قصيدة أنت الشاعرة لمياء عمر
فككتُ قيودي بعدما نزفتُ
وابتعتُ راحتيك موطني
وأسدلتُ رموشي
على خدك بللّتْهُ
وبالوجع المخضب بالفرح --استكنت إليك
تقوقعتُ في حضنك واستسلمتُ لأحلامي
أعيشها نقطة بداية
وسطر يهرول نحو الربيع
سأنفض شتائي وألملم ورقة الخريف
ارسمها على أغصان وجداني فتخضر
وأحاكي سمائي صافية
فتنجلي منها الغيوم
واقطف الطّيف ألوانا تمحو سوادا وشجون
واخذ من راحتيك حنانا
ومن ثغرك أجمل البوح
فأكتب قصيدة بهمس المطر
وندى الورد ولون القمر
قصيدتي تحكي أن للحب فصلا أخر
وأدغالا من جنون الحنين
وانني مذ عرفتك
ثُرْتُ عن تاريخي عن كل الدّساتير
حبك حبيبي قصيدة لن تنتهي
ولن يبقى حرف من نبضي أسير
فككتُ قيودي بعدما نزفتُ
وابتعتُ راحتيك موطني
وأسدلتُ رموشي
على خدك بللّتْهُ
وبالوجع المخضب بالفرح --استكنت إليك
تقوقعتُ في حضنك واستسلمتُ لأحلامي
أعيشها نقطة بداية
وسطر يهرول نحو الربيع
سأنفض شتائي وألملم ورقة الخريف
ارسمها على أغصان وجداني فتخضر
وأحاكي سمائي صافية
فتنجلي منها الغيوم
واقطف الطّيف ألوانا تمحو سوادا وشجون
واخذ من راحتيك حنانا
ومن ثغرك أجمل البوح
فأكتب قصيدة بهمس المطر
وندى الورد ولون القمر
قصيدتي تحكي أن للحب فصلا أخر
وأدغالا من جنون الحنين
وانني مذ عرفتك
ثُرْتُ عن تاريخي عن كل الدّساتير
حبك حبيبي قصيدة لن تنتهي
ولن يبقى حرف من نبضي أسير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق