الركب هذه الليلة
قد شيع اخر
ازهار
كانت تتنفس عشقا
واغلقت كل دكاكين
ال نور
على عتم يتكاثر
فقاقيع
اجداثا لبضع ذاجساد
لدموع
لا تريد ان تروي
ارضا بعد لم نطاها
وهل سنطاها؟
وزلازل الوهم
قد اخترعتها محطات كانت
تترقب
مجيئا موهوما
لحبيب
ربما كان هنا؟؟؟
او ربما نسج من خيال؟؟؟
لكنني الحقيقة
المكسرة لقضبان
الدخان
ولكنني الشمس التي
ان تجرا الوهم
منها مقتربا
اججت فيه
الضياء
فاحترق؟؟
اجيئ الكون
بلا بطاقات ممغنطة
للنفاق,
اجيئ انفاسه معطرة الوجد
القاني بلا انفاس
ولا قوارير
ربما قد ضمته
زمان كان يعتقد الحقيقة
اوهاما
وخيالات
ودخان
ووهن
واشتات للدجى
تحاول جاهدة بتر
الاحلام
اليست الاحلام
حين من عليها ننفض
كل غبار الضياع المؤجل؟؟
لاحلم
لن اواصل طريق الورود
من دون احلام
ولن اجدف العاشقة
خارج يم الاحلام
فلقد اعذر
من انذر
الليل
وذا ال مساء الذي قد اعرض عن
التعطر
والقيافة
وكسر مراتي
ثم قرر ان يرحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق