الخميس، 9 مايو 2013

الإعلامية المغربية / وفاء الحميدي الزوجة السرية لمذيع الجزيرة الإخواني "احمد منصور" تكشف مدى نذالته و علاقاته الجنسية المتعددة




يبدو ان مذيع القناة الصهيوأمريكية ( الجزيرة القطرية ) الشهير أحمد منصور الأخواني ، والمصرى الجنسية، صاحب برنامجى "بلا حدود"، و"شاهد على العصر"، وصاحب العلاقات المتعددة الجنسية.
 سيصبح قريبا جدا بفضائحه التي وردت على لسان زوجته السرية و مطلقته  / وفاء الحميدي ( مغربية الجنسية ) ، يبدو أنه سيصبح حديث المجالس لفترة طويلة قادمة ... وهو لا يختلف في هذا عن أستاذه ومعلّمه شيخ الفتنة يوسف القرضاوي ... وجهان قذران لعملة رديئة واحدة ...

الاعلامية المغربية وفاء الحميدي تحكي اسرارا خطيرة وان صحت سوف تكون حديث الراي العام العربي لزمن طويل فهي تقول انها تزوجت من منصور بعد ان تعرفت عليه اثناء دورة اعلامية اعتادت ان تجريها قناة الجزيرة للاعلاميين العرب وبعد الزواج من الحميدي كشف منصور حسب قولها عن شخص اخر فقد تركها في مطار اسطنبول بلا حقائب او تذاكر سفر وكان قد سبق وارسل لها عبر شخصية قطرية مرموقة تدعى محمود السهلاوي اموالا اليها لبناء عش الزوجية هذه الاموال تحولت الى الخنجر الذي سوف يقضي على مستقبل وفاء الحميدي فقد اتهمها هذا القطري بانها نصبت عليه بينما يقف منصور بعيدا يهددها بالملاحقة والسجن واخطر ما تدعيه انه عرف الحكم قبل النطق به وتقول يدعي منصور انه من دعم الاخوان للوصول الى حكم مصر ويستطيع ان ياتي بها من داخل مصر او المغرب وقتما يريد وتدعي الحميدي ان له علاقات خاصة على اعلى المستويات في القضاء والنيابه في مصر وتشير الى ملاحظة انها غير محجبه ولكنه كان يحرص على ان تظهر بالحجاب معه في الاماكن العامه في مصر وقطر بينما في اوروبا فلا ضير ان تظل سافرة ولديها صور مشتركه لهما على الشواطيء بملابس البحر الاوروبية

وقالت الحميدى أنها تزوجت من منصور بعد أن تعرفت إليه أثناء دورة إعلامية اعتادت أن تجريها الجزيرة للإعلاميين العرب، مضيفة:"تحدث معى أحمد وقال أنه ونظرا لكونه مراقبا من جهاز أمن الدولة فى مصر، فسوف يبعث لى بقيمة الفيلا التى وعدنى ببنائها فى مصر، كشقة زوجية، وسوف يصلنى ثمن الفيلا من حساب السهلاوى، وبالفعل وصلنى المبلغ المتفق عليه وهو 750 ألف دولار، بعد زواجنا بثلاثة أسابيع تقريبا، ولا أدرى السبب وراء إرسال المبلغ على دفعتين".

وقالت أن محمود السهلاوى هو دبلوماسى قطرى سابق، وعضو مجلس إدارة قناة الجزيرة.
وأضافت الحميدى أنه كان بيته فى التجمع الخامس مقرا لاجتماعات قيادات من شباب الإخوان وآخرين للترتيب للتظاهرات، وكان عضوا نشطا بل رئيسى فى كل الأحداث فى ثورة 25 يناير، وحتى بعدما التقينا فى أغسطس 2011، كان حلمه الوحيد أن ينجح الإخوان فى الانتخابات البرلمانية ويعمل جاهدا ليل نهار ويكثف لقاءاته مع القياديين من جماعة الإخوان والناشطين السياسيين الآخرين، وأيضا كثير من الإعلاميين، وأيضا لعب دورا مهما ومؤثرا فى إقناع كثير من الإعلاميين المصريين بتأييد انتخاب الدكتور محمد مرسى لرئاسة مصر.

وبالنسبة لعلاقته بقطر، قال الحميدى أنه متحفظ جدا فى الحديث عن علاقاته السياسية بحكام وقادة قطر.

وأضافت أن سبب حديثها حينما علمت أنه تزوج قبل خمسة أشهر بفتاة مغربية عمرها 23 سنة، أصغر من أكبر بناته، وخوفى أن يدبر لها قضية جديدة تدمرها، وعلى ما يبدو أنه يستغل سذاجة البنات ويدمر حياتهن بعد الطلاق.

وقالت المغربية، في حوارها، مع "الأهرام العربي" إن منصور سبها وسب الشعب المغربي "كنا في مطار اسطمبول تأهبا للعودة الى الدوحة، وأثناء إنهاء الإجراءات تصاعدت حدة النقاش، فوصل الامر الى توجيه اقذع الشتائم الى شخصي والى شعبي"، مضيفا ان تلك الشتائم رافقها عنف.
وانه عندما حدثت مشاكل بينهما وتركها فى مطار أسطنبول بلا حقائب أو تذاكر إلى أن عادت لمصر وطلبت منه الطلاق، مضيفة أنه هددها واستغل فرصة انشغالها بوفاة والدتها وأوعز لصديقه القطرى برفع الدعوى وأبلغنى ساعتها أنه سيحصل على حكم لصالحه، وهذا ما جرى بالفعل، وأبلغنى بالحكم الابتدائى، وأكد لى أن علاقاته بالكثير من المسئولين والقضاة ستجعله يكسب القضية، مؤكدة بالقول:"أننى وجدت كثيرا من المسئولين القضاة فى بيته، أذكر منهم المستشار فؤاد جاد الله، مستشار الرئيس محمد مرسى القضائى المستقيل، والمستشار حسن ياسين النائب العام المساعد، وشخصية مهمة فى النيابة العامة لا أستطيع ذكر اسمها خوفاً من التداعيات".
وان صديقه هو دبلوماسي قطري سابق وعضو مجلس ادارة قناة الجزيرة ويدعى محمود السهلاوي وهو اقرب الاصدقاء لاحمد منصور ومتزوج من مصرية تدعى جيجي والذي يعمل نائبا عاما في قطر . .
وأوضحت أن أحمد منصور الشريف العفيف هو من يطلق الوعود الوردية قبيل الزواج، حتى إن تم الزواج، يوعز لأحد أصدقائه القطريين للعب دور شاهد الزور، ويحبكون مؤامرة على بنت عربية كانت تحلم بأن تكون إعلامية متميزة، فيقوم بتوظيف كل علاقاته فى محاولة لتدميرها، لا لشيء إلا أنها وثقت فيه، وأيضا هذا القطرى الرفيع المكانة الاجتماعية والوظيفية فى دولة قطر كيف يرضى بلعب هذا الدور الذى ترفضه الأخلاق وتجرمه الديانات السماوية.

ليست هناك تعليقات: