السبت، 20 يوليو 2013

300 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الثانية من رمضان في المسجد الأقصى فلسطين – أميرة رحال




فلسطين – أميرة رحال  
من المسجد الأقصى المبارك في الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك، أكثر من 300 ألف مصل من القدس وضواحيها، ومن داخل الخط الأخضر ومدن الضفة الغربية ممن سمح لهم بالدخول.

وفرضت السلطات الإسرائيلية، قيودًا مشددة على دخول المصلين الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا من أبناء الضفة الغربية، فيما لم يسمح لسكان قطاع غزة بالخروج من القطاع المحاصر.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية وقوات حرس الحدود منذ ساعات الفجر الأولى، الآلاف من عناصرها عند المعابر التي تفصل بين القدس والضفة الغربية وعند مداخل المدينة المقدسة وابواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك.
وحلقت في سماء المدينة المقدسة طائرة تابعة لشرطة الاحتلال ومنطاد يراقب حركة السير والمصلين في البلدة القديمة ، في حين اغلقت شرطة الاحتلال جميع المداخل المؤدية الى القدس الشرقية امام حركة السير ومنعت المركبات من الوصول الى جميع الشوارع المحيطة بالبلدة القديمة ، خصوصا شارعي السلطان سليمان و صلاح الدين.
ونقلت وسائل الإعلام الاسرائيلية عن الناطقة بلسان الشرطة الإسرائيلية لوبا السمري قولها إن الصلاة في المسجد الأقصى المبارك انتهت دون وقوع اي حوداث تذكر .
و قدرت الأوقاف الإسلامية في القدس عدد المصلين في ساحات المسجد بأكثر من 300 ألف مصل، وذلك على الرغم من القيود الاسرائيلية وعدم السماح لمئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني من دخول القدس.
وكانت دائرة الاوقاف الاسلامية اتخذت اجراءات مسبقة لاستيعاب أعداد المصلين هذه.
وشهدت الأبواب الرئيسية للبلدة القديمة ازدحامًا ملحوظًا، خصوصًا عند أبواب العامود والساهرة والأسباط، فيما شهد شارع صلاح الدين حركة نشطة للوفود التي وصلت من شمال وجنوب الضفة الغربية وكذلك منطقة المصرارة.
وشهد المسجد الأقصى ازدحامًا شديدًا رغم حرارة الشمس وامتلأت ساحاته بالمصلين، حيث تجمعت النساء في منطقة صحن قبة الصخرة المشرفة وما حولها، فيما تجمع الرجال في المنطقة الأمامية، وفي الجامع القبلي المسقوف وما حوله.  
م المسجد الأقصى المبارك في الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك، أكثر من 300 ألف مصل من القدس وضواحيها، ومن داخل الخط الأخضر ومدن الضفة الغربية ممن سمح لهم بالدخول.

وفرضت السلطات الإسرائيلية، قيودًا مشددة على دخول المصلين الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا من أبناء الضفة الغربية، فيما لم يسمح لسكان قطاع غزة بالخروج من القطاع المحاصر.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية وقوات حرس الحدود منذ ساعات الفجر الأولى، الآلاف من عناصرها عند المعابر التي تفصل بين القدس والضفة الغربية وعند مداخل المدينة المقدسة وابواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك.
وحلقت في سماء المدينة المقدسة طائرة تابعة لشرطة الاحتلال ومنطاد يراقب حركة السير والمصلين في البلدة القديمة ، في حين اغلقت شرطة الاحتلال جميع المداخل المؤدية الى القدس الشرقية امام حركة السير ومنعت المركبات من الوصول الى جميع الشوارع المحيطة بالبلدة القديمة ، خصوصا شارعي السلطان سليمان و صلاح الدين.
ونقلت وسائل الإعلام الاسرائيلية عن الناطقة بلسان الشرطة الإسرائيلية لوبا السمري قولها إن الصلاة في المسجد الأقصى المبارك انتهت دون وقوع اي حوداث تذكر .
و قدرت الأوقاف الإسلامية في القدس عدد المصلين في ساحات المسجد بأكثر من 300 ألف مصل، وذلك على الرغم من القيود الاسرائيلية وعدم السماح لمئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني من دخول القدس.
وكانت دائرة الاوقاف الاسلامية اتخذت اجراءات مسبقة لاستيعاب أعداد المصلين هذه.
وشهدت الأبواب الرئيسية للبلدة القديمة ازدحامًا ملحوظًا، خصوصًا عند أبواب العامود والساهرة والأسباط، فيما شهد شارع صلاح الدين حركة نشطة للوفود التي وصلت من شمال وجنوب الضفة الغربية وكذلك منطقة المصرارة.

وشهد المسجد الأقصى ازدحامًا شديدًا رغم حرارة الشمس وامتلأت ساحاته بالمصلين، حيث تجمعت النساء في منطقة صحن قبة الصخرة المشرفة وما حولها، فيما تجمع الرجال في المنطقة الأمامية، وفي الجامع القبلي المسقوف وما حوله.

ليست هناك تعليقات: