في الأَسْحارِ ، و عندما تجْنٓحٌ الرّوحُ إليك ضاجّةً من
التّرحال ، و تهِمُّ العين الكليلة
بإِطلاق احتباسها الكبير ، و يُدمْدمُ القلبُ بالنّجوى و الاعتراف ، فإنّ الخطايا
يا إلهي كالورق الجدْبِ شرع في التّساقط ، و حُضْنٌك يُورق شجرا أخضر
و خُلٌدًا و حُبّا أبديّا.
بإِطلاق احتباسها الكبير ، و يُدمْدمُ القلبُ بالنّجوى و الاعتراف ، فإنّ الخطايا
يا إلهي كالورق الجدْبِ شرع في التّساقط ، و حُضْنٌك يُورق شجرا أخضر
و خُلٌدًا و حُبّا أبديّا.
مسافة العرش، أتراها ستكون سفرنا المستحيل أم أنّك في ليلة من من لياليك
السّحريّة سترسل لنا بِراقًا ترفعنا و تقطع بنا المسافات العسيرة؟ لا نزال
يا إلهنا نُؤْمن بليلة نعقد على أهداب فجرها أمنية عسيرة ، فهلّا رفِقْت
بأٌمّة تمزّقت و ما عاد شيءٌ يخيط تلابيبها ...
السّحريّة سترسل لنا بِراقًا ترفعنا و تقطع بنا المسافات العسيرة؟ لا نزال
يا إلهنا نُؤْمن بليلة نعقد على أهداب فجرها أمنية عسيرة ، فهلّا رفِقْت
بأٌمّة تمزّقت و ما عاد شيءٌ يخيط تلابيبها ...
إلهنا ...بأرواحنا التي لا تكلّ سفرا في تعاريجك ، و بأحزاننا التي كبرت
حتى ما عادت سعها حنايانا ارْتُقْ فُتوَقنا و كفكف دماءنا و احْلٍلْ السّلم
بين أهالينا..
حتى ما عادت سعها حنايانا ارْتُقْ فُتوَقنا و كفكف دماءنا و احْلٍلْ السّلم
بين أهالينا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق