أثار المقال الذي كُتِب في
مجلة "الشراع" منتقداً السيدة فيروز الكثير من الضجة على مواقع التواصل
الإجتماعي، وفيها الكثير من الانتقادات للمجلة.
من جهة أخرى، إنتشرت على صفحات
"الفايسبوك" دعوة إفتراضية للتضامن مع فيروز تحت إسم "مع فيروز ضد مجلّة
الشراع"، وطالبت الحملة بالاعتذار من السيدة فيروز وجمهورها بعد الاساءة
لها عبر غلاف العدد الاخير، والضغط بكل الطرق لسحب العدد من المكتبات.
وعبّر الناشطون عن تضامنهم مع فيروز بكتابة كلمات أغانيها، إضافة إلى نشر صورها على صفحاتهم الخاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق