تمثل أميركية من أصل بوسني أمام المحكمة الثلاثاء بعد إدانتها في وقت سابق بـ"تقديم الدعم المادي لجماعات إرهابية" في سورية والعراق.
وراميك واحدة من ستة مهاجرين من أصل بوسني وجهت إليهم تهم في
شباط/فبراير الماضي بتحويل أموال ومعدات عسكرية إلى تنظيمي الدولة
الإسلامية داعش والقاعدة. وساهمت المرأة بحسب وكالة أسوشييتد برس بـ700 دولار.
وفيما اعترفت راميك بتورطها في دعم الإرهاب، دفع المتهمون الآخرون ببراءتهم.
وراميك التي حصلت على الجنسية الأميركية في عام 2006، كانت تقطن في روكفورد في ولاية إلينوي قبل أن تنتقل إلى ألمانيا حيث اعتقلت.
والمتهمون الآخرون، الذين يحمل ثلاثة منهم الجنسية الأميركية، هم
الزوجان راميز وسدينا هودزيتش وأرمين هارسيفيتش وهم من سكان مقاطعة سانت
لويس، إلى جانب مديهة ميدي سالكسفيتش من تشيلر بارك في إلينوي، ونهاد
روزيتش من يوتيكا في نيويورك.
المصدر: أسوشييتد برس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق