نرى مالا
نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى،
كن حريصا ألا
تفقد قيمة ما ترى
ولولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء
ولولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء
تسير معنا في رحلة
حياتنا, لغرض محدد ولفترة محددة و ليس لمصاحبتنا طوال
الرحلة ، لذلك حان الوقت أن
تدعهم و شأنهم.
هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية ، ثم نكتشف أنها البداية. وهناك أبوابا نشعر
هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية ، ثم نكتشف أنها البداية. وهناك أبوابا نشعر
أنها مغلقة ثم
نكتشف أنها المدخل الحقيقي. عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك
الحقيقي ، وعندما
لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية
لو لا تحدياتي لما تعلمت، و لولا تعاستي لما سعدت ، و لولا آلامي لما ارتحت. لو
لو لا تحدياتي لما تعلمت، و لولا تعاستي لما سعدت ، و لولا آلامي لما ارتحت. لو
لا مرضي لما شفيت ، لو لا فقري لما اغتنيت ، لو لا ضياعي لما وجدت ، لو
لا
فشلي لما نجحت ، ولو لا إدراكي لما أصبحت.
ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي ، و ما ستفعله في
ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي ، و ما ستفعله في
المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن. حياتنا مشغولة بخلافات غير ضرورية ،
لأن عقولنا مملوءة بأفكار غير ضرورية ، لذلك نعيش حياة بلا معنى ، و في الحقيقة
..
غير ضرورية من الممكن أن نفقد ما نخاف أن نفقده.
عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزءاً من
عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزءاً من
لحظات حياتنا التي من الممكن أن تكون الأخيرة. ما كان يبدو مؤلماً وجدته
مريحاً ،
ما كان يبدو محزناً وجدته مفرحاً ، ما كان يبدو صعباً وجدته سهلاً ، و ما
كان يبدو
فشلاً وجدته نجاحاً و ماكان يبدو مظلما وجدته مشرقا و تعلمت ألا أنظر إلى
الأمور
من ظواهرها.
عندما تفقد الأمل تفقد الرغبة ،وعندما تفقد الرغبة تفقد الرؤية ، وعندما تفقد الرؤية
عندما تفقد الأمل تفقد الرغبة ،وعندما تفقد الرغبة تفقد الرؤية ، وعندما تفقد الرؤية
تفقد الحياة ، ونعيش تائهين في سراب الأمل عمل بدون أمل يؤدي إلى ضياع
العمل ،
وأمل بدون عمل يؤدي إلى خيبة الأمل ، فسعادة العمل تجدها مع الأمل ، وروعة
الأمل تجدها في العمل
يمكنك أن تتحكم فى ذاتك عن طريق التحكم فى أفكارك ..
فعندما تنخفض قوة الأفكار, تنخفض بناءا على ذلك قوة الأحاسيس الناتجة عنها،
يمكنك أن تتحكم فى ذاتك عن طريق التحكم فى أفكارك ..
فعندما تنخفض قوة الأفكار, تنخفض بناءا على ذلك قوة الأحاسيس الناتجة عنها،
ويمكنك أن تفعل ذلك بأن تضع التحديات في مكانها الطبيعي،
ولا تعطى الأمور أكبر من حجمها , لأن العقل يتعامل مع ما تحدده من أفكار
وبالتالي تنبعث الأحاسيس تبعا لما حددته من أفكار، وما دامت الأحاسيس متزنة
ولا تعطى الأمور أكبر من حجمها , لأن العقل يتعامل مع ما تحدده من أفكار
وبالتالي تنبعث الأحاسيس تبعا لما حددته من أفكار، وما دامت الأحاسيس متزنة
لأنها نابعة من أفكار غير المبالغ فيها. فإنك سوف تتعامل معها بصورة أسرع
وأيسر
.. وإن بالغت في الأفكار فسينتج عن ذلك أحاسيس بالغة الشدة من الصعب التحكم
فيها وفى سلوكك الناتج عنها"
..............................................
..............................................
من كلام الدكتور .إبراهيم الفقي
رحمه الله
..............................................
..............................................
من كلام الدكتور .إبراهيم الفقي
رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق