الاثنين، 6 أكتوبر 2014

بالصور تميم اميــر قطـر الحالي شاذ جنسي و حمد اميرها السـابق متسول في شوارع لنــدن و عشيق موزة محام مصري

 

رصدت كاميرات المصورين الصحفيين لقطة مؤثرة لامير قطر السابق حمد زوج موزة وهو يتسكع في احد شوارع لندن كأي انسان « متسول» ولوحظ هزال صحة الامير السابق وشعوره بالغربة والتشرد .. ولعن الله مشعلي الفتن والحرائق.


فجر مقال نشر في 5 أغسطس 2005 بالصحيفة الإلكترونية " ILGA ASIA " مفاجأة من العيار الثقيل عندما كشفت فيه أن تميم بن حمد أمير قطر الحالي شاذ جنسيا، وأن الشيخ يوسف القرضاوي كان أصدر فتوى لأبيه الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر السابق، برجمه.
البعض يقول أن فتوى الشيخ القرضاوي لرجم تميم جاءت بسبب أنه شاذ ولأن حمد رأى أن تميم اصطف مع جدة " خليفة" ضد والده " حمد" الذي انقلب على والده وأراد تميم بدوره الانقلاب على أبيه والوقوف في صف جدة، وكان القرضاوي الأداة التي أصدرت فتوى الرجم على تميم نتيجة الشذوذ، وقد كان طرد تميم للقرضاوي بعد تولي حكم قطر مجرد قرصة أذن للشيخ المفتي.
ويذكر أن الشيخ القرضاوي أصدر فتواه التي نقلتها قناة "الجزيرة" بتاريخ 5 أكتوبر 2005، وتداولتها العديد من وسائل الإعلام العربية والغربية، وتقضي بإقامة الحد على الأمير الحالي لقطر بن تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني.
وجاءت هذه الفتوى على خلفية اتهام تميم ابن الشيخة موزة- الثاني- بالشذوذ الجنسي وممارسته لهذا الفعل المحرم شرعًا في الإسلام، خلال إقامته في بلندن، وإشهاره علاقته بعشيقه البريطاني، "مايكل هيرد" أثناء تواجده في ملهى ليلي للشواذ جنسيا.

وخلال سهرة طويلة داخل ذلك الملهى انغمس الأمير الشاب في العديد من الملاطفات مع عدد من رواد الملهى، استتبعت اختفاءه من أمام عشيقه الجديد عدة مرات قبل أن يعبر مايكل هيرد عن غضبه بشكل عصبي، بينما كان تميم قد شرع في الدخول في علاقة متعددة لحظية مع عدد من الموجودين ليتطور الأمر إلى شجار، دفع إليه الجميع بعد أن تورط الأمير الشاب في ممارسة متعددة مع عدد من رواد الملهى وكان مايكل هيرد يريد أن يحافظ على عشيقه الجديد خاصًا به طمعًا في مزيد من المال .
وإزداد شجار الشواذ مما دفع إدارة الملهى إلى استدعاء الشرطة، بعد أن تصارع مايكل هيرد مع عدد من الرواد لتصل الشرطة الإنجليزية وتلقي القبض على الجميع بمن فيهم الأمير الذي كان في حالة إعياء شديد لتضطر الشرطة لإخلاء سبيله بعد تدخل السفارة القطرية
و دعا القرضاوي- آنذاك- إلى رجم الأمير القطري تميم حتى الموت- حسبما تنص الشريعة- وما تم نقله عن الأئمة الكبار مالك والشافعي وإسحاق".
و عبر القرضاوي عن استيائه إزاء مساندة عمدة لندن كين ليفينجستون للأمير تميم وعدم السماح بإدانة أمير قطرالحالي، وظهر ذلك في تعليق لصحيفة الجارديان بتاريخ 4 أغسطس 2005.
وعلق القرضاوي على دعم عمدة لندن للأمير قائلًا " نحن نشعر بالدهشة أن عمدة ليفينجستون لا يزال مؤيدا للجريمة "، ويذكر أن قصة الجزيرة كانت مبنية على تقرير جاء على موقع" Islam Online.net" – الذي كان يديره القرضاوي- وذكرت الجزيرة أن ولي العهد بفعلته يضع حريته وحياته في خطر، وبعض العلماء في تقارير الجزيرة و" Islam online.net" أيدوا أيضا إعدام الأمير، تأكيدا لحديث النبي محمد، صلي الله عليه وسلم، " قال أبو بكر رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم (حد اللائط هو القتل بالسيف ثم يحرق بالنار لبشاعة جريمته"."
وفتوى القرضاوي كانت برجم الأمير حتى الموت، وهي عقوبة تفوق بكثير العقوبة الحالية للشذوذ الجنسي في قطر، والتي تبلغ من 5 إلى 10 سنوات في السجن ".

تناقلت الصفحات المصرية على شبكة التواصل الاجتماعي خبراً بعنوان عشيق الشيخة موزة.. من محامٍ مجهول إلى صانع الأزمات في قصر الاتحادية”.. وبحسب الصفحات المصرية فإن الحديث يدور عن محامٍ كان يعمل في هيئة قضايا الدولة، سافر إلى قطر ونظراً لوسامته عيّنته موزة محامياً لديها ومن ثم أصبح مستشاراً لحمد آل ثاني.وقد صدرت بحقه مذكرة توقيف مصرية إثر تزوير أوراق ملكية 3000 فدان أرض أثناء إحدى إجازاته إلى مصر، ليهرب مجدداً إلى قطر ويبقى هناك حتى سقوط مبارك، حيث قدمه مذيع “الجزيرة” أحمد منصور في خمس حلقات متتالية على أنه مفجّر الثورة المصرية.وبحسب الصفحات المصرية أيضاً فإن هذا المحامي كان من فريق الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي  ومستشاره القانوني، والعشيق السابق للشيخة موزة أصبح مفجر الأزمات في قصر الاتحادية، وأتهمت الصفحات هذا المحامي بأنه خلف التخبطات التي كان يقوم بها الرئيس المصري المخلوع!!.

ليست هناك تعليقات: