الأربعاء، 2 ديسمبر 2015

هشام بكر يكتب أربعة لسارق النفط السوري " اردوغان" مجرم حرب و أرهابي وطاغية و حرامي


بعد أن قام سارق النفط السوري " اردوغان" من جامعة الدوحة يرفع أشارة " رابعة " ويستفز الشعب المصري متعمدا..
نقول له فعلا أربعة  يا أردوغان :بالأدلة أنت مجرم حرب و أرهابي وطاغية و حرامي .

1- تركيا في قائمة الدول الاستعمارية و أصحاب المجازر و الإبادة الجماعية للأرمن و السريان والتي حصدت مليون ونصف المليون أرمني  وأكثر من نصف مليون من الآشوريين(سريان/كلدان)قديما  ، و حديثاً للمعارضين الاتراك  وحزب العمال الكردستاني و الأكراد منها قيام قوات الامن التركية بقتل اكتر من 15 مواطن كردي في ديار بكر بسبب تظاهراتهم ضد داعش وما تقوم به من مجازر في كوباني .
قال الزعيم الكردي والرئيس المشارك لحزب الشعوب الديمقراطية، صلاح الدين دميرطاش، إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان،  يرتكب جرائم ضد الإنسانية عن طريق تسليحه المجموعات الإرهابية الموجودة في سوريا، كما أنه يدعم العمليات الوحشية التي ارتكبها داعش
وذكرت صحيفة "يورت" اليسارية المعارضة بتركيا أكد خبراء قانونيون ومحامون بتركيا أن رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان قد يمثل أمام محكمة العدل الدولية فى لاهاى لاتهامه بالتورط فى ارتكاب "جرائم حرب"، حيث وجه تعليمات لجهاز المخابرات التركى بإرسال أسلحة إلى سوريا المجاورة لتركيا.
وفى هذا الصدد، قال رئيس اتحاد المحامين فى تركيا، متين فيزى أوغلو، فى تصريحات خاصة للصحيفة، إن الادعاءات المطروحة بحق الحكومة التركية أدت لفقدان هيبة البلاد ومكانتها بعد أن فتحت أبواب الشاحنة وعثر على أسلحة مخبأة تحت الأدوية فى صناديق خشبية فى الشاحنات المتجهة لسوريا خلال يناير 2014، مضيفا أن هذه الأسلحة كانت متوجهة من تركيا للمنظمات الإرهابية التى نفذت مجازر جماعية فى سوريا والعراق.
ومن جانبه، قال رئيس جمعية حقوق الإنسان بتركيا، أوزتورك تورك دوغان، للصحيفة إنه اتضحت حقيقة أسباب توجه الشاحنات إلى سوريا، وهو ما يمثل انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة وتدخل علنى وصريح فى الشؤون الداخلية لدولة مجاورة  ويتعارض تماما مع مبدأ حسن الجوار.. موضحا أن الحكومة التركية تتحمل مسؤولية مهاجمة جيرانها وتحريض مواطنى البلد المجاور على العداء ، وسيتم محاكمة المسئول عن هذه الأعمال الجنائية أمام محكمة الديوان العليا بتركيا بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية فى سوريا.

2-أردوغان السجين السابق محتكر التجارة التركية مع اسرائيل و محرمها علي الأتراك  وحليفها الأول في نشر الفتن والتقسيم و الدعارة في العرب .
مجرد سجين سابق دخل عنوة للساحة السياسية التركية ، أنشأ حزبه، «العدالة والتنمية»، بدعم وضغط أمريكى فج، ، وبعلاقات وطيدة مع رجل المخابرات وسفير واشنطن السابق فى أنقرة «مورتون إبراهاموفيتش». وقد  خرس أردوغان أمام المعارضة التركية فى البرلمان ولم يستطع النطق، كانت هذه المرة عندما واجهته المعارضة ببيزنس ابنه أحمد مع إسرائيل. هذا الزعيم الذى اكتسب شهرة واسعة فى أروقة البرلمان التركى بوصفه رئيس الحكومة الذى «يلتهم معارضيه أحياء»، بسبب عنف ردوده ولسانه الحاد، وأنه من الأفضل ألا يقدم أحد النواب استجوابا ضده حتى لا يسمعه ما لا يرضيه ولا يليق ، عندما وجهت إليه المعارضة ضربة ثلاثية لنقاط ضعفه الثلاث: البيزنس، وابنه، والعلاقة مع إسرائيل.
كان للمعارضة التركية فى البرلمان رأى آخر فى مسرحية «أردوغان» التى يتظاهر فيها بدعم الفلسطينيين بوصفه «الزعيم المسلم الوحيد القادر على الوقوف فى وجه العدو الصهيونى» كما يروج لنفسه، فقد وقفت نائبة حزب الشعب الجمهورى المعارض، أمينة أولكر طرخان، لتواجه أردوغان بتصريح ابنه أحمد براق بأن «العلاقات التجارية لسفنه وعبّاراته فى إسرائيل ما زالت مستمرة» على الرغم من مطالبة والده لرجال الأعمال الأتراك بإنهاء تعاملاتهم مع إسرائيل بعد حادث السفينة مرمرة. ونقلت صحيفة «سوزجو» التركية عن النائبة المعارضة سؤالها: هل أحمد أردوغان مُستثنى من الحظر التجارى؟ وطلبت من رئيس البرلمان استجواب رئيس الوزراء حول التقارير التى تؤكد أنه بعد أزمة السفينة مرمرة، وتصريحات رجب أردوغان بقطع العلاقات التجارية والعسكرية مع إسرائيل، استمرت شركة الشحن المملوكة لابنه براق أردوغان فى التعامل مع إسرائيل، وظلت السفينة «سفران» تواصل رحلاتها إلى موانئ إسرائيل وتستمر فى أنشطتها التجارية هناك .

«أحمد براق أردوغان» ابن اللص الأكبر أردوغان
شركة «أولكر» التركية الشهيرة للمنتجات الغذائية كانت هدية تخرجه، وأنه حين تخرج فى عام 2001 فى عمر 22 سنة، بلغت ديونه 220 ألف دولار أمريكى و55 ألف مارك ألمانى، وذلك لشراء شركة أولكر للمنتجات الغذائية من أصحابها الأصليين، دون أن يعرف أحد المصدر الذى اشترى به تلك الشركة وهو فى مقتبل حياته. ثم توجه أحمد براق أردوغان لقطاع الشحن البحرى، دخل شريكاً بنسبة 50% فى شركة MB البحرية، مع صديق والده «حسن دوجان»، وكانت الشركة تملك سفينة شحن طولها 95 مترا، اسمها زعفران، وقام حسن دوجان بعدها ببيع السفينة إلى براق بمبلغ 2٫325٫000 دولار يدفع منها براق 500٫000 نقداً مقدماً ويسدد الباقى على 36 قسطا شهريا قدره 72٫000 ليرة تركية شهريا. وحسب معلومات الملاحة البحرية على موقع marinatraffic.com، يمتلك أحمد براق أردوغان شركة «سفران» للشحن البحرى، وأول سفن الشركة، السفينة «سفران-1» رست فى ميناء أشدود الإسرائيلى، فى عز التوتر «المعلن» بين تركيا وإسرائيل. ويمتلك أحمد براق أردوغان 99% من أسهم شركة MB البحرية المالكة للسفينة سفران-1، وتقدر قيمتها بـ10.5 مليون دولار، واشتراها فى اليابان عام 2012 فى أعقاب شرائه سفينة شحن جاف طولها 170 مترا وعرضها 23 مترا، وكان اسمها «كونفيدانس اترنال» والتى غيّر اسمها لدى تسجيلها فى ميناء إسطنبول باسم «ساكاريا»، ودخلت السفينة الموانئ الصينية وهى تحمل الأعلام التركية، وبدأت أولى رحلاتها التجارية فى ڤيتنام، ثم عادت لتركيا عبر البحر الكاريبى. ظلت علاقات ابن أردوغان مع إسرائيل غير معلنة حتى كشفتها استجوابات المعارضة التركية التى لم تفهم مطالبة أردوغان لرجال الأعمال بقطع علاقاتهم التجارية مع إسرائيل، فى الوقت الذى يواصل فيها ابنه نفسه علاقاته التجارية معها. كان هذا يعنى أن مصالح عائلة «أردوغان» الشخصية والخاصة مع إسرائيل أهم بالنسبة له من موقف تركيا الذى يتظاهر به فى مواجهة إسرائيل أمام الكاميرات ووسائل الإعلام. ولم تتردد وسائل الإعلام الإسرائيلية فى أن تزيد من ورطة أردوغان أمام الرأى العام التركى، فعلى خلفية قصة استمرار بيزنس ابن أردوغان مع إسرائيل على الرغم من أزمة السفينة مرمرة، نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تقريرا أكدت فيه، أنه على الرغم من كل تهديدات وتلويحات أردوغان بقطع العلاقات العسكرية والتجارية مع إسرائيل بعد الأزمة، فإن تركيا لم تقلل فعليا من حجم التعاون مع إسرائيل، وأن أردوغان عاد ليتراجع فى كلامه ويقول إن العلاقات التجارية بين تركيا وإسرائيل لن تتأثر بالحادث، وهو ما جعل حجم التبادل التجارى بين تركيا وإسرائيل يصل لأعلى معدلات له فى وقت أزمة السفينة مرمرة، ليبلغ 4 مليارات دولار، بزيادة وصلت إلى 30% عن السنوات السابقة.

رئيس الوزراء الإسلامى  ينادي اليهودي «ألاتون» بلقب «آبيه ألاتون» (أى الأخ الأكبر بالتركية)
لم يتردد فى الاستعانة بصديق يهودى يعرف كواليس اللوبى الصهيونى فى واشنطن، ويملك مفاتيح الأبواب الخلفية التى يمكن أن يدخل منها رئيس حزب «العدالة والتنمية» الإسلامى إلى صناع القرار فى تل أبيب، ليعلن لهم قبل وأثناء توليه الحكم فى تركيا أنه: «لا خطر منا كحزب إسلامى، نحن خير ضمان للعلاقات التركية الإسرائيلية أكثر ممن سبقونا فى الحكم». كانت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، التى تولت بشكل عام مهمة الدعاية والعلاقات العامة وتحسين الصورة لرجال التنظيم الدولى للإخوان مثل أردوغان ومحمد مرسى، هى التى أشارت لأول مرة، لقصة مستشار أردوغان وصديقه اليهودى «إسحق ألاتون». كان هذا ضمن مقال طويل نشرته الصحيفة الأمريكية فى بدايات تولى أردوغان رئاسة وزراء تركيا، حاولت فيه مراسلة الصحيفة «ديبورا سونتاج»، أن توضح للرأى العام الأمريكى، أنه «لا داعى للخوف من أردوغان الإسلامى، لأنه رجل لا ينوى التضحية بالعلاقات مع إسرائيل، والدليل أن أقرب مستشار لديه يهودى». قال مقال النيويورك تايمز: «معرفة أردوغان بمستشاره اليهودى «إسحق ألاتون» جاءت عن طريق صديقه وهمزة وصله بمجتمع الأعمال «جنيد زابسو»، وتعرف «أردوغان» على «ألاتون» على أنه رجل أعمال ينتمى لمجتمع رجال الأعمال اليهود الضيق فى تركيا، وقال «ألاتون» إنه بمجرد أن رأى أردوغان، شعر أنه أمام رجل عملى له نوايا طيبة، وأنه يمثل رياح التغيير الحقيقى فى تركيا. تولى «ألاتون» مهمة تقديم «أردوغان» للمجتمع اليهودى الأمريكى، وساعده فى تمرير الرسائل التى أراد تمريرها لقيادات هذا المجتمع المؤثر فى عملية صنع القرار الأمريكى، كانت رسائل أردوغان لقيادات اللوبى اليهودى الأمريكى فى واشنطن تؤكد أنه سيحافظ على علاقات تركيا مع إسرائيل. مجلة «دير شبيجل» الألمانية رصدت الفرق الكبير بين «أردوغان» السياسى الذى دخل السجن يوما بسبب قصيدة اعتبرها القضاء تحريضا على التطرف والكراهية الدينية، وبين «أردوغان» الذى بدأ يشق طريقه إلى رأس السلطة بعدها بثلاث سنوات ليقول إنه «تعلم درسه»، وأصبح يدرك، بفضل أستاذه اليهودى، كيف يتحرك فى السياسة العالمية بالطريقة الصحيحة. يقول «ألاتون» لـ«دير شبيجل» عن أردوغان: «إنه تلميذ نجيب لى، فى البداية، كانت فكرة انضمام تركيا للاتحاد الأوروبى فكرة غير متوافقة مع تفكير واتجاهات أردوغان الأولية، لكننا نجحنا فى إقناعه بأن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبى، سيكون وسيلته المضمونة والوحيدة والأكيدة لكى ينجح فى السيطرة على الجيش». «أردوغان» و«ألاتون» كلاهما التقيا فى كراهية الجيش، وإحساسهما بضرورة إبعاد المؤسسة العسكرية عن الحياة السياسية التركية، يقول أستاذ أردوغان اليهودى لـ«دير شبيجل»: «تدخل الجيش فى السياسة أمر أقل ما يوصف به أنه (عار)، لا يختلف كثيرا عن الانقلاب العسكرى الصريح»، متابعا أنه من أشد المؤيدين لإدارة رئيس الوزراء «أردوغان» منذ أن وصل للحكم فى 2002، وأن سبب ثقته فى أردوغان يرجع ببساطة إلى ثقته فى حسه التجارى، وغريزة «البيزنس» لديه، مؤكدا أن أردوغان، الذى كان يوما ما سياسيا إسلاميا متشددا، صار الآن يثق به، ويشير إليه بمنتهى الاحترام، وأنه لفرط ثقته فى آراء «ألاتون» وتقديره لنصائحه، صار يعتبره أخا أكبر له، ويناديه بلقب «آبيه ألاتون» (أى الأخ الأكبر بالتركية)
وقال محام تركى لـ«نيويورك تايمز» ساخرا: «إن رجب أردوغان يؤمن بفوائد الأرباح أكثر من الأنبياء!». أيضاً لا يوجد ما يدل على حجم التناقض الواضح فى شخصية أردوغان وعلاقته بالدين، أكثر من علاقته بالرئيس الأمريكى اليمينى المتطرف «جورج بوش» الابن، لقد كان هناك تحالف عجيب من نوع خاص بين «أردوغان» الأصولى الإسلامى، و«بوش» الأصولى المسيحى، كلاهما كان يؤمن بأنه مكلف من الرب بمهمة إلهية لنشر الدين الحق، وكلاهما لم يتردد فى أن يضع الدين فى خدمة أهدافه السياسية، ولا فى أن يطلق لخياله العنان فى بناء إمبراطورية على طريقة الممالك القديمة، وكلاهما فى النهاية، تلقى صفعة قاسية لأوهامه فى إقامة إمبراطورية رومانية جديدة، على طريقة بوش، أو إقامة خلافة عثمانية على طريقة أردوغان.

3-أردوغان ديكتاتور شعبه التركي وناشر الإرهاب الأول في تركيا و منه  للعالم .

4-أردوغان الخائن و المنافق و سارق النفط السوري في القصر الأبيض “قصر السلطان العثماني الجديد” كلّف الشعب التركي نحو 1.37 مليار ليرة تركية، أي ما يعادل”490 مليون يورو – 615 مليون دولار”، ويحتوي على 1000 غرفة وتزيد مساحته 30 مرة عن مساحة البيت الأبيض، كما أنه أكبر من قصر فرساي الشهير في فرنسا، أي تقريباً ضعف التقديرات السابقة للتكلفة، الأمر الذي أدانته المعارضة، واعتبرت القصر ترفاً مبالغاً فيه يظهر أن أردوغان ينحدر نحو الحكم السلطوي.
ورداً على أسئلة نواب المعارضة في البرلمان، قال وزير المالية التركي: إن القصر الجديد كلّف تركيا أكثر من 600 مليون دولار، وكشف عن أن الطائرة الرئاسية الجديدة التي خصصت لأردوغان، وهي من طراز “إيرباص ايه 330-200″، كلّفت 185 مليون دولار.
وكان زعيم اللصوص “أردوغان” بنى لنفسه على أرض وقف ممنوع البناء عليها قصراً، وانتقل للإقامة فيه، متجاهلاً قرارات المحكمة التركية، وانتقادات المعارضة، التي رأت فيه مثالاً صارخاً على جنون العظمة وازدراء الرئيس للقضاء وأحكامه.
وبالنسبة للمعارضة فإن القصر الجديد يمثل خيانة أردوغان لإرث تركيا العلماني، الذي أسسه أتاتورك الذي أرسى قواعد الجمهورية على أساس الفصل بين الدين والدولة، وقال النائب المعارض خورشيد جونس: “لا أعتقد أن هذا القصر هو رمز دولة صاعدة بل دولة متخلفة ونامية.. إنه أمر سخيف”.
وأثار القصر الجديد بسبب موقع إنشائه على حديقة خاصة بمؤسس تركيا الحديثة أتاتورك زوبعة انتقادات واستهجانات في الأوساط التركية، وقالت لو فيغارو الفرنسية: إن كل شيء يطابق جنون العظمة، الذي يميّز المشاريع التي أطلقها أردوغان، وأشارت إلى أن تصميم القصر وفخامته المبالغ بها يكشف محاولة لاستحضار الامبراطورية العثمانية الغابرة، لافتة إلى أنه رغم توافر الكثير من الأراضي الفارغة في أنقرة اختار “أردوغان” بناء قصره وسط غابة أنشأها أتاتورك مصنّفة كموقع طبيعي غير آبه بالحملة التي شنها عبثاً ضده المدافعون عن البيئة، اعتراضاً على البناء في إحدى المساحات الخضراء القليلة في أنقرة.
واستذكرت الصحيفة كلمات رددها أردوغان متحدياً قرارات المحاكم: “ليهدموه إذا كان بإمكانهم، لن يتمكنوا من إيقاف العمل بالبناء”!، ورأت أن أردوغان أنشأ نظاماً جديداً في بلاده، ونصّب نفسه قانوناً أوحد فيه، وأضافت: إن قصر أردوغان الجديد ليس الدليل الوحيد لميوله الأنانية، لأنه أمر بتدمير غابات واسعة في شمال اسطنبول لبناء ثالث مطار يحمل اسمه، وكذلك الجامعة، وأيضاً استاد كرة القدم، كاشفة بلغة متهكمة عن أوامر أطلقها رئيس تركيا الجديد ببناء جامع عملاق على تلة مطلة على كل أنحاء اسطنبول، وأوصى بأن يُدفن به بعد موته، على خطى السلاطين العثمانيين الذين بنوا مساجد بأسمائهم، ليثبت أنه يلعب من جديد على رمزية حقبة ماقبل الجمهورية.
أردوغان سيدفع في القريب العاجل ثمن خياناته لا محالة، فشرارة غضب شعوب المنطقة والشعب التركي ستطال حكومته قريباً، وستحرمه من الاستمرار بالعيش في قصر “الطاغوت الأبيض”.
ولقد انتفخت جيوب اردغان وعائلته بفضل النفط السوري المسروق من داعش والذي يشترونه بأرخص الاسعار منا ادى الى هبوط اسعار النفط بالأسواق العالمية
و قد عرضت وزارة الدفاع الروسية صور لـ 3000 شاحنة نفط سورية وعراقية تم نقلها الى تركيا ! وتثبت تورط عائلة اردوغان فيها !


ليست هناك تعليقات: