هناك .. في قرية الشامية
في سوريا ( كانت هذيه الواقعة والتي انتقلت الى البيوت والتي اصبحت في اكثر المنتديات
على الهواء مباشرة
... كاظم يحي الجمهور قبل الحفلة و واحدى الفتيات تصعد على المسرح تحضن كاظم الساهر
وتبوسه وترفض ان تتركه
وحتى الحرس شدوها وهيا كانت على وشك ان تسقط كاظم الساهر من على المسرح معها
من اخلاق كاظم الساهر
انهوا تطمن عليها بعد الحفل وقام .
والله كاظم بيعمل مشاكل
بس من حقه مين قده هذا كاظم الساهر ما في داعي اقول لان الكل عارف مين كاظم الساهر
اليكم الواقعه
التاليه
هناك .. في قاعة ( خوفو
) بمركز المؤتمرات الكبرى بمدينة ( نصر ) .. كانت هذه الواقعة ، والتي انتقلت إلى البيوت
على الهواء مباشرة
.. كاظم يغني وإحدى الفتيات تصعد إلى المسرح ، وبدلا من أن تقدم لكاظم هدية ما أو أرنوب
مثل ذلك الذي يقدمه
إليه جمهوره أو حتى وردة من الورود التي يملك مركز المؤتمرات منها الكثير ، أو تلك
التي
يبيعها بائعو الزهور
في المكان وحوله .. نقول بدلا من أن يحدث أيا من ذلك ، فوجئ الجمهور في القاعة وعلى
شاشات التلفزيون بالفتاة
تجذب كاظم وتقبله !!!
بالطبع كاظم ليس مسؤولا
عن قبلة أتته فجأة وهو يغني أمام الناس ، وإنما ألقيت المسؤولية كاملة على رجال
الأمن الذي استعطفتهم
الفتاة للسماح لها بمصافحة كاظم ثم كان ما كان .. وانتشرت الإشاعات حول اسم وجنسية
الفتاة عقب الحفل مباشرة
، و هيا بنت مصريه وحضرت الحفل مع خطيبها ايضا مصري
وبعض صديقاتها من مصر
لحضور الحفل ، وبعد صعود كاظم إلى المسرح انخرطت في بكاء شديد ثم حدث ما
حدث ، والذي استدعى
فرض حراسة مشددة على كاظم فيما بعد .
وفي العام الذي يليه
ورغم حرص كاظم ومديري أعماله على وصوله في أمان وسرية تامة إلى حفل مارينا إلا أنه
فوجئ أثناء وجوده في
سيارته بـإحدى المعجبات تهدده بالانتحار إذا لم يهبط من السيارة لمصافحتها !!! ونزل
كاظم
الساهر وصافحها وعاد
الى السيارة بسرعة .
نقل الزميل ( محمود
علي ) في فبراير من عام 2000 عن الشرطة المصرية سر اختفاء سيدة عربية هربت من أحد
الفنادق الكبرى بالقاهرة
تاركة أسرتها تحل لغز اختفاءها في حين ذهبت هي للبحث عن مقر إقامة كاظم الساهر
بأي طريقة حتى تم إعادتها
بعد جهود أمنية مكثفة إلى أسرتها بعد أن فشلت على مدار يومين في لقاء كاظم
!!! .
وما حدث في قاعة خوفو
وفي مارينا يعد امتدادا لما جرى ويجري كل عام في حفلات كاظم . ففي عام 99 قامت
مجموعة كبيرة من طالبات
الجامعة والثانوية العامة بل وطالبات في المرحلة الاعدادية بالتجمع والتجمهر في
كواليس حفل ليالي التلفزيون
بعد أن علمن أن الساهر وصل وموجود بالداخل .. رجال الأمن استطاعوا في هذه
المرة السيطرة على الموقف
ومنعوهن من الدخول ، مما تسبب في كميات ضخمة من الدموع انهمرت منهن دون
أن تؤثر هذه الدموع
في قلوب وقرارات رجال الأمن !!!
وهكذا أصبحت الاحتياطات
الأمنية مطلوبة إلى أبعد حد في حفلات كاظم .
وإن كان هذا لم يمنع
( خراب ) البيوت الذي أصاب بعض الأسر بسبب كاظم الساهر !!!
ففي قسم شرطة ( الهرم
) قيد الضابط النوبتجي حادثة شهيرة
وقعت بين زوج وزوجته
عقب حفل 98 حيث أمرت الزوجة زوجها أن تسجل الحفل بالفيديو لأنها تعشق كاظم وترغب
بالاحتفاظ بشريط للحفل
تعيد مشاهدته كل حين .. الزوج رفض من جانبه .. الزوجة ألحت، والزوج أصر، حتى
انفعلت وثارت في وجهه،
فانفعل هو أيضا وضربها على وجهها ، مما دعاها إلى صراخ مستمر وصل على إثره
الجيران لينتهي الأمر
في قسم الشرطة المذكور !!!.
نفس الحفل تسبب في حوادث
سيارات ، فبعد الحفل مباشرة سجل مرور مدينة نصر حوادث سيارات على طريق
)صلاح سالم ) في مصر بين سيارات تقودها فتيات
وأخرى يقودها شباب ، مما استدعى – بخلاف التصادمات –اشتباكات
بالأيدي انتهت إلى محاضر
شرطة !!! .
وفي أقسام الشرطة أيضا
سجل قسم ( أول شبرا الخيمة ) المحضر رقم ( 39 ) لعام 2000 ، حيث تقدمت إحدى
الزوجات ببلاغ ضد زوجها
تتهمه بضربها وطردها خارج المنزل ومنعها من اصطحابها لأطفالها ، قالت الزوجة البالغة
من العمر 36 عاما في
أقوالها : ( من لما بدت حفلة كاظم وجوزي عاوز يغير لقناة تانية ، فموافقتش وقلتله بهدوء
((إني بستنى الحفلة دي من فترة وما شفتش كاظم
طوال السنة دي لإنه ما بيظهرش إلا في الصيف ، ولما ظهر
عاوزني ما شوفوش ..
مستحيل ! )) ، فثار الزوج وقال بغضب شديد : ( مين كاظم ده ! ) ، ثم شتم كاظم فقلت له
((أنني لا أسمح له بشتمه .. ده انسان عنده مشاعر
مش موجودة في أي رجل ، يا ريتك تسمعه وتحسه علشان
تعرف يعني إيه الاحساس
والمشاعر والحب . فقال : ( انتي ست مش محترمة واهلك ما ربوكيش) ، ثم ضربني
وأهانني وطردني من الشقة
!!! انتهت أقوال سيدة شبرا الخيمة.
لننتقل إلى قسم شرطة
الساحل وما جاء في المحضر رقم ( 16 ) لعام 2000 من مواطنة تبلغ من العمر 42 عاما ،
وهي أم لستة أطفال ،
حيث تقدمت أيضا ببلاغ
ضد زوجها تتهمه بذات
الاتهامات تقريبا ، حيث قالت منذ أن بدأ الحفل وأنا جالسة أمام التلفزيون ولم ألب أي
طلب
لأي ابن من أبنائي ويوم
الحفل كانت له استعدادات كثيرة ، فقمت بإعداد طعام العشاء وأكل الجميع وسألتهم
:
( اللي عاوز حاجة قبل الحفلة يقللي ، لإنه بعد
ما تبدا الحفلة مش راح أعمل أي حاجة ) ، فاستغرب زوجي
وسألني يعني إيه ؟ فلم
أرد عليه ، وعندما بدأ الحفل طلب مني إعداد كوب شاي ، فعملت له الشاي وطوال الحفل
وأنا أستمع لكاظم باستمتاع
ملحوظ لأنني أعشقه وأحبه جدا وعندما غنى زيديني عشقا قلت له : بحبك يا كاظم ،
مثلما كانت الفتيات
يقلن ذلك أثناء الحفل ، فضربني زوجي وشتمني أنا وكاظم وطردني من المنزل وقال لي
:
روحي خللي كاظم ينفعك
، ثم تطور الضرب حتى أحدث لي كسرا في ذراعي !!! الزوجة أرفقت تقريرا طبيا عن
حالتها أثبتت به الكسور
والجروح التي تسبب فيها زوجها بل وأصرت على الحصول على صورة من المحضر لمتابعة
مجريات القانون ضد زوجها
لتحصل على حقها كما قالت وحق كاظم لأنها قالت إنه شتم كاظم أيضا
!!!
ونقلت الزميلة ( سماح
سمير ) الصحفية بروز اليوسف عن ( محمد عبدالرحمن ) القاضي مأذون شبرا ، أنه ليلة حفل
كاظم
الساهر أته زوج وزوجة
لم يتعد زواجهما عامين ولم ينجبا ، جاءا إليه ليطلقها ، وعندما سأل الزوج عن سبب الطلاق
قال الزوج : لأنها تخونني
وتحب غيري ، فسأله : وكيف اكتشفت الخيانة ، فأجاب الزوج : أمام عيني جلست تغازله
وتقول ( إيه الجمال
ده ) و ( الاحساس الرائع ) و ( انا بحبك جدا ) وغيرها من عبارات المدح والحب والإعجاب
الشديد
فسأله المأذون : تحب
من ؟ قال الزوج : المطرب اللي اسمو كاظم الساهر !!! فضحك المأذون وقال : هل تريد أن
تطلق زوجتك لهذا السبب
؟ فأجاب الزوج : طبعا .. إنها تحب غيري وأنا لم أعرف ذلك قبل الزواج .. ولو عرفت
لرفضت
الزواج منها ! وأضاف
الشيخ للزميلة سماح سمير : حاولت أن أصلح بينهما بكل الطرق لكنه رفض الصلح لأنه متأكد
من حب زوجته للفنان
كاظم الساهر ، وأنها تعتبر حالة خاصة وحبها له كبير ولا تعتبره كأي فنان آخر ، فحبها
له
يختلف عن مجرد إعجاب
بمجرد فنان أو مطرب !!!
العجيب أن الزوجة أيضا
كانت مصرة على الطلاق ، وألحت عليه لأن زوجها يفسد عليها دائما الاستمتاع بشرائط
كاظم الساهر ، وكلما
اشترت شريطا أخفاه عنها وينكر معرفته به لأنه دائم الكراهية لكاظم وهذا شيء يؤلمها
جدا
ولم تعد قادرة على احتمال
كل هذه الكراهية لكاظم ! المأذون رفض إتمام الطلاق لهذا السبب ، وطلب منهما
الذهاب لمأذون آخر
!!!
وهذه الحوادث الأخيرة
تكشف زيف ما ادعاه بعض الكتاب من أن كاظم نفسه هو الذي يدبر لحالات هجوم الفتيات
عليه أو على كواليس
المسارح التي يقدم فنه عليها ، بعد أن فشل - على حد زعمهم – تخطيط كاظم في زرع
ودس عشرات الحضور في
حفلاته تكون مهمتهم التصفيق له والتهليل له طوال الحفل ، وهو أسلوب قديم معروف لدى
بعض الفنانين ، لكن
لم يثبت على كاظم الذي أصبح في غير حاجة له على الإطلاق .. بل تعدى إعجاب بعضهن بكاظم
حدود القبلات إلى مراحل
سامية من الإعجاب ،
فمجلة ( الكواكب ) مثلا
نشرت قصة الآنسة ( ناهد ) وهي
طالبة بإحدى الجامعات
أحبت صوت كاظم الذي عرفته قبل أن يأتي إلى مصر ، حيث كانت وقتها في المرحلة
الإعدادية ، ولكن عندما
وصت إلى المرحلة الثانوية بدأت بدأب شديد تتابع نشاط كاظم الفني في مصر والعالم
العربي حتى اعتبرته
دافعا قويا لها في دراستها وهو ما نقلته ( ناهد ) للكواكب وطلبت أن تسمع بشكل شخصي
صوت كاظم ، مما دعا
المطرب الكبير إلى الاستجابة لندائها هي والكواكب واتصل هاتفيا بها وشجعها بكلمات
بسيطة على التفوق والمتابعة
دروسها .. وقد كان حتى نالت مجموعا كبيرا في الثانوية العامة والتحقت بكلية
مرموقة في الجامعة
!!!
معجبات كاظم لا تنحصر
أعمارهن عند طالبات الجامعة والمرحلتين الثانوية والإعدادية ولا عمر المراهقات فقط
..
معجباته تتراوح أعمارهن
ما بين الثلاثة أعوام – وقد أقل – إلى عمر الثمانين ، وقد يكون أكثر .. فقط انظروا
واقروا
أي باب للقراء في أي
مجلة أو صحيفة أو مطبوعة مصرية أو عربية .. شاهدوا كم من المعجبات وكيف يعشقن هذا
الإنسان إلى حد الجنون
.. وكيف يصل استعدادهن للدفاع عنه إلى حد حمل السلاح.. إذ لزم الأمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق