صورة ارشيفية لعدم فضح اطراف القضية الحقيقية
ت.س
فتاة في عمر الزهور عمرها 14 عام طالبة في الصف الثاني الإعدادي ، لكنها زهرة
حمراء
دامية ، تمايلت في خيلاء في مشيتها معجبة بعلامات الانوثة النابتة بقوة في جسدها
و
استجابت للنزوات العاطفية المبكرة مع الشباب بين الحدائق و الملاهي و تناست هموم
والداتها
المطلقة
من والداها و التي تكدح من أجل توفير نفقات المعيشة ، و اختلست اموال والداتها
التي
تدفعها
لها للدروس الخصوصية و احتالت علي المدرسين في عدم دفعها لهم بادعاءات قصص
وهمية
من فقر و عجز الأم أو ضياع النقود منها و استغلت جمالها الزهري المتفتح و البريء
في
نيل تعاطف المدرسين و تصديقهم لها ، و سخرت النقود المسروقة للانفاق علي مظهر خادع
تصل
من خلاله الي خداع الشباب الصغير من يلهون معها في النزهات في النصب عليهم و
الاستيلاء
منهم علي مزيد من الأموال و الهدايا الفاخرة و حرضت الكثير منهم علي السرقة
و
النصب لتوفير متطلباتها .
و
آخر ضحاياها و كانت ضحيته م . أ رجل ثلاثيني كررت معه حيل جمالها الزهري البريء
فنسي
عائلته و غرق في بحر عشقها ، افهمته بوجود خلافات بينها و بين والداتها لعدم
مقدرتها
الانفاق عليها و علي المنزل و استولت منه علي
كثير من الامواال مما اعجزه عن الانفاق علي
بيته
و عائلته ، و طلبت منه الزواج و نظرا لحداثة عمرها و عدم وصولوها للسن القانوني
للزواج
قام برشوة موثق عقود الزواج ليعقد لهما و بالفعل تم الزواج بينهما ، و حينما كثرت
سهرتها
خارج المنزل ضيقت عليها والداتها وراقبتها بشدة فما كان منها الا ان هربت من
المنزل
وطالبت
م.أ توفير سكن لهما خاص في مدينة الشروق بالقاهرة وغابت معه فيها ، جن جنون
والداتها
و ابلغت شرطة المرج بالقاهرة عن اختفاء ابنتها من المدرسة التي تقع في دائرتها
و
شرطة مدينة العبور بالقاهرة محل اقامتها و
اتهمت م.أ باختطاف ابنتها ، و كثفت الشرطة
البحث
عنها و بلغ الأمر م.أ فقام باخطارها و لما احست ان الخناق قد ضاق عليه و تم القبض
عليه
وخضع للتحقيق ،عادت لاسرتها لتبلغها انه بالفعل تم اختطافها من م.أ و انه واقعها
دون
رضاها
طوال تلك الفترة تحت تأثير المخدر و توجهت مع والدتها الي سلطات التحقيق و
و
ابلغتها بانه تم اختطافها من م.أ و مواقعتها دون رضاها و انه حصل علي توقيعها علي
اوراق
اثناء
وقوعها تحت تأثير المخدر و بعد ان فاقت اخبرها انه تزوجها بموجب تلك الاوراق ،
وقدم
م.أ
للمحاكمة في جريمة خطف انثي و اغتصابها و ينتظر الحكم عليه بالأعدام .
لكن
ح.أ طالب معها في المدرسة الاعدادية المشتركة و كثير الرسوب و من العديد من عشاقها
،
حينما
علم بالواقعة ، اتصل بها هاتفيا و طلب مقابلتها و حينما اجتمعا سويا في منزله في
غياب
اسرته
، طالبها باموال نظير سكوته عن الحقيقة وانه احضر لها سائقين من شلة الكيف له قد
شهدا
علي عقد الزواج فسبته و نهرته في شراسه و هددته انها ستبلغ عنه هو الآخر أنه اشترك
مع
م.أ في واقعة اختطافها و اغتصابها ، فثار ح.أ وهاج تحت تأثير المخدر الدي تبادلا
تناوله
معا
وقام باستلال مطواه من طيات ملابسه وطعنها 14 طعنة قاتلة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و
مازالت الشرطة تبحث عن حقيقة واقعة اختفاء جديدة للوردة الحمراء الدامية التي
أصبحت
ضحية لضحاياها فهي قد قتلت و اتقتلت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق