شيخ الأزهر والبابا والسيسي و صباحى و البرادعى و عدلى منصور و عمرو موسي
و يوسف الحسينى و تهانى الجبالى و شفيق و ياسر برهامى و الابراشي و غيرهم..... علي
رأس قائمة الاغتيالات .
مفاجأة مدوية, وذلك بعدما تم الكشف عن مؤامرة جديدة بقيادة “هاني السباعي”
المصرى المقيم في لندن, والمعروف إعلاميا بزعيم جهاديى أوروبا, والذى أعد قائمة إغتيالات
لـ”37″ شخصية سياسية وإعلامية فى مصر, وذلك بتهمة الخيانة والحرب على الإسلام, وإسقاط
دولة الإسلام .
يذكر أن “السباعي” قد حرَّض علي الكثير من أعمال العنف داخل المجتمعات
العربية, و دعي المصريين مؤخرا إلي حمل السلاح في مواجهة الجيش المصرى .
وفي مقدمة قائمة الاغتيالات.. الفريق “عبد الفتاح السيسي” وزير الدفاع,
والدكتور “محمد البرادعي” نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية, والمستشار “عدلي منصور”
الرئيس المؤقت للبلاد, والبابا “تواضروس الثاني” بابا الإسكندرية, وبطريرك الكرازة
المرقسية, والدكتور “أحمد الطيب”, شيخ الازهر الشريف, و”حمدين صباحي” مؤسس التيار الشعبي
والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية, والدكتور “ياسر برهامي” نائب رئيس الدعوة السلفية
بالإسكندرية, والدكتور “يونس مخيون”, رئيس حزب النور, و”نادر بكار” المتحدث الرسمي
لحزب النور, واللواء “محمد إبراهيم” وزير الداخلية الحالي .
كما ضمت القائمة المستشارة “تهاني الجبالي”, والمستشار “عبد المجيد محمود”
النائب العام السابق, والفريق “أحمد شفيق”, المرشح السابق لرئاسة الجمهورية, و”عمرو
موسي”, رئيس حزب المؤتمر, واللواء فؤاد علام, نائب رئيس جهاز أمن الدولة الاسبق, والاعلامي
“وائل الابراشي”, والاعلامية “لميس الحديدي”, والاعلامي الساخر “باسم يوسف”, والاعلامية
مني الشاذلي, والاعلامي “خيري رمضان”, والاعلامي “عمرو أديب” .
وضمت أيضا الفنان “عادل إمام”, والفنانة الهام شاهين, و”فاروق حسني” وزير
الثقافة الاسبق, والاعلامي “محمود سعد”, والاعلامي عماد أديب, والاعلامي “يوسف الحسيني”,
والمخرجة “ايناس الدغيدي”, والدكتور “محمود حمدي زقزوق” وزير الاوقاف الاسبق, واللواء
“حسن عبد الرحمن” رئيس جهاز أمن الدولة السابق, والاعلامي “توفيق عكاشة”, و”ضياء رشوان”
نقيب الصحفيين, و”مجدي الدقاق” الكاتب الصحفي ورئيس تحرير مجلة أكتوبر الاسبق, والكاتبة
الصحفية “فاطمة ناعوت”, والمخرج “خالد يوسف” .
ويعتبر “السباعي” من منظري السلفية الجهادية, وقد تتلمذ علي يد “أسامة
بن لادن”, و”أيمن الظواهري”, وعلي صلة قوية بهم .
وقد أشار السباعي في رسالته إلي أن ثورة الإخوان ثورة ضدّ العسكرّ، لا
أكثر ولا أقلّ, ثورة ينتصر فيها الإخوان للديموقراطية البرادعية التي كفر بها البرادعيّ
نفسه, لم يأت على لسان إخوانيّ كلمة عن شرع الله والعودة اليه، بل كلها في نصر الديمقراطية
لا غير.
وأضاف السباعي: الثورة الحقيقية، فهي ثورة إسلام ضد كفر، دين ضد علمانية،
مسلمون ضد كفار، شرفاء ضد فساق, ثورتنا لا تعتبر ديموقراطية وغيرها، بل الشرع الشرع
لا غيره, ثم وجهوا رسالة الي اتباعه في مصر: يا شباب الإسلام، ويا رجاله ونسائه وشيوخه،
أمر ثباتٍ وتضحيات, الأمر أمر تدبيرٍ وتوجيه للطاقة البشرية التي تتحركون بها، فالسكون
لا يولّد طاقة، لكنّ الحركة تولّدها, ومن ثمّ، وجب أن تتوجه الجموعٌ إلى مختلف المراكز
والمصالح لتسدّ منافذها، وتقطعها عن روادها، وأن تحاصر الأبنية الهامة كوزارة الدفاع
والاتحادية والحرس الخائن القذر، وأنْ تكون حشوداً يستحيل معها تكرار ما حدث ليلة خيانة
الحرس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق