اشــتقتُ لكَ ..
حنيناً يترقب ثورة لهفتي
بحراً يحتويني زورقاً تائهاً بـِ صدره
أشــتاقكَ ..
جفناً يضمني و يفتت أضلعي شغفاً
أعماني الغياب بصراً .. أبحثُ عنكَ
أرهقني الرحيلُ راحةً .. دون عبث جنونكَ
أخرسني الفقدُ صوتاً .. يُناديكَ بكل شهقة
اليقين يُحتضر قاتلي .. ينتظرُكَ
إما بـِ قرار وأده ..
أو أن تمنحهُ فرصة عيشٍ جديدة
فَـ أينــكَ يا أنت ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق