تحاول الحكومة البريطانية إقناع الأطباء في جهاز للصحة تموله
الدولة بعدم الدخول في سلسلة من الإضرابات الجماعية قد تكون الأولى من
نوعها منذ أربعة عقود.
وكانت المرة الأخيرة التي ينظم فيها الأطباء المتدربون إضرابا في عام
1975 بسبب عدم حصولهم على أجر نظير عملهم خارج ساعات العمل الأسبوعية وهي
40 ساعة. وتم الاتفاق على صيغة تعاقد جديدة في العام التالي.
وجرى تعليق إضرابات كانت مقررة قبل عيد الميلاد لإجراء محادثات جديدة في
الخلاف الذي يتركز على الأجور وظروف العمل لكن نقابة الأطباء قالت إن
المناقشات فشلت في تحقيق تقدم.
وقال مارك بورتر رئيس النقابة لإذاعة (بي.بي.سي) «لإلغاء (الإضرابات) يجب أن تقر الحكومة بمخاوف الأطباء المتدربين وتستطيع ان تتحرك قدما من حيث توقفت في عيد الميلاد.»
ووقع 98 في المئة من بين أكثر من 37 ألف طبيب متدرب للمشاركة في التحرك الذي سيشمل الإضراب تعبيرا عن احتجاجهم على عقد العمل الجديد الذي اقترحه وزير الصحة جيريمي هانت.
وقال مارك بورتر رئيس النقابة لإذاعة (بي.بي.سي) «لإلغاء (الإضرابات) يجب أن تقر الحكومة بمخاوف الأطباء المتدربين وتستطيع ان تتحرك قدما من حيث توقفت في عيد الميلاد.»
ووقع 98 في المئة من بين أكثر من 37 ألف طبيب متدرب للمشاركة في التحرك الذي سيشمل الإضراب تعبيرا عن احتجاجهم على عقد العمل الجديد الذي اقترحه وزير الصحة جيريمي هانت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق