جماعة
الإخوان هم أساس الإرهاب في العالم العربي وقد كان أصدق من وصف هذه الجماعة هو وزير
الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز الاخوان أساس البلاء والتطرف والإرهاب فالمتتبع
لتاريخ الإخوان المسلمين يعرف مدى ارتباط الإرهاب بنشأتهم، فهم دائما كانوا يبررون
الأعمال الإرهابية
سنة
1943 شكلت الجماعة التي إسمها الإخوان المسلمين "جهاز سرى" على شكل منظمة
مستقلة للنشاط شبه العسكرى تحت السلطة المباشرة لرئيس الإخوان المسلمين الشيخ حسن البنا
سنة
1948 قتل فريق من الجهاز السرى قاضى الاستئناف أحمد الخازندار انتقاما منه علشان أصدر
"حكم قاسى" ضد عضو من أعضاء جماعة الاخوان المسلمين .
وفي1948/12/8
أصدر النقراشي أمره العسكري بحل جماعة الإخوان المسلمين ولم تنقض ثلاثة أسابيع حتي
سقط النقراشي قتيلا في عرينه بوزارة الداخلية برصاص الإخوان.
بعد
انتصار إسرائيل سنة 1948 على الجيوش العربية الإسلامية قام الجهاز السرى للجماعة باشعال
النار فى بيوت اليهود فى القاهرة فى يونيه 1948 و فى مخازن مملوكة ليهود فى يوليه فى
القاهرة .
يوم
26 أكتوبر 1954 حاول عضو فى جماعة الاخوان المسلمين قتل الرئيس جمال عبد الناصر .
ويكيليكس:
5 برقيات أمريكية عن علاقة «الإخوان» بهجمات «الفنية العسكرية» عام 1974
فى
18 إبريل 1974 شهدت الكلية الفنية العسكرية هجوما مسلحا، أسفر عن مقتل 17 وإصابة
65، قاد تنفيذه «صالح سرية» الذى صدر حكم بالإعدام ضده فيما بعد، وهو الهجوم الذى تكشف
وثائق ويكيليكس تقارير السفير الأمريكى بالقاهرة حوله، والتى تتضمن معلومات عن منفذ
العملية وتفاصيلها وعلاقة ذلك بجماعة الإخوان المسلمين.
ففى
وثيقة بتاريخ 27 إبريل 1974 أرسل السفير الأمريكى رسالة إلى الخارجية الأمريكية وعدد
من سفاراتها فى السعودية وليبيا ولبنان، يوضح فيها هوية منفذ التفجير وعلاقته بالإخوان
المسلمين بعنوان «الاتصال بين منفذ هجوم الفنية العسكرية وجماعة الإخوان المسلمين».
وفى
الوثيقة يوضح السفير أنه لا يوجد سوى تقرير واحد يفيد بأن «صالح سرية» كان عضواً قديماً
بجماعة الإخوان المسلمين، وعدا ذلك فليس هناك ما يؤكد اتصال تنظيم الإخوان الحالى بالهجوم،
ولكنها أشارت إلى بعض الدلائل التى توضح اتصاله بما سمته «التنظيم القديم للإخوان».
ولفتت
الوثيقة إلى وجود تقارير صحفية تحدثت عن علاقة «سرية» بمرشد الإخوان الراحل «حسن الهضيبى»
قبيل وفاته، كما أن الشيخ «محمد الغزالى»، مستشار وزارة الأوقاف، قد تم استبداله بإمام
آخر بمسجد عمرو بن العاص حتى تنتهى التحقيقات وتتبين طبيعة موقفه من القضية، بعدما
ذكر «سرية» اسمه فى التحقيقات وادعى أنه كان على اتصال به.
وعلقت
السفارة على هذه المعلومات بترجيح اتصال «سرية» بالإخوان قائلة: «إن المعلومات سالفة
الذكر هى مثيرة حقاً، حيث توحى بأن (سرية) قد يكون قد لجأ بالفعل إلى مساعدة الإخوان
مستنداً فى ذلك إلى علاقته بالتنظيم القديم للجماعة».
وقد
سبقت تلك البرقية مجموعة من المراسلات الممتدة فى الفترة من 23 إلى 26 إبريل تتحدث
عن التفجير وأسبابه وأهدافه، ففى 23 إبريل 1974، أرسل السفير الأمريكى بالقاهرة برقية
إلى الخارجية الأمريكية وسفارتيها بكل من المملكة العربية السعودية وليبيا، تحمل الرقم
1974CAIRO02521_b ومعنونة
بــ«الهجوم على الكلية الفنية العسكرية»، كشف من خلالها عن المعلومات التى قدمها السفير
السعودى بالقاهرة «فؤاد نظير» لنظيره الأمريكى، وأخبره فيها عن التفاصيل التى تمكن
من الوصول إليها فيما يتعلق بالحادث.
أخبر
«نظير» السفارة - وفق ما ورد بالوثيقة - «إن الغرض من تنفيذ الهجوم هو السيطرة على
أربعين دبابة لاستخدامها فى استهداف عدد من الوزارات المصرية الحساسة، وإجبار السادات
على تقديم استقالته»، كما أفادت المعلومات التى قدمها «نظير» بتورط بعض طلبة الكلية
الفنية العسكرية فى الحادث، وعن تشكك أجهزة الأمن المصرية فى تورط بعض الضباط المنتمين
للكلية أيضاً.
كما
أوضحت المعلومات التى قدمها السفير السعودى أن «التحقيقات مع من تم القبض عليهم، أظهرت
إنهم إما أصدقاء لطلاب الكلية، أو أبناء لضباط معينين بها، ومن ثم كان لديهم معلومات
وافية حول الكلية وما تحتويه من معدات وأجهزة». وبالنسبة لمنفذ التفجير، تنسب الوثيقة
لسفير الرياض أنه أفاد بـ«انتماء متزعم التفجير لحزب شيوعى قبل انضمامه إلى جماعات
التطرف الدينى، تحديداً جماعة (السنة المحمدية) التى تأسست كامتداد لجماعة الإخوان
المسلمين فى طنطا».
وفى
السياق نفسه أضافت الوثيقة أن الحكومة المصرية، وفق المعلومات التى أوردها «نظير»،
تتهم القذافى بكونه الفاعل الرئيسى وراء هذا الحادث، مستشهدة فى ذلك بزيارة وزير الداخلية
الليبى «محمد الحميدى» والتقائه «أشرف مروان»، وكذلك بالزيارة المرتقبة التى سيقوم
بها قائد القوات الجوية «حسنى مبارك» إلى ليبيا، فى غضون اليومين المقبلين.
وعن
العلاقات الليبية المصرية أشارت الوثيقة على لسان «نظير» إلى لقاء جمع بين الرئيس السادات
و«أبوبكر يونس» أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة الليبية، حيث سلمه السادات ملفاً يحتوى
26 صفحة به جميع الأعمال التى ارتكبتها ليبيا ضد مصر منذ حرب أكتوبر، وأنه من المفترض
أن يعرض «يونس» الملف على المجلس، حيث هدده السادات أنه فى حال استمرت ليبيا فى أعمال
التخريب هذه، فسوف يقوم بنشر الملف
وتقول
الوثيقة إن السفير السعودى ظل يلاحق وزير الداخلية المصرى لمعرفة المزيد من التفاصيل،
وإنه أخبره أنه فى حال عدم توفير المعلومات الكافية عن الحادث فسيعتقد الملك «فيصل»
بأن الأوضاع الأمنية فى مصر غير مستقرة، موصياً الوزير المصرى بأن يخرج السادات ويفصح
بنفسه فى بيان واضح عن هذه المعلومات.
وفيما
يتعلق بالفاعل، رأت السفارة أن «الحدث قد ألقى الضوء على واحدة أو اثنتين من الجماعات
الإسلامية التى قد تكون أو لا تكون على علاقة بجماعة الإخوان المسلمين، والتى تتطابق
أهدافها وسياساتها مع أهداف وسياسات الإخوان، فأهدافها سياسية، وتتخذ من العنف وسيلة
لبلوغ أهدافها».
وفى
يوم 24 إبريل، أرسل السفير الأمريكى برقية أخرى إلى الخارجية بواشنطن تحمل الرقم
1974CAIRO02568_b بعنوان
«السنة المحمدية وشباب محمد والإخوان: رؤية سعودية»، يسرد فيها المزيد من التفاصيل
عن منفذ الهجوم.
يوضح
السفير أنه بعد لقائه فؤاد نظير، توجه أحد مسؤولى السفارة إلى السفارة السعودية بالقاهرة،
وذلك من أجل الوقوف على ما توصلت إليه حول حادث تفجير الأكاديمية وتفسير السعودية له
فى سياق الوضع الداخلى فى مصر، وكذلك علاقة منفذى الهجوم بقوى خارجية مثل ليبيا.
وأشارت
الوثيقة إلى ما صرح به مسؤول السفارة السعودية «الفقى» بخصوص جماعة السنة المحمدية،
حيث أوضح أن جماعة السنة المحمدية تأسست خلال العقد الثالث من القرن العشرين، وكانت
جماعة دينية فى الأصل وبعيدة كل البعد عن المجال السياسى، حيث اهتمت بها السعودية خلال
العقد الخامس من القرن نفسه، لما وجدت من تقارب بين أهدافها وفكرها والفكر الوهابى،
وأفاد «الفقى» أن تحقيقات النيابة كشفت عن تورط بعض أعضاء الجماعة فى حادث التفجير،
ولكنه يعتقد بشكل شخصى أن هؤلاء المتورطين انشقوا عن جمعة أنصار السنة المحمدية، وكونوا
جماعة أخرى خاصة بهم أطلقوا عليها اسم «شباب محمد». وعلقت السفارة الأمريكية على ذلك
بأن السعودية تفتقر إلى المعلومات الكافية بشأن قضية يفترض أنها موضع اهتمامها.
وأوضح
«الفقى» أن جماعة «شباب محمد» هى جماعة جديدة، وأنها هى التى قامت بتنفيذ الهجوم بقيادة
زعيمها «صالح سرية» ومازالت حتى الآن تتابع أنشطة الجماعة التى وصل عدد أعضائها إلى
150 عضواً، ومقرها الرئيسى «طنطا»، مضيفاً أنه على الرغم من تشكك بعض المصريين فى تورط
ليبيا والعراق بالحادث، إلا أنه يعتقد أن الاتحاد السوفيتى ليس بعيداً عن الاتهام،
وأنه شجع العراقيين على تنفيذ الهجوم من أجل زعزعة الاستقرار فى مصر، وبالتالى زعزعة
نظام السادات، واستبعد المسؤول السعودى تورط الإخوان المسلمين فى الحادث.
وفى
اليوم نفسه، أرسل السفير الأمريكى برقية أخرى سرية للغاية إلى الخارجية الأمريكية وسفاراتها
فى لبنان، والسعودية وبيروت تحمل الرقم 1974CAIRO02549_b عنوانها
«خطة الأكاديمية ونشاط فدائى محتمل»، شرح فيها السفير ما دار بين أحد مسؤولى سفارته
وأحد مسؤولى أجهزة الأمن المصرية، والتى حذر فيها الأخير من احتمالية قيام بعض الفرق
«الفدائية» بعملية تستهدف بعض السفارات ومنها السفارة الأمريكية، كامتداد لتفجير الكلية
الفنية العسكرية، وأن أجهزة الأمن قامت بتعزيز التواجد الأمنى عند محيط السفارات بمجرد
ورود تلك المعلومات إليها.
وتحدث
السفير فى رسالته عن الأسئلة التى وجهها مسؤول السفارة وكان أولها ما إذا كانت السفارة
الأمريكية هى الهدف الأوحد للهجوم المحتمل أم أن هناك سفارات أخرى مهددة، وكان الرد
أن الهجوم المحتمل يستهدف أيضاً السفارتين الأمريكية والسعودية وعدداً من السفارات
الأوروبية، ولكن المسؤول المصرى رفض الإجابة على الأمريكى حين سأله ما إن كانت السفارتان
الألمانية والإيطالية مستهدفتين أم أنهما خارج المخطط؟
وعن
ارتباط العملية الفدائية الجديدة بهجوم الكلية العسكرية، وما إذا كانت ستشكل خطراً
على زيارة وزير الخارجية الأمريكى المرتقبة، أفاد المسؤول الأمنى المصرى بأن تحقيقات
النيابة كشفت عن أن الخطة التى وضعها مخططو هجوم الكلية اشتملت فى الجزء الثانى منها
على احتجاز رهائن بأى من السفارات الأجنبية بالقاهرة، حتى إذا ما نجحت قوات الأمن المصرية
فى القبض على الفريق الأول، الذى سيتولى مهمة تفجير الكلية، يقوم الفريق الثانى باستخدام
الرهائن المحتجزين للضغط على الحكومة.
ووصف
المسؤول المصرى زعيم التفجير «صالح سرية» بأنه قوى البنية والشخصية، من أصل فلسطينى،
ولديه جواز سفر عراقى، وعند سؤاله عن انتماء المتورطين لجماعة الإخوان المسلمين أجاب
بأنهم لا ينتمون لهم، ولكنهم ينتمون إلى «اليسار الإسلامى الجديد»، وأنهم مجرد منفذين
لا يدركون الهدف الفعلى من وراء التفجير، وكانت الخطة كالتالى: أن يقوم الفريق الأول
بالهجوم على الكلية العسكرية، والاستيلاء على الأسلحة اللازمة للهجوم على مقر الاتحاد
الاشتراكى العربى أثناء تواجد السادات فيه، على أن يكون الفريق الآخر مستعداً لاختطاف
رهائن أى من السفارات الأجنبية حال تم القبض على منفذى هجوم الكلية. وحول تورط ليبيا
فى الحادث أشار المسؤول إلى أن المخطط خارجى وأنه «حتى روسيا قد تكون متورطة فيه».
وفى
يوم 26 إبريل، أرسل السفير الأمريكى برقية سرية جديدة تحت الرقم 1974CAIRO02637_b
بعنوان «الهجوم على الكلية العسكرية» إلى الخارجية
الأمريكية وسفاراتها فى السعودية وليبيا ولبنان، يخبرها فيها بما نشرته الصحف من اعترافات
منفذ الهجوم ومنظميه، بعدما رفعت الحكومة حظر النشر عن الحادث. حيث اعترف منفذ الهجوم
«صالح سرية» بأن هدفه كان بلوغ الكلية والسيطرة عليها. بينما اعترف باقى أفراد التنظيم
بأنه تم تجنيدهم من المساجد والجامعات والمدارس الثانوية، ومن هنا حدث الاتصال بين
سرية وحسن الهضيبى، زعيم جماعة الإخوان المسلمين الذى وافته المنية منذ بضعة أشهر،
وعدد من الإخوان المسلمين لبحث مسألة إقامة دولة إسلامية.
سيد
قطب الكاتب الاخواني مصدر الارهاب في مصر
فى
تمانينات و تسعينيات القرن العشرين ، ،بقت هجمات الإرهاب فى مصر أصبحت أكتر عدد و أشد
فى الشراسة ، و استهدفت المسيحيين الأقباط و السياح الأجانب ، و المسؤولين الحكوميين.
فى أول عشر سنين من القرن الواحد و عشرين قلت الهجمات.
فوجيء
بعض الأجانب من اعتقدوا إن مصر كبلدبترحب بالأجانب بمودة شديده و تفضل" سماحة
الإسلام ".بعض العلماء و الكتاب قالوا إن الاتجاه ضد المسيحيين الأقباط و السياح
الأجانب كان بسبب الكاتب الإخواني سيد قطب
التي
كانت كتاباته بقت مصدر إلهام لموجة الهجمات الجديدة .سيد قطب إتعدم سنة 1967 بعد مؤامرة
تانيه لقتل عبد الناصر
اول
عام 1981 قامت بإغتيال الرئيس السابق أنور السادات وأخرين في حادثة المنصة، وبعدها
بيوم حاولت إقتحام والإستيلاء على مبنى الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو"، وبعدها
بيوم قامت بالهجوم على مديرية أمن أسيوط وقتل ما لا يقل عن 118 شرطيا من ضباط وصف ضباط
ومجندين
وفي
عام 1984 دعت الجماعة إلى قتل الطائفة الممتنعة عن إقامة شرع الله، وفي 21 أكتوبر/تشرين
اول عام 1992 قامت بقتل سائح بريطاني قرب ديروط الجنوبية، وفي 18 إبريل/نيسان عام
1996 قامت بقتل 18سائحا يونانيا في هجوم في الجيزة، وفي 27 سبتمبر/ايلول عام 1994 قامت
بقتل سائحين ألمانيين
روسيا
تُدرج جماعة الإخوان ضمن قائمة الإرهاب
انتقدت
قيادة الإخوان المسلمين في الأردن إدراجها ضمن قائمة الإرهاب في روسيا واعتبرت أن ما
جاء فيها يعد استهداف للإسلام بشكل مباشر، جاء ذلك إثر إصدار روسيا قائمة تضم سبعة
عشر مجموعة صنفتها على إنها إرهابية بدعوة تهديداها للأمن القومي الروسي.
زياد
سبسبي - نائب رئيس وزراء جمهورية الشيشان: رد عليهم بأن جماعة الإخوان المسلمين دخلت
في قائمة تضم 17 منظمة إسلامية سياسية ومنها من له حقيقة بالأعمال الإرهابية ليس فقط
في روسيا وإنما في أنحاء العالم ولكن الشيء الذي أستغربه الآن لماذا حركة الإخوان المسلمين
في الأردن أخذت هذا الأمر وكأنها هي التي أدرجت ونحن على علم أن حركات الإخوان المسلمين
متواجدة في عدد من الأقطار العربية هذا أولا، ثانيا الأحداث الأخيرة التي جرت على ساحة
روسيا الاتحادية من بداية التسعينات عندما فتح الاتحاد السوفيتي أبوابه لدعاة الإسلام
الذين أتوا من دول عربية للأسف كان لهم دور سلبي في زعزعة الأمن والاستقلال في روسيا
الاتحادية وخاصة في الجزء الجنوبي منها وما أقصد هو شمال القوقاز وبما فيها جمهورية
الشيشان ولا أرى شيء غريب أو شيء فظيع بأن يحتج الشارع العربي أو الإسلامي بسبب إدراج
منظمة الإخوان المسلمين في القائمة المذكورة..
مستند
سرى جدا من المخابرات الليبية يثبت ان جماعة الاخوان و حازم ابو اسماعيل و صاحب
قناة الناس خلف تفجير السفارة الامريكية في ليبيا
فجر
مستند سرى جدا من المخابرات الليبية مفاجأة من العيار الثقيل، حيث كشف أن الخلية المصرية
التي تم القبض عليها في تفجير السفارة الأمريكية في بنى غازى والتي قتل فيها السفير
الأمريكى، وعدد من مساعديه، اعترفت أن جماعة الإخوان المسلمين وصاحب قناة الناس وحازم
أبو إسماعيل من ساعدهم في ذلك.
وجاء
في نص الوثيقة الخطيرة التي نشرتها "الراى" الكويتية أن أسماء كل من الرئيس
محمد مرسى، وصفوت حجازى، والمحامى ممدوح إسماعيل وغيرهم من الإسلاميين في مصر تم تداولهم
في التحقيقات.
وجاءت
نص الوثيقة كالتالى:
وزارة
الداخلية
مديرية
الأمن الوطني – طرابلس
السيد
المحترم معالي وزير الداخلية
تحية
مباركة وبعد:
نشرف
بإحاطة معاليكم بتقريرنا الأولي بشأن اعتقال الخلية المصرية المنفذة للجريمة والنتائج
الأولية للتحقيقات حتي ساعته وتاريخه:
إنه
وبعد تنفيذ العمل الإجرامي باقتحام وإحراق مبني القنصلية العامة الأمريكية بمحافظة
بنغازي، والذي حدث في مساء يوم الثلاثاء الموافق 11 سبتمبر 2012 وأدي لمقتل السيد كريس
ستيفنز السفير الأمريكي بالدولة الليبية والسيد شون سميث مسئول إدارة المعلومات بالخارجية
الأمريكية وآخرين من موظفي القنصلية الأمريكيين، وبناء على الاعترافات أدلي بها بعض
من تم اعتقالهم بمسرح الحادث، وبفضل تعاوننا المثمر مع أجهزة الأمن بمديرية بنغازي
وما توافر لديهم من معلومات تفيد بهروب 5 أشخاص من منفذي الجريمة ونجاحهم في الفرار
بعيدا والتمركز بمحافظة طرابلس، وبناء على هذه المعطيات تمكنت مجموعة البحث والتحري
بالمديرية من تحديد موقع اختباء الخلية الهاربة بحي "خلة الفرجان" وعلى الفور
تعاملت معهم قوة التدخل السريع واستطاعت إلقاء القبض على 6 أشخاص من الخلية، جميعهم
من المصريين، وتظهر أوراق التحقيقات الأولية، انتماء الخلية لجماعة "أنصار الشريعة
الجهادية في مصر" والتي قام بتأسيسها ويقودها الشيخ المصري "مرجان سالم"
كما أدلي أعضاء الخلية باعترافات غاية في الخطورة والأهمية عن مصادر تمويل الجماعة
والمخططين لأحداث وعملية اقتحام وإحراق القنصلية الأمريكية ببنغازي وقتل كل من فيها
والتمثيل بجثثهم بهدف الثأر من الصليبين المنتجين للفيلم المسيء للرسول – صلي الله
عليه وسلم، وكان من أبرز الشخصيات التي جاءت أسمائهم باعترافات أعضاء الخلية:
شخص
الرئيس المصري محمد مرسي والداعية صفوت حجازي ورجل الأعمال السعودي منصور بن كدسة صاحب
قناة الناس الفضائية والشيخ المصري /محمد حسان والمرشح الرئاسي السابق/ حازم صلاح أبو
إسماعيل، ومحامي مصري يدعي ممدوح إسماعيل والداعية المصري / عاطف عبد الرشيد، أسماء
شخصيات أخري تجاوز مجمل عددها حتي الآن، ونعد معاليكم ببذل كل الجهد من أجل الانتهاء
من كافة التحقيقات ووضع التقرير النهائي أمام معاليكم خلال 48 ساعة بإذن المولي تعالي.
إمضاء
العقيد / محمود إبراهيم الشريف
مدير
الأمن الوطني - طرابلس
وثائق
حصرية عن التاريخ الاسود لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية
الى
من يريد ان يعرف التاريخ الاسود لجماعة الاخوان المسلمين العدو الاكبر للشعب المصرى
الاخوان التنظيم الذى يحارب منذ اكثر من 80 عاما من اجل الاستيلاء على حكم مصر لم يتورعوا
خلالها عن اراقة الدماء و اثارة الفتن و التأمر مع الاعداء او حتى مع الشيطان من اجل
تحقيق هدفهم و هو الوصول للحكم ، و بعد وصولوهم للحكم تلاعبوا بمقدرات الشعب
المصري خلال عام من الفشل و عندما اسقطهم الشعب المصري عاثوا في مصر بالارهاب .
شمل
الفيديو توثيق لنشأة الجماعة و الاغتيالات التى قامت بها فى الاربعينات لقضاة و سياسيين
اختلفوا مع الجماعة المحظورة
للناصريين
و الاشتراكيين و القوميين :
رأي
الزعيم جمال عبد الناصر في الإخوان المسلمين
لمحبى
البطل الراحل السادات بطل الحرب و السلام
السادات
يتحدث عن الاخوان المسلمون و عقيدة السمع و الطاعة و التكفير و عملهم ضد مصر
مساهمة
الاخوان فى ثورة المصرىين فى 25 يناير
معسكر
تعذيب الاخوان المسلمين للمصريين الذين تشتبه بهم فى ميدان التحرير اثناء موقعة الجمل
شاهد
بالفيديو حماس و كتائب القسام تقسم بالولاء و الجهاد فى سبيل الاخوان المسلمين و سيظهر
قريبا عناصر حماس من قتلة المصريين فى التحرير و الذين تحتجزهم الاجهزة الامنية و ستكون
المفاجأة فى اذاعة اعترافاتهم المسجلة منذ ايام الثورة بقتل المصريين فى التحرير
هروب
المساجين من أبو زعبل تنفيذ كامل لميليشيات القسام التابعة لحماس و الاخوان
الاخوان
و الاسلام :
الاخوان
و الشيعة
خالد
مشعل زعيم حماس وعلاقته الوطيدة مع احمدى نجاد رئيس ايران الشيعية الفارسية محتلة اراضى
العرب و قاتل الشباب الايرانى الذى تظاهر ضده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق