القبض
على فتاتين يقمن بدور جهاد النكاح في حيي برزة والقابون بدمشق وبعد اجراء الفحص الطبي
لهن تبين انهما يحملن فايروس (الأيدز) والحصلية عشرات "الضحايا"
نقلت
مصادر إعلامية عالمية و سورية أنه خلال عمليات المداهمة التي تقوم بها وحدات الجيش
العربي السوري في حي برزة بدمشق , تم القاء القبض على فتاتين وبعد التحقيق معهم تبين
انهن يقمن بدور جهاد النكاح وبعد اجراء الفحص الطبي لهن تبين انهما يحملن فايروس (الأيدز)
, ومن خلال التحقيق تبين أيضاً ان هناك اكثر من 30 ارهابياً مارس جهاد المناكحة مع
الفتاتين .
ومن
هنا نجد ان فايروس نقص المناعة المكتسب منتشر في حي برزة , ولأخذ العلم أن الفتاتين
كانتا في حي القابون بدمشق يمارسن جهاد المناكحة قبل أن يتم ارسالهن الى حي برزة .
رويدا،
أو الحاجة رويدا، "رورو" سابقاً، عارضة أزياء وبائعة هوى في أحد المقاهي
الليلية، انتمت إلى جبهة "النصرة" بشكل مفاجئ لتتربع على رأس مكتب جهاد النكاح
في “النصرة” خلال الحرب على نظام الرئيس بشار الأسد، بدأت عملها في جبهة النصرة في
ربيع العام 2012 لتأخذ مكان الأميرة السعودية عزة.ج، التي كانت وراء الفتوى التي أصدرها
رجال دين يدعمون الحركات المقاتلة في سوريا سميت بـ جهاد المناكحة في سوريا، حيث قتلها
أمير "جبهة النصرة" في حلب الذي كان يعاشرها مرات عديدة، بعد أن رفضت معاشرته
لها بسبب قسوته عليها.
لماذا
أنتمت رويدا إلى "جبهة النصرة" تقول معلومات امصادر اعلامية سورية أنه لدى
دخول عناصر "جبهة النصرة" إلى أحد الأماكن الليلية، حيث قاموا بإطلاق النار،
وقتل من كان هناك من رجال ـ يتبعون بحسب المعلومات للجيش السوري الحر وقد حدث بعد هذا
العمل معارك عنيفة بين الحر والنصرة ـ وأخذوا من كان موجود هناك من بائعات الهوى ليعاشروهن،
كانت من بينهن رويدا الملقبة برورو، فعرضت على عناصر جبهة النصرة، أن تنتمي إلى الجبهة
وتساعد المقاتلين، وتقدم لهم ما يريدون أي أن تعطيهم جسدها شرط أن لا يقتلوها.
تأكد
ان 37 فتاة من " مجاهدات النكاح "و قد
تونسيات
الجنسية موقوفات في الحجر الصحي في تونس بعد عودتهم من سوريا وجميع
الفتيات مصابات بالايدز من مجاهدي " الثورة السورية " في سورية .
كرت
صحيفة " ألجري باتريوتيك " الجزائرية أن التونسيات اللائي سافرن إلى سوريا
من أجل جهاد النكاح رجعن حوامل.
ولفتت
الصحيفة الإلكترونية إلى أن هذه القضية تثير ضجة كبيرة في تونس، فهؤلاء النسوة الذين
ذهبوا لسوريا عبر جماعات إسلامية متطرفة من أجل جهاد النكاح عادوا إلى تونس حوامل،
لكن من سيكون أب هؤلاء الأطفال غير الشرعين.
وأوضحت
" ألجري باتريوتيك " أن هؤلاء الأطفال لن يعرف أسم أبائهم، فهذه ممارسات
خارج الزواج، مشيرة إلى أن هذه القضية أصبحت تؤرق السلطات التونسية.
وأشارت
الصحيفة الجزائرية الصادرة باللغة الفرنسية أن هؤلاء النسوة أصبحن في مأزق، وأنهن سيحملن
تبعات أعمالهن إلى أطفالهم بسبب هذا النوع الجديد من الجهاد الذي لم نسمع عنه مسبقا،
فهو مجرد نوع من الممارسة غير الشرعية تحت مسمى " الحرب المقدسة".
ونقلت
الصحيفة عن موقع " كابيتالي " التونسي بأن هؤلاء الفتيات أغلبهم من أحياء
شعبية تم تجنيدهم من خلال جمعيات دينية من أجل إمتاع الغرائز الجنسية للمجاهدين في
سوريا، كما أن عدد التونسيات اللائي ارسلن إلى سوريا مدهش، بحسب صحيفة الصباح التونسية.
واختتمت
" الجري باتريويتك " بالقول أن الحرب في سوريا لا زالت مستمرة، ودعوات الشيوخ
أمثال القرضاوي تلقى استجابة من الفتيات الساذجات اللائي يصدقن فتواه ويذهبن إلى الجحيم .
زوجة
اعلامي لبناني، تدعى كارول ماهر نقلت مرض السيدا ( الايدز ) الى (المجاهدين ) في سوريا
و
في وقت سابق زوجة اعلامي لبناني نقلت مرض السيدا ( الايدز ) الى (المجاهدين ) في سوريا
بعد جهاد النكاح
تناقلت
وسائل اعلام تركية مخاوف حقيقية من ظاهرة انتشار مرض السيدا ( الايدز ) بين المقاتلين
المعارضين في الجيش الحر، بعد نقل 50 عنصر مصاب باعراض نقص المناعة المكتسبة الى الداخل
التركي.
وكشفت
الصحف ان التحقيقات والفحوصات الاولية تشير ان العدوى انتقلت من زوجة اعلامي لبناني،
تدعى كارول ماهر، تعمل لدى راديو صوت بيروت انترناشيونل، وقد جاءت الى سوريا من اجل
التغطية الاعلامية ودعم الثوار بجهاد النكاح، وكانت الهيئة الشرعية في حلب قامت بتعميم
صورتها بهدف القاء القبض عليها بعد انتشار العدوى بين المجاهدين، الا ان امن المعابر
بين تركيا وسوريا أكدت مغادرتها الاراضي السورية والتركية الى مقر اقامتها في السويد.
واكد
احد حمير الجيش الكر في حلب انهم باتوا على يقين ان جهات عربية هي من دفعت بها للتوجه
لنشر المرض بين الحمير الاسرائيليين الارهابيين (المجاهدين )
وأشارت
الصحيفة الجزائرية الصادرة باللغة الفرنسية أن هؤلاء النسوة أصبحن في مأزق، وأنهن سيحملن
تبعات أعمالهن إلى أطفالهم بسبب هذا النوع الجديد من الجهاد الذي لم نسمع عنه مسبقا،
فهو مجرد نوع من الممارسة غير الشرعية تحت مسمى " الحرب المقدسة".
ونقلت
الصحيفة عن موقع " كابيتالي " التونسي بأن هؤلاء الفتيات أغلبهم من أحياء
شعبية تم تجنيدهم من خلال جمعيات دينية من أجل إمتاع الغرائز الجنسية للمجاهدين في
سوريا، كما أن عدد التونسيات اللائي ارسلن إلى سوريا مدهش، بحسب صحيفة الصباح التونسية.
واختتمت
" الجري باتريويتك " بالقول أن الحرب في سوريا لا زالت مستمرة، ودعوات الشيوخ
أمثال القرضاوي تلقى استجابة من الفتيات الساذجات اللائي يصدقن فتواه ويذهبن إلى الجحيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق