آيات عرابي المذيعة المصرية عضوة فاعلة فى جماعة الإخوان وترتبط
بصداقة وطيدة مع وزير الدفاع الأمريكى و ترتبط بصداقة وطيدة مع القادة اليهود .. وإسرائيل
خصصت لها شركة دعاية لتحسين صورتها فى الغرب و عضو فى حزب الامريكى الديمقراطى ، و
لديها علاقة بالمخابرات الامريكية والموساد الاسرائيلى ، وصديقة المجنون و المرتزق
الجاسوس عمرعفيفى .
نالت الكثير من الاموال و الجوائز و الهيمنة
الاعلامية في أمريكا في مقابل بيع وطنها مصر و تحطيم رموزه و بث التفرقة و العداوة
بين المصريين .
نشرت هتشاج قذر عن الرئيس السيسي اثناء حملته
الانتخابية لاسقاطه ،و أكدت أن رئيس الوزراء
إبراهيم محلب تركى ذات أصول يهودية وينتمى إلى "يهود الدونمة" فى أنقرة وصفت
القائمين على ثورة 30 يونيو بـ "آكلي العشب"..و وصقت مؤيدى السيسى انهم مثل المؤمنين بالمسيخ الدجال .. وأن الأمريكان يعرفون ألوان غرف نوم زوجات ضباط
الجيش المصرى ، و شككت فى حديث الرسول "ص" عن جنود مصر وقالت إنه حديث ضعف
.. والجندى المصرى ليس خير أجناد الأرض ..و في تصريحات لها هاجمت فيها رجل الأعمال نجيب ساويرس
ووصفتيه بـ"البطريق" و "الشاذ"
.. و ما زالت تمارس الحرب الاعلانية القذرة و الممولة ضد مصر و المصريين و رموزهم و تتفاخر بتعيين حماية من المخابرات و
الشرطة الامريكية لها .
لجأت المذيعة لحيلة قذرة لتنفيذ الأجندات الخارجية المشبوهة بإشعال
مصر حيث تولت مأمورية نشر أخبار كاذبة عن مصرحول أحداث العنف التي تشهدها محافظة أسوان
بين قبيلتي الهلايلة والنوبيين. فحاولت من خلال دس أخبار مغلوطة تصوير الأحداث على
أنها حرب أهلية أو صراع عرقي بين المصريين والنوبيين على أساس أنهما شعبين مختلفين
وليسا أبناء وطن واحد.
فرغم أن أكثر القتلى من قبيلة الهلايلة (حوالي 20 قتيل
مقابل 4 من النوبيين) إلا أن آيات عرابي شنت حملة كاذبة على موقع التواصل الاجتماعي
"فيس بوك تصور الأحداث فيها علي انها تصفية عرقية للنوبيين رغم انهم نسيج أصيل من شعب مصر ."
فالمذيعة ليس هدفها الدفاع عن الديمقراطية كما تدعى
بين الحين والآخر فهى عضو فاعلة فى جماعة الإخوان المسلمين بحسب عضويتها فى "اتحاد
مسلمى أمريكا" التابع للجماعة.. التاريخ السرى لـ "عرابى" يشير إلى
أنها لم ترتدي الحجاب يوما ولم تعلن انتمائها للجماعة وتقول عن نفسها إنها ليبرالية
تدافع فقط عن الديمقراطية ولكن تحركاتها الأخيرة ونشاطها في ترويج الأكاذيب حول الجيش
والمشير عبد الفتاح السيسي أثار الدهشة وبالبحث في سيرتها الذاتية تبين أنها عضوة في
أحد أفرع جماعة الإخوان المسلمين في أمريكا وهو "اتحاد مسلمي أمريكا" ومن
هنا يذهب العجب من كونها تدافع بضراوة عن الإخوان مستعينة ببعض الألفاظ والمفاهيم التي
تحيد عن المهنية الإعلامية والتقاليد الشرقية لتنفي عن نفسها بذلك أنها تدافع عن قضية
وليس تنظيما بعينه.
واستمرارا لمسلسل نشر الأكاذيب حول كل الرموز والشخصيات
المصرية التي تراها العرابي داعمة للانقلاب ،ادعت أن رئيس الوزراء الحالي إبراهيم محلب
منحدر من عائلة تركية ذات أصول يهودية ،حيث سردت في مقال لها على أحد الموقع الإخبارية
قصة طويلة عريضة عن يهود الدونمة في تركيا الذين أخفوا حقيقة ديانتهم خوفا من السلطان
العثماني في القرن الثامن عشر لتنتهي بأن عدد من العائلات المنتمية لهذه الطائفة هاجرت
لأماكن عدة واشتهرت بالتجارة ومن بين هذه العائلات كانت عائلة محلب وإن لم تذكر اسم
رئيس الوزراء الحالي صراحة لكن وضح من العنوان والسرد والتركيز على عائلة محلب, أن
الهدف من المقال هو تشويه صورة المسئول المصري،وبعدها أكدت في حوار لها أنها كانت تقصده
بالفعل
ولم تنس العرابي أن تبدى شماتتها في أعضاء حركة 6 أبريل
بعد أن صدر قرارا بحظرها قائلة: إنهم غيروا مبادئهم بأنهم وقفوا ضد مرسي وكانوا أول
من وصفوه بالديكتاتور وتظاهروا ضده أمام القصر الرئاسي وخرجوا في وسائل الإعلام يطالبون
بإسقاطه ،وسألتهم في لهجة تستفزهم وتحثهم على القيام بعمل كبير ضد السيسي هل يستطيع
أحد منكم أن يتظاهر أمام فيلا السيسي حاملا الهاشتاج (المسيء)؟!.
واتهمت العرابي وسائل الإعلام المصري بأنها تسببت في
تغييب وعي الشعب طوال ستين سنة ماضية ،وأنها لا تراعي دينا ولا عرفا ولا قانونا ولا
قيما ،وأنها تبث سموم منها أن الجيش المصري يملك خير أجناد الأرض مدعية أن هذا الأمر
مغلوط لأنه مبني على حديث ضعيف إلا أن وسائل الإعلام روجت له وكذبت على "النبي"
فصدقه من صدقه وفقا لقولها ،ويبدو من هذا القول إنها نسيت هويتها المصرية التي تتعلق
بأي شيء تفخر به وأن هذه المقولة متوارثة عبر أجيال وأثبتها التاريخ فالجندى المصري
هو الذي أزاح الصليبيين ومن بعدهم التتار وهو الذي سجل الانتصار الوحيد للعرب على الإسرائيليين
ولكنها فقط لم ترى في الجندى المصري سوى أنه أطاح بمحمد مرسي الذي تؤمن بأنه لا يزال
الرئيس الشرعي للمصريين.
ووصفت العرابي الأشخاص الذين يصدقون كل شيء إيجابى
عن الجيش بأنهم مثل "آكلي العشب" لا يحاولون التحقق مما يقال لهم عبر وسائل
الإعلام ،واستمرت في هجومها على الجيش قائلة: إنه كان يقوم بعمل مناورات سنوية مع الجيش
الأمريكي لم يكن هناك هدف منها سوى أن واشنطن كانت تريد عمل تحديث سنوي لمعلوماتها
حول الجنود حتى ألوان جواربهم وزادت من وقاحتها قائلة إنهم كانوا يريدون معرفة ألوان
غرف نوم زوجاتهم.
وأوضحت العرابي, أن القادة الأمريكيين كانوا يشيدون
بحسن تدريب قوات الصاعقة ولكنهم كانوا يتعجبون من عدم إنسانية هذه التدريبات حسب قولها.
و في أحدي المقابلات الصحقية لها و الممولة قالت
عن رجل الأخكال المصري و الوطني نجيب ساويرس .. انه يذكرني بالبطريق فأنا رأيت له صورة
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي يرقص فيها في ملهى ليلي في كندا مع رجل شاذ يرتدي
ملابس امرأة, فذكرني شكله في هذه الصورة بشخصية المجرم الشهير في سلسلة أفلام باتمان,
وهو الرجل البطريق الذي يشبهه كثيراً في هذه الصورة
وفي أحد كتاباتها عبر "فيس بوك" أكدت
"عرابي" ساخرة إنها إخوانية عملية في إشارة منها إلى أنها تفخر لو أنها تنتمي
إليهم ،مدعية أن أحد التقارير الأمريكية قالت إن الإخوان المسلمين كانوا يستغلون أنشطتهم
لبناء قاعدة دعم قوية وكبيرة داخل الطبقات الفقيرة في مصر وأن لها دورا في تعزيز الإرهاب
ضد مصالح أمريكا وأنهم لا يزالوا يتحركون برأي مؤسس الجماعة حسن البنا ،الذي يهدف إلى
أن يسود الإسلام العالم وانهم يسعون لاستعادة الخلافة الإسلامية .
وروجت العرابي لنفس الفكرة التي يروج لها حاليا الكتاب
الأمريكيين الرافضين لثورة 30 يونيو بأن السيسي يدعو للتدخل الأجنبي في ليبيا مدعية
أن هذه هي العمالة بعينها, ودافعت العرابي عن فكرة الخلافة الإسلامية بقوة وهي الفكرة
التي كان يروج لها الإخوان ،مدعية ان الغرب دعم ثورة 30 يونيو خوفا من هذه الفكرة التي
تجمع بين المسلمين من أندونيسيا إلى المغرب على أساس الدين وليس العرق أو الوطن.
ورغم انتقادها للغرب إلا أن التقارير حولها تؤكد أنها
صديقة لوزير الدفاع الأمريكي وتتحدث معه بشكل يومي ،كما تمدحها الصحافة الإسرائيلية
التي خصصت شركة دعاية وإعلان تعمل على تحسين سيرتها الذاتية أمام الرأي العام العالمي.
وزعمت العرابي أن هجوم وسائل الإعلام المصرية على حركة
حماس يهدف إلى تدمير الثوابت الدينية والوطنية تماشيا مع سياسة الرئيس الأسبق حسنى
مبارك بحيث يتقبل المصريون وجود إسرائيل وانبطاح النظام للعدو الإسرائيلي.
و قد ذاع صيت الـ"هاشتاج" التي كانت
المذيعة خلفه و المسيء للرئيس السيسي اثناء ترشحه للرئاسة بسبب احتوائه على لفظ قبيح
يحمل دلالات إباحية تجرمه العادات والتقاليد المصرية المحترمة لاحتوائه على إشارات
جنسية قميئة بقصد إهانة أحد الرموز الوطنية التي يكن لها ملايين المصريين احتراماً.
وقد نظر الكثيرون إليه على أنه محاولة دنيئة للانزلاق
من معترك السياسة الذي لا يعرف مثل هذه الألفاظ النابية إلى مستنقع الدعارة والرذيلة
التي أسهبت آيات العرابي في الحديث عن تفاصيلها في أغلب مقالاتها كأنها ولدت وترعرعت
في قلب هذه المواخير .
و قد عملت في التليفزيون المصري كمقدمة برامج في القناة
الثالثة في العام 1992، وتزوجت وهاجرت مع زوجها عام 1993، إلى أمريكا وعملت في محطة
التليفزيون العربية في نيويورك، وكاتبة صحفية، ثم عادت إلي مصر، حيث انتهت أجازتها
من التليفزيون، فانتدبت لقطاع الأخبار كمقدمة لبرنامج الركن الثقافي في برنامج صباح
الخير يا مصر بعد عودتها من أمريكا عام 1996، هاجرت مرة أخري إلي أمريكا عام 1999،
و قامت بتغطية أحداث 11 سبتمبر من نيويورك للتليفزيون المصري، ثم قدمت برنامج بورصة
نيويورك في أسبوع علي مدار عام كامل، لنشرة أخبار التاسعة، بعدها تفرَغت للعمل في محطة
راديو وتليفزيون العرب
(ART)
وقدمت عدة برامج، أشهرها (عربي في المهجر) وبعيدا
عن الوطن والجسر في "قناة آرتي" أميركا سابقا , وحصلت على لقب أحسن
مذيعة عربية في أمريكا عام 2003،2002، 2004 عن برنامج عربي في المهجر ، وصاحبة و رئيس
تحرير و الناشر لمجلة نون النسوة الصادر من ولاية نيوجرسي الأمريكية ..
كما أنها شغلت منصب المسئول الإعلامي لمؤسسة سفراء الأمل ولجنة نيويورك سيتي هول للثقافات و هي مجموعة تكونت لتوضيح الثقافة العربية للمجتمع المحيط ،وعضو الجمعية المصرية للمتخصصين ،وعضو اتحاد مسلمي أمريكا المعروف بأنه أحد أفرع جماعة الإخوان المسلمين في أمريكا ومن هنا تتضح العلاقة بينها وبين التنظيم والأكثر من ذلك يطلق عليها مؤيدو الجماعة "إعلامية الشرعية”
كما أنها شغلت منصب المسئول الإعلامي لمؤسسة سفراء الأمل ولجنة نيويورك سيتي هول للثقافات و هي مجموعة تكونت لتوضيح الثقافة العربية للمجتمع المحيط ،وعضو الجمعية المصرية للمتخصصين ،وعضو اتحاد مسلمي أمريكا المعروف بأنه أحد أفرع جماعة الإخوان المسلمين في أمريكا ومن هنا تتضح العلاقة بينها وبين التنظيم والأكثر من ذلك يطلق عليها مؤيدو الجماعة "إعلامية الشرعية”
و يحلو للكثيرين تلقيبها بـ"إعلامية السرير"
بعد أن قالت في أحد تصريحاتها "أن العرب ينظرون للمرأة لو وصلت المريخ على أنها
لا تصلح إلا للسرير والطبيخ”.
و لو أراد عاقل معرقة بذاءتها و عمالتها منها عي
ليدخل علي صفحتها غلي موقغ التوصل الاجتماعي
و رابط فيديو لايات عرابى تكشف سر دفاعها عن مرسى هو
عودة الخلافة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق