تضيع من تحت خطوي
الطرقات التي كنت امسا
اخالها
تصلني بالنهر
الخالد
وهي اراها قد جفت
واصفرت انفاسها
ولم تبرح بعد
رحما
اراها الارض تضيع
بازهارها
من على خارظة اللقاء
كنت اميا
قد رسمته معبدا
اليه
انها اشواك منتصف الطريق
قد نبتت
فتعالت
وتدنت
وتدانت
ثن تباعدت
ثم تهاوت
ثم ارتمت
على طريق خلتها امسا
تؤدي اليه؟؟؟
كل الارض التي اخترعتها للهوى
وخلته ازلا
قد حملته اخبار الجرائد
القديمة
الى محازن
في القلب
تكدست غبارا
ثم تداعت ذكريات
ثم اراها ويراها معي
تعبي
تضمحل
رويداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق