أغمدت
سيفي و نزلت
عن
فارسي و فرسي قبل أن ينهار ..
ارجو
قبول الاعتذار
فانا
دائما
..
في
ساعات الشطط والغياب..
ارسب
في الاختبار..
قد
اتجاوز الخطوط الحمراء ولكنني ..
دائما
احاول ان اغير ...معالم الصحراء ..
اعبث
بملامحها...
فارسم
الاحجار والكثبان الرملية ..
بالألوان
الخضراء..
واتعمد
دائما ان اضع البدر مكتملا ..
في
كبد السماء..
وفي
منتصف النهار...
فهلا
قبلت الاعتذار...
و
الآن حان وقت النوم
أو
التحاف الغباء قبل الانتحار
ايا
سمائي البعيدة انسحبي
فماعادت
لك علي الارض
انهار
او حتي بحار
تحطت
كل الرحلات اليك
و
أفلت منا اقمار الاسفار
فهلا
قبلت الاعتذار...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق