تنطلق من هنا
النقطة العابرة
لاحزاني
اتذكر صدفة
اني العاشقة
وان الهوى كم دثرني
بجليده
وكم هشم مني
مراتي العاكسة
لوجه الحبيب
فهل كنت العاشقة الاخيرة
في دواوين العاشقين؟
ام تراني قط لم اكن
وكان ما تدثرت به
ليس سوى
وهم
تداعى جذلان
في واحدمن رؤى العتم؟؟
اسئلة اقضت
مضجع الفؤاد
فلا فؤاد.
بل قطع من جليد
تتطاول على دفء
كان هنا؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق