وطن لعينيه
وآخر في دمي
و يستفيق الحلم
على عطر نرجسي
لنجلد الواقع
ونشطب غباره
عن أوقاتنا
كم مكثنا في المعنى
لنخالف بين
الضد وشقيقه
بين الموؤد
وآيات انتشاره
كنا في أصقاع مودتنا
نبحث
عن ذواتنا الهاربة
كم أكرهك ايها الواقع ولكم أتمنى أن أهرب منه بلا عوده
أريدها حلما صغيرا تجئ كعرافة الحب
وعرابة الفتنة
ممتلئة بالورد....تقبس نار الزرقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق