوية للغاية بالإخوان المسلمين من خلال والدها سيد زين
العابدين، ووالدتها صالحة محمود عابدين، وشقيقها. والتحقت عابدين بجامعة جورج
واشنطن فى الفترة من 1969 إلى 1979، وكانت ضمن جماعة طلابية إسلامية، وكان معلمها
الروحى، أنور العولقى (رجل الدين الأمريكى المتشدد الذى قتل فى اليمن على أيدى
القوات الأمريكية). وعملت هيوما من 2003 إلى 2008، فى معهد متعلق برعاية شئون
الأقلية الإسلامية فى الولايات المتحدة له علاقة بالإخوان المسلمين، كما عملت مع
من وصفه الفيديو بـ"الإرهابى" عبد الله عمر نصيف الذى التقى بأسامة بن
لادن، زعيم تنظيم القاعدة الذى لاقى حتفه على أيدى القوات الأمريكية أيضا.
وكشف الفيديو أن القائمين على مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية
وكشف الفيديو أن القائمين على مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية
CAIR
التقوا بإدارة الرئيس
أوباما مئات المرات .
Barack Obama and the Muslim Brotherhood (Part 1)
By Kris Zane
http://www.westernjournalism.com/auth...
The Obama Administration has met with the Council on
American-Islamic Relations (CAIR)—the Muslim "outreach"
group—hundreds of times. Muslims, per its umbrella group—the Islamic Society of
North America (ISNA)—were unfairly characterized and stereotyped in FBI
training manuals. FBI head Robert Mueller met with the ISNA and purged the
manuals of anything termed "offensive."
The problem of course is that the ISNA, CAIR, and
literally dozens of other groups operating in the United States are Muslim
Brotherhood front groups.
And its no secret.
The Holy Land Foundation case revealed that ISNA,
CAIR, the Muslim Students Association, and a host of other groups were involved
in "eliminating and destroying the Western civilization from within and
'sabotaging' its miserable house by their hands...so that...God's religion
[Islam] is made victorious over all other religions."
After the 2007 Holy Land Foundation trial one would
have expected these Muslim Brotherhood front groups to close up shop. Instead
they still remain and have been emboldened by none other than Barack Hussein
Obama.
Not satisfied with influencing and writing policy, the
Muslim Brotherhood has placed one of their own in a powerful and extremely
influential government position. Huma Abedin, Deputy Chief of Staff to
Secretary of State Hillary Clinton has enormous influence over Obama
Administration foreign policy and holds a secret security clearance.
The mainstream media has called questions into
Abedin's Muslim Brotherhood ties by Representative Michelle Bachman and others
a "witch hunt," and "McCarthyism." But it is not simply
that Abedin's father, mother, and brother have extensive ties to the Brotherhood;
she herself has direct ties.
And that is only the tip of the iceberg.
While attending George Washington University Abedin
was on the Muslim Brotherhood-linked Muslim Students Association board from
1996-1997. The spiritual guide to the organization at the time? None other than
terrorist Anwar al-Awlaki.
From 1996-2008 Abedin worked at and later served on
the board of Muslim Brotherhood-linked Institute of Muslim Minority Affairs'
journal JMMA. In 2003 she served on the board with terrorist-linked Abdullah
Omar Naseef, who sought out and met Osama bin-Laden.
When long-time U.S. ally and friend to Israel Hosni
Mubarak was thrown under the bus by Barack Obama, calling for
"democracy," many saw it as bumbling by Obama, not foreseeing the
Muslim Brotherhood's ascension to power. We were assured that it was nearly impossible
for the Muslim Brotherhood to gain power through a democratic election because
only about ten percent of the population identified as Muslim Brotherhood. This
was amplified ad nauseam by the talking heads making the rounds on the MSM
networks. But lo and behold the Muslim Brotherhood has gained control of both
the presidency, legislature, and most recently, the military
Democracy?
Another Obama misstep?
As Dinesh D'Souza explains in his blockbuster
documentary 2016 Obama's America, Obama is not the bumbling fool conservatives
make him out to be. His "mistakes" and "missteps" are
carefully planned and orchestrated. And a Muslim Brotherhood empire taking back
"occupied" land is part of that plan.
Does the "occupied" land include the United
States?
That is something this article and video series will
seek to discover.
أمتداد رابط الفيديو
Obama and Muslim Brotherhood | Political Ads Project
Selected for the 2012 political commercials project at
Listitude, http://www.listitude.com/lists/video-....
Subscribe on YouTube:
http://www.youtube.com/subscription_c...
In this commercial first the violent statements by
Egypt's Muslim Brotherhood are detailed, including speeches given by their
political leader Mohamed Morsi, who has taken over as President of Egypt, so
his threats to conquer Jerusalem on this video are now quite serious matters.
The video then covers some of President Barack Obama's actions that seem to
lend support to the Muslim Brotherhood. It is rumoured that originally this
commercial was set for broadcast in October 2012 around when Morsi was invited to
the White House, but its release was moved up due to the news frenzy around the
9/11/2012 terrorist attacks in Libya and the attack on the U.S. embassy in
Cairo in which the U.S. flag was removed and the Al Qaeda flag raised.
Supporters of the Obama campaign contend that by
engagement with enemies of the U.S. Obama can achieve peaceful coexistence.
Detractors and supporters of Romney in the election contend this policy
actually broadcasts American weakness, which tends to incite more Islamic
violence. Tough issues to resolve and this advertisement by the Let Freedom
Ring group is an advocacy piece on the topic.
أمتداد رابط الفيديو
توقعت دراسة بحثية أمريكية تحت عنوان "تعجيل الجهاد الأكبر"،
حقيقة اتصال الرئيس الأمريكي باراك أوباما بجماعة الإخوان المسلمين.
وقالت الدراسة التي نشرها موقع "رايت نيوز" الأمريكي، وأعدها كل
من الكاتب بمنظمة "الوجه الخفي للإرهاب" فيليب كولينز والباحث السياسي
بالمنظمة ذاتها، باول دى كولينز: "لسوء الحظ، هناك دليل على أن الإخوان سوف
يحتفظون بجمهورهم مع دوائر واشنطن خلال عهد أوباما".
لكن الدراسة تسائلت عما إذا كان التغيير الذي وعد به أوباما سوف يشمل وضع
نهاية لعلاقة واشنطن مع الجماعة.
ونبهت الدراسة إلى أن أوباما قد يتصل بالإخوان المسلمين في أمريكا عبر
رفاقه القدامى في شيكاغو، مشيرة إلى أن تونى رزقو، جامع تبرعات سوري - أمريكي وأحد
مقاولي العقارات، تمت إدانته بموجب 16 اتهامًا بالفساد، مؤكدة أن أوباما يدين
بالكثير لصديقه "الطيب" توني، الذي بدأ مشواره المهنة كأب روحي سياسي
لأوباما في 1995؛ حيث شاركت اثنتان من شركات الأغذية التي يملكها بألفي دولار في
حملة أوباما، "للفوز بمقعد في مجلس الشيوخ عن ولاية إلينوى".
وأكدت الدراسة أنها كانت البداية لما سمته "صداقة سياسية" جميلة،
مشيرة إلى أن رزقو دعم أوباما في خمس منافسات انتخابية، في حين أن أوباما نفسه
اعترف بأنه تلقى 250 ألف دولار من جهود رزقو لجمع التبرعات له.
وأضافت الدراسة أن طلعت عثمان، يأتي بعد رزقو وهو أحد قيادات الجالية
الإسلامية الأمريكية في إلينوى، وهو أحد رجال الأعمال الأكثر نجاحا بين الأمريكيين
العرب، مشيرة إلى أنه هو من قدم رزقو للساحة السياسية في الولاية، وجعله يدخل
دوائرها السياسية.
اليد الخفية للإخوان المسلمين
وقالت الدراسة: إنه يمكن الكشف عن اليد الخفية للإخوان المسلمين والتعرف
عليها من خلال علاقة مؤسسة "سار" بشركة "التقوى" التي تأسست
في بداية أمرها في سويسرا، مضيفة أن التقوى كان لها موطئ قدم في الولايات المتحدة
حتى تم تجميد أرصدتها عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر.
كما أكدت أن هناك علاقة بين جماعة الإخوان المسلمين والنخبة الحاكمة في
الولايات المتحدة، في عهد بوش، موضحة أنها تجسدت في استضافة مكتب المخابرات
والأبحاث بوزارة الخارجية لقاء مع ممثلي مجتمع المخابرات الآخرين لفتح مزيد من
القنوات الرسمية مع الإخوان المسلمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق