هيبتك القاتلة ، و جاذبيتك
المدمِرة
عرق كفك ، لمعة عينك
و أحضانك الكاذبة
كل ذلك كان يحيك مؤامرة ضدي ..
كان حليفك و عدوي الأول ..
لتكون قسمتي .. فأرضى ..
و لأعشق أكثر حماقاتي معك
لأتورطُ بقلبك رغماً عن أنف
المسافات
لتتفتح أذرع أشواقي ..
و تشبّ إليك ملهوفة
لتبقى وحدك دون منازع ...
مالك هذا الفؤاد ، و الأب
الشرعي لعمري
و لتبقى لعنات حبك ..
مسافات طويلة ، لا تنتهي
و لن .. و لن تنتهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق